أثارت عملية تسليم بقايا جثة الرقيب الإسرائيلي، زخاريا باومل، الذي قتل في «معركة السلطان يعقوب» خلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982، جدلاً واسعاً حول الدور السوري المفترض فيها، وموقف دمشق الحقيقي منها.
أكدت الخارجية الروسية أن مصير الرئيس السوري، بشار الأسد، لا تجري مناقشته في المفاوضات الخاصة بتسوية الأزمة في سوريا، معتبرة أن هذه القضية صفحة مطوية.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، تعليقا على هذا الموضوع، في حديث لإذاعة “صدى موسكو” الروسية: “لا، هذا الأمر ليس موضوعا للتفاوض، ومسألة رحيل الأسد باب مغلق بل سبق وطوى الجميع هذه الصفحة”.
وأضافت زاخاروفا: “إنه رئيس فعلي لدولة ذات سيادة. والشعب السوري هو الذي يجب أن يقرر من سيدير بلاده وكيف ينبغي العمل على وضع الدستور الجديد من أجل ذلك”.
وافقت “وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك” على تأسيس “شركة نايا للطيران” المحدودة المسؤولية في دمشق، برأسمال 500 مليون ليرة سورية.
وبحسب النظام الأساسي للشركة ، فإنها ستعمل في مجال النقل الجوي للركاب والبضائع والشحن الجوي من وإلى سورية، وامتلاك وشراء وإيجار واستثمار وبيع الطائرات والتعامل بقطع التبديل اللازمة للطائرات.
رفع عناصر من مديرية جمارك دمشق الصوت عبر برنامج المختار الذي يبث على إذاعة المدينة وتلفزيون الخبر، متحدثين عن “الظلم الذي تعرضوا له عبر النقل خارج الملاك والإعفاء وحتى السجن لأحدهم وذنبهم الوحيد قيامهم بضبط بضاعة مخالفة صاحبها “شخص مدعوم”.
أربعة أشخاص من أولئك العناصر بمن فيهم رئيسهم تحدثوا بشكل صريح متعهدين بتقديم كافة الوثائق التي تثبت صحة كلامهم.
في الرابعة من عمره، وتحديداً في الخامس من حزيران عام 1967، نزح الفنان محمود الضاهر من القنيطرة إلى حمص مع عائلته، حاملاً في إحدى يديه لعبة صنعها من الأقمشة القديمة وإحساس الخشب، بينما أمسكت يده الأخرى طرف ثوب والدته وهي تحاول إنقاذ صغارها من حمم النار التي التهمت المدينة ذات نكبة.
بدأت أسعار الفروج بالاستقرار في الأسواق المحلية مع مؤشرات إلى إمكانية انخفاضها في الفترة القادمة نتيجة تعافي قطاع الدواجن مع عودة عدد كبير من المربين للعمل وانخفاض تكاليف الإنتاج وتاليا زيادة المعروض بعدما شهدت الأسواق تراجعا في الإنتاج وزيادة في الأسعار تزامنا مع حملات مكافحة الفروج المجمد المهرب.
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم أن حق سورية في الجولان المحتل ثابت ولا يسقط بالتقادم وسيتم تحرير كل شبر من أراضينا السورية المحتلة سواء كانت في الجنوب أو في الشمال مشيرا إلى أن الحرب على الإرهاب لم تنته ونواجه الآن وجها قديما جديدا هو الحرب الاقتصادية ولكن صمود شعبنا سيتغلب على ذلك.
استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم خورخيه أرياسا وزير السلطة الشعبية للعلاقات الخارجية الفنزويلي والوفد المرافق له.
واستمع الرئيس الأسد من الوزير أرياسا إلى شرح حول آخر تطورات الأحداث في فنزويلا أعرب بعدها عن ثقته بأن فنزويلا ستتمكن من تجاوز الأزمة التي تواجهها حالياً واستعادة حالة الاستقرار في أسرع وقت ممكن.
توقع مدير الأرصاد الجوية، رضوان الأحمد، في اتصال هاتفي مع «شام إف إم» أن تستمر المنخفضات المطرية حتى نهاية شهر أيار المقبل، خاصة على المنطقة الساحلية والوسطى والشمالية والجزيرة، مشيراً إلى أن المنطقة الجنوبية ودمشق تكون أقل تأثراً بتلك المنخفضات من باقي المناطق.