ارتفعت وتيرة التراشق الإعلامي بين حركتي “حماس” و“فتح” على خلفية الاتهامات المتبادلة بإفشال مفاوضات تأليف حكومة الوحدة الوطنية، في وقت يستعد فيه الرئيس الفلسطيني محمود عباس لإعلان “خياراته”،
حظيت دمشق بمقطعين مختلفين في البيان المشترك للرئيس الفرنسي جاك شيراك والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، بعد قمتهما في متلاخ في ألمانيا أمس، يعكسان مواقف كل من الدولتين من دمشق.
مع احتدام الوضع على الأرض بأكثر مما كان عليه في الأيام القليلة الماضية، بدا أن السباق يشتد بين مساع محلية وعربية وبين إعلان انسداد افق الوساطات السياسية بما يدفع المعارضة الى المرحلة الثانية من التحرك الاحتجاجي، مقابل
الصباح باكر، إنه يوم أحد. إنه 3-12-2006، يوم عطلة إذن تَفَرُّغ، إنه للمشاريع، إنّي لا أصدق، أريد حلاً. إنهم يحتشدون، يحتشدون عائدين من خارج العاصمة ومنها إلى ساحتي الشهداء ورياض الصلح معهم طبعاً،
الضجيج من الأصوات العالية التي تزيد من المعدل الطبيعي المقبول الذي يسبب للإنسان أذى، قد ينجم عنه تأثيرات صحية ضارة.. الضجيج قديم بالنسبة للإنسان، إذ تشير الكتابات على بعض الألواح الطينية التي وجدت في مدن بابل وسومر،
أكد الدكتور فؤاد عيسى الجوني وزير الصناعة أهمية التعاون السوري الالماني في مجال الصناعات النسيجية والتكامل بين الدول المتوسطية في ظل وجود ارضية مناسبة في سورية مشيراً الى ان المشكلة تكمن
حفل الاسبوع الماضي بأخبار متناقضة ومثيرة ومؤذية لشريحة كبرى من الناس عن علاقة طلاب الصف التاسع مع اللغة الفرنسية، وقد غدت لغة ثانية بدءاً من الصف السابع، في حين ان الانكليزية اساسية ويجري تدريسها منذ الصف الأول الابتدائي
عبر اسماعيل هنية رئيس وزراء السلطة الوطنية الفلسطينية عن تقديره الكبير لمواقف سورية الوطنية والقومية ودعمها للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة ودفاعها عن حقوقه الوطنية المشروعة. ووصف هنية في كلمة ألقاها في لقائه مع جماهير