دمشق

كشفت مصادر مطلعة عن صدور قرار من القيادة العسكرية السورية في مدينة درعا، بوقف عمليتها المرتقبة ضد المجموعات المسلحة المنتشرة في حي (درعا البلد) وبعض بلدات ريف المحافظة الغربي، وذلك استجابة لمبادرة قدمها الحليف الروسي، كآخر الحلول السلمية لضبط الفلتان الأمني في هذه المحافظة جنوبي سوريا.

أرجع معاون وزير السياحة «غياث الفراح» ارتفاع الأسعار في المنشآت السياحية إلى تذبذب الأسعار في الأسواق، خصوصاً أن كل ما تقدمه المطاعم مرتبط بالمواد الغذائية والخضراوات واللحوم، إضافة لكلف التشغيل من مواد أولية وعمال وكهرباء ومازوت.

أكدت المؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحي في محافظة دمشق في ردها على المقال المنشور في  الصحيفة بتاريخ 9/6/2021 تحت عنوان ” المعاناة مستمرة من شح المياه في جرمانا” أنها تقوم بتأمين التغذية المائية لمدينة جرمانا عبر 45 بئراً داعمة وعدد من الآبار المحلية , إضافة لمحطة ضخ العقدة الخامسة إلا أن ساعات التقنين الكهربائي الطويلة في المدينة كانت تعوق ضخ المياه بشكل متواصل وامتلاء الخزانات المنزلية .

عدّلت “مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك بدمشق” اليوم نشرة أسعار الفروج والبيض والشاورما، وارتفع فيها كيلو الفروج وأجزاؤه بين 200 – 500 ليرة سورية مقارنة بنشرة أسعار أمس الأربعاء.

وبحسب نشرة الأسعار التي اطلع عليها “الاقتصادي”، فإن كيلو الفروج الحي تسعّر بـ5,000 ل.س بدل 4,800 ل.س، وكيلو الفروج المذبوح والمنظّف بـ7,000 ل.س بدل 6,800 ل.س، وكيلو الشرحات بدون عظم بـ13,000 ل.س بدل 12,700 ل.س.

لجأ العديد من الأهالي إلى نقل أبنائهم إلى المدارس الخاصة، بحثاً عن مستقبل أفضل لهم، مع تردي الواقع الدراسي للمدارس الحكومية في العاصمة دمشق.

إلا أن التكاليف ضمن هذه المدارس ترتفع لأضعاف مضاعفة، فما كان مجانياً ضمن المدارس الحكومية بات بالملايين في المدارس الخاصة، وعلى عين الوزارة العاجزة عن وضع حد لهذا الاستغلال الممنهج.

اشتكت “رنا” أنها تفاجأت باتصال إدارة مدرسة “المحسنية” التي طلبت مبلغ 200 ألف ليرة سورية مقابل حجز اسم لابنتها بداية العام الدراسي الجديد، ما أجبرها على الموافقة كي لا يضيع العام الدراسي على ابنتها.

استكمالاً لخدمة المواقف المأجورة للسيارات التي أطلقتها محافظة دمشق في ‌‏عدد من شوارع المدينة، أعلنت محافظة دمشق عن تجهيز 101 موقفاً جديداً لإدخالها ‌‏بالخدمة، اعتباراً من تاريخ 14/8/2021 في الشوارع التالية 

ساحة القصور/70/موقف

ساحة باب توما‏ /31/ موقف

علماً أن تعرفة وقوف السيارة للساعة الواحدة هي 500 ليرة سورية من الساعة ‌‏التاسعة صباحاً حتى التاسعة مساءً.‏

كانت محافظة دمشق قد أصدرت قراراً منذ نحو العامين بتغريم العشاق والمتحابين الذين يتبادلون القبل في الحدائق العامة بغرامة مالية نقدية وفورية مقدارها 500 ليرة سورية، وقد أثار هذا القرار سخرية واسعة وتعليقات لاذعة على مواقع التواصل الاجتماعي في حينها نذكر منها " شرطي قبض على شاب يقبل فتاة فأعطاه الشاب 1000 ليرة ليقتطع قيمة الغرامة، فقال له الشرطي خود بوسة تانية ما معي 500 رجعلك، وأخرى أن هناك تخفيضات وحسميات، القبلة ب500 وال3 بألف.." رغم أن مدير الحدائق محمود مرتضى وقت ئذ نفى أن يكون قد أصدر مثل هذا القرار بشكل حرفي وقال أن القرار هو تغريم كل من يسيء للآداب العامة بشكل عام

حضّ وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الرئيس السوري بشار الأسد على استخدام صلاحياته من أجل تحرير الصحافي الأميركي أوستن تايس، الذي يصادف الأربعاء عيد مولده الأربعين، بعد تسع سنوات من فقدان أثره قرب دمشق.

وقال بلينكن في بيان “أنا ملتزم شخصياً بإعادة كل الأميركيين المحتجزين كرهائن أو الذين اعتقلوا في الخارج بشكل تعسفي” مضيفاً “نعتقد أنّ تحرير أوستن يقع ضمن صلاحيات الأسد”.

ورأى أنه يتعيّن أن “يُسمح لأوستن تايس بالعودة إلى منزله، إلى أحبائه الذين يفتقدونه بشدة وإلى البلد الذي ينتظره بفارغ الصبر”.

خسرت ميساء مونة الصيف من بازلاء وفول وملوخية وحتى بعض الفاصوليا التي كانت تملأ ثلاجتها نتيجة انقطاع الكهرباء لكنها كما عادة “السوري الصامد” بوجه التغييرات التفت حول وضع البلاد لتعود إلى التموين لكن لمواد لا تحتاج التكنولوجيا والكهرباء .

وعلى أعتاب شهر “النكبات” الاقتصادية على حد وصفها أي شهر أيلول والذي تجتمع فيه المؤن والمدارس تهرع ميساء لتموين الملوخية بتيبيسها والبامية وأيضا “المكدوس”.

اختلف سعر كيلو الحليب من محل لأخر حيث نجد محل يبيعه بسعر 1500 ليرة وفي محال اخر يصل سعره إلى أكثر من ذلك في حين سجل سعر كيلو اللبن ما بين 1750-1800 ليرة بينما ارتفع سعر كيلو اللبنة إلى ما بين 6000 حتى 6500 ليرة وتراوح سعر كيلو الجبن الشلل من 14 ألفاً إلى 15 ألف ليرة، أما الجبن الحلوم فقد تراوح سعره كذلك ما بين 15 و16 ألف ليرة.

رئيس الجمعية الحرفية للألبان والأجبان ومشتقاتها في دمشق لم ينكر ارتفاع أسعار الحليب ومشتقاته وعزا ذلك إلى عدة أسباب منها موجة الحر الشديد الأمر الذي أدى إلى نقص إنتاج الحليب وارتفاع أسعار الأعلاف، إضافة إلى أجور النقل ووضع الكهرباء وازدياد ساعات التقنين