أنقرة

الموقع
29-12-2018

الجيش في ريف منبج ..ورقة ميدانية تستبق «لقاء موسكو» اليوم

قبل يوم واحد على زيارة وفد تركي ديبلوماسي ــــ سياسي رفيع المستوى إلى موسكو، لبحث مصير مناطق سيطرة «قوات سوريا الديموقراطية» عقب الانسحاب الأميركي المرتقب، دخلت أمس وحدات من الجيش السوري إلى محيط مدينة منبج الغربي، وتمركزت قبالة حشود عسكرية كبيرة لفصائل «الجيش الوطني» المعارض الذي تُديره أنقرة.

28-12-2018

وزارة الحرب التركية تظهر نوايا عداونية تجاه منبج

شددت وزارة الدفاع التركية على أن "وحدات حماية الشعب" الكردية ليست مخولة بدعوة أطراف أخرى لدخول مدينة منبج شمال سوريا قرب الحدود التركية.


وجاء ذلك في بيان أصدرته الدفاع التركية ردا على إعلان الجيش السوري عن استعادته السيطرة على منبج، بعد وقت قليل من توجيه "وحدات حماية الشعب" الكردية دعوة رسمية إلى دمشق لدخول المناطق التي انسحبت منها، بما فيها المدينة الحدودية.

26-12-2018

وول ستريت جورنال تكشف أسباب حشد تركيا لقواتها على الحدود السورية

أشارت صحيفة “وول ستريت جورنال” إلى قيام تركيا بتجميع قواتها على الحدود مع سوريا بعد أن أعلن (دونالد ترامب) أن أنقرة ستتولى مسؤولية قتال “تنظيم داعش”.

وكان (ترامب) قد قال في تغريدة له على “تويتر” إن الرئيس التركي (رجب طيب أردوغان) “أطلعني على نحو جيد كيف سيقضى على كل ما تبقى من داعش في سوريا.. هو رجل يستطيع القيام بذلك، إضافة إلى أن تركيا هي بلد مجاور”.

25-12-2018

خلافات المعارضة السورية في أزمة2011-2018

 إثر سقوط الرئيسين التونسي والمصري، وبدء الانفجارين اليمني والليبي، كان هناك توقع عند المعارضة السورية بقرب حدوث انفجار سوري قريب. لهذا قامت الأمانة العامة لـ«إعلان دمشق» بإصدار بيان في 25 شباط 2011 دعت فيه «السلطة السياسية المسؤولة عن حكم البلاد لتحمل مسؤولياتها الوطنية في هذه الظروف الدقيقة واتخاذ موقف جريء من قضية التغيير الوطني الديموقراطي المطروحة على جدول أعمال بلادنا»، كما قام البيان بـ«دعوة جميع قوى المعارضة على أمل اللقاء في لجنة وطنية للتنسيق من أجل التغيير».

25-12-2018

وفد أميركي في أنقرة لـ«تنسيق الانسحاب»

لن تنتظر تركيا والولايات المتحدة موعد اجتماع اللجنة المشتركة بين البلدين في الثامن من كانون الثاني المقبل، والمقرر عقده في العاصمة الأميركية واشنطن، لبحث آليات تنسيق الانسحاب العسكري الأميركي المفترض من سوريا، إذ تستقبل أنقرة خلال الأسبوع الجاري وفداً عسكرياً أميركياً في زيارة خاصة لهذا الغرض. ويلبّي هذا الموعد المستعجل بالدرجة الأولى، الطموحَ التركي لحسم ملف شرق الفرات سريعاً وقطعَ الطريق أمام بروز احتمالات مختلفة، وخاصة أن «مجلس سوريا الديموقراطية» بات يبحث عن تحالفات دولية ومحلية يمكنها استبدال الغطاء الأميركي الآيل إلى الزوال قريباً.

24-12-2018

انسحاب أميركي بطيء و«منسّق» مع أنقرة: خطوة نحو تبديل الإحتلال

منذ إعلان البيت الأبيض عن خطط «الانسحاب السريع» للقوات الأميركية من سوريا، كان الغموض سيد الموقف لدى معظم الأطراف الدولية والمحلية المعنيّة بمصير شرق الفرات؛ وحتى تركيا، التي تبيّن لاحقاً أن رئيسها رجب طيب إردوغان، كان أول من سمع «بُشرى» الانسحاب في اتصال مع نظيره الأميركي دونالد ترامب، بدت مشكّكة بداية في الخطوة الأميركية، تحت وطأة «مماطلة» أميركية سابقة. 

24-12-2018

الانسحاب الأميركي باتفاق مع تركيا لإحراج روسيا وإيران

اعتبر «مركز دمشق للأبحاث والدراسات – مداد»، أن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بانسحاب قوات بلاده من سورية جاء في سياق اتفاق إستراتيجي بين أنقرة وواشنطن على سيناريو يحرج الضامنين الروسي والإيراني، ويؤدي إلى خلق وقائع جديدة، ورأى أن القرار لا يمثل في المرحلة الراهنة تسهيلاً لتمرير الحل الإستراتيجي للأزمة السورية.جاء ذلك في ورقة تقدير موقف للمركز بعنوان: «هل قرار الانسحاب الأميركي خطوة على طريق

23-12-2018

تقرير أميركي: قرار ترامب يدفع «قسد» لصفقة مع دمشق

رجح مركز «مجلس العلاقات الخارجية» للدراسات الأميركية، أن يدفع قرار الرئيس دونالد ترامب سحب قوات بلاده من سورية، الميليشيات الكردية إلى إبرام صفقة مع دمشق لمواجهة العدوان الجديد الذي ينوي النظام التركي تنفيذه في شرق سورية. واعتبر المركز في تقرير له، أن إعلان ترامب عن قراراه يعد خيانة لشريك واشنطن الأساسي على الأرض شرق سورية المتمثل بميليشيا «قوات سورية الديمقراطية – قسد» التي تسيطر على مساحات كبيرة من الأراضي السورية، فضلاً عن أن قراره يعني تخليه عن حلفاء إقليميين آخرين له، وخاصة كيان الاحتلال الإسرائيلي، ما يجعله وحيداً أمام إيران وحزب اللـه اللبناني في سورية.

23-12-2018

«قسد» ستسحب مسلحيها من دير الزور

عقب إعلان أميركا سحب قواتها من سورية، واصل النظام التركي، أمس، تهديداته بشن عدوان جديد على منطقة شرق الفرات، زاعما أن ما من أحد يستطيع منعه من تنفيذ هذا العدوان، رغم إعلانه في وقت سابق عن تأجيله.

وأفادت وكالة «الأناضول» للأنباء، بأن قوات خاصة وآليات عسكرية، أرسلها الجيش التركي أمس إلى ولاية كلس على الحدود مع سورية، وسط إجراءات أمنية مشددة، وذلك بعد أن وصلت تلك القوات والآليات في وقت سابق من يوم أمس إلى لواء اسكندون السليب.