دمشق

أعلن التعليم المفتوح في جامعة دمشق عبر صفحته الرسمية على “فيسبوك” عن استقبال طلبات التسوية وإعادة الارتباط للطلاب المنقطعين إعتباراً من يوم الأربعاء 2019/12/18 ولغاية يوم الثلاثاء 2019/12/31 من الساعة ال9.00 صباحاً حتى الساعة ال1.30 بعد الظهر .

وبين أن “الطلبات تقدم في قسم شؤون الطلاب لكل برنامج، علماً بأنه أنهي العمل بأحكام الانقطاع وتعتبر هذه الفترة هي آخر مهلة لإعادة الارتباط وتسوية أوضاع الطلاب المنقطعين .”

أعلنت المؤسسة العامة للإسكان عن تخصيص 784 مسكنا للمكتتبين على مشروع إسكان العاملين في  ضاحية الشهيد باسل الأسد بعدرا.

وأوضحت المؤسسة أنه يمكن للمكتتبين الاطلاع على الجداول الاسمية ومواعيد جلسات التخصيص والقيم التخمينية التي ستبدأ اعتبارا من يوم الاثنين 6-1-2020 وكل تفاصيل تعليمات توزيع المساكن في الإدارة العامة للمؤسسة أو عبر موقعها الالكتروني وفرعها بمدينة عدرا العمالية والاتحاد العام لنقابات العمال.

عزّز الجيش العربي السوري انتشاره على كامل الطريق بين تل تمر وناحية أبو راسين في ريف الحسكة الشمالي الغربي، مُؤمّناً بذلك عدداً من القرى والبلدات على جانبَي الطريق، وسط تسارع وتيرة عودة الأهالي إلى قراهم. 

أعلن نائب رئيس الوزراء الروسي يوري بوريسوف أن روسيا ستخصص 100 ألف طن من الحبوب لسورية كمساعدات إنسانية، وسوف تبدأ عمليات التسليم من نهاية كانون الأول، وتستمر حتى الربع الثاني من عام 2020.

وقال بوريسوف في اجتماع بدمشق، أمس الثلاثاء، مع الرئيس الأسد: “سيدي الرئيس، يجب أن أبلغكم أن الحكومة الروسية قررت تخصيص 100 ألف طن من المساعدات الإنسانية – الحبوب للشعب السوري”.

شدد نائب رئيس الوزراء الروسي، يوري بوريسوف، والرئيس السوري بشار الأسد، خلال لقاء جمعهما في دمشق على ضرورة عودة الثروة النفطية السورية إلى البلاد، كما تناولوا خلال اللقاء ملفات أخرى تتعلق بالاقتصاد السوري.

وقال بوريسوف: “نعم، ناقشنا أمور النفط، الوضع في الفرات يتحسن، أعتقد أن جميع الآبار النفطية السورية سوف تصبح بالتدريج ملكاً للدولة والوضع سيستقر”.

يبدو أن حملة الجمارك الأخيرة أثارت الكثير من التحفظات والملاحظات لدى تجار دمشق، فرغم أن التصريحات الرسمية الواردة من إدارة الجمارك تفيد بأن هذه الحملة معنية بطوق أمان جمركي حول دمشق لمنع وصول المهربات للمحال والأسواق في العاصمة، إلا أن التجار يسجلون الكثير من التساؤلات عن توقيت الحملة والهدف الأساس منها.

في وقت عاد قرابة 900 مهجر سوري إلى الوطن من أراضي الدول المجاورة، تتواصل وتتفاقم معاناة النازحين في شمال البلاد بفعل عدوان النظام التركي، وسط صمت وعدم تدخل من قبل المنظمات الدولية والأمم المتحدة على وجه الخصوص.وذكر المركز الروسي لاستقبال وتوزيع وإيواء اللاجئين في نشرة إعلامية له أمس، وفق وكالة «سبوتنيك» الروسية أنه و«خلال الــ24 ساعة الماضية عاد 882 لاجئاً إلى الجمهورية العربية السورية من أراضي الدول الأجنبية».

أصبح الرئيس السابق ما يسمى بـ”الائتلاف السوري” المعارض خالد خوجه، عضو في حزب “المستقبل” التركي الذي أطلقه رئيس الوزراء التركي السابق أحمد داود أوغلو، بعدما ترك حزب “العدالة والتنمية”.

ونشر الموقع الإلكتروني للحزب الجديد اسم وصورة خوجه، بصفته أحد الأعضاء المؤسّسين (154 عضواً)، ولكن باسم جديد هو ألب تكين خوجا أوغلو، واصفاً إياه بأنه “دكتور جامعي ولد في دمشق في العام 1965”.

طالبت نساء تنتمي لتنظيمات تؤيد ميليشيات «قوات سورية الديمقراطية – قسد» في شمال شرق سورية، الدولة السورية بحماية سيادة الأراضي السورية، في دلالة على يأسهن بقدرة تلك الميليشيات المسلحة على حماية المنطقة من العدوان التركي.

اشتكى عدد من الأهالي بريف دمشق تحول بعض الصيدليات للبيع وكأنها محال تجارية تبيع المستهلك ما يشاء وما يرغب من أدوية وخصوصاً تلك الأدوية التي يفترض عدم صرفها إلا بوصفات طبية كالأدوية النفسية إضافة إلى الأدوية المهربة، ناهيك عن وجود أشخاص غير اختصاصيين يعملون في هذه الصيدليات.