أكد رئيس "الجمعية الحرفية لصناعة الخبز والكعك والمعجنات بدمشق وريفها" ممدوح البقاعي، أن صدور تسعيرة جديدة للخبز السياحي والصمون مرتبط بثبات أسعار الطحين التي ارتفعت بشكل كبير خلال اليومين الماضيين، ما رفع كلفة ربطة السياحي لنحو 700 ليرة سورية.
اصدرت "وزارة الداخلية" في سورية التعليمات التنفيذية الخاصة بمنع التجول في سورية من الساعة السادسة مساء و حتى السادسة صباحاً في جميع المناطق إعتباراً من 25/3/2020 وحتى إشعاراً أخر.
كما كشف المحامي العام بريف دمشق إبراهيم عبد القادر أن عقوبة من يكسر حظر التجوال الجزئي التي فرضته الحكومة أمس من الممكن أن تصل إلى ١٠ أيام حبس في السجن أو غرامة تصل إلى ألفي ليرة باعتبار أنها تسمى مخالفات أوامر إدارية.
وأشارت الوزراة بحسب القرار إلى إتخاذ الإجراءات لتنفيذ حظر التجول وفق المدة المحددة وفق الآتي:
أعلنت " وزارة الصحة " في سورية، عن تسجيل 3 حالات بفيروس جديدة بفيروس كورونا المستجد في سورية ليرتفع العدد إلى أربعة
و أشارة وزارة الصحة بحسب البيان الصحفي ان الحالات الثلاث المصابة هي من المجموعة التي كان قد تم وضعها في الحجر في الدوير الأسبوع الماضي.
هذا و كان قد أعلن وزير الصحة في سورية " الدكتور نزار يازجي" يوم 22 من الشهر الحالي عن تسجيل أول إصابة بفيروس كورونا في سورية.
و بين ان الإصابة لشخص قادم من خارج البلاد وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة للتعامل معها
خصصت وزارة الصحة أرقاماً ساخنة للرد على استفسارات المواطنين حول فيروس كورونا المستجد.
ودعت الوزارة في بيان المواطنين الراغبين الاتصال على هذه الأرقام على مدار الساعة للاستفسار حول فيروس كورونا وطرق العدوى والوقاية والأعراض وتوزع أماكن الحجر الصحي والعزل الطبي في مختلف المحافظات.
وحسب البيان فإنه يمكن الاتصال على الأرقام التالية حسب كل محافظة..
كشف المحامي العام بريف دمشق، إبراهيم عبد القادر، أن عقوبة من يكسر حظر التجوال الجزئي التي فرضته الحكومة، أمس الثلاثاء، من الممكن أن تتراوح ما بين ستة أشهر إلى ثلاث سنوات وبغرامة مالية تترواح ما بين ٥٠ إلى ٥٠٠ ألف ليرة بحسب المادة 13 من المرسوم رقم 7 الصادر في عام ٢٠٠٧ الخاص في مكافحة الأمراض السارية، وفيروس كورونا المستجد يعتبر من الأمراض السارية.
وسيدخل تنفيذ حظر التجوال الجزئي، مساء اليوم الأربعاء، ويبدأ من السادسة مساء وحتى السادسة صباحاً، وهو من ضمن الإجراءات الحكومية للوقاية من انتشار فيروس كورونا المستجد.
أكدت "وزارة الكهرباء" أن الوضع الكهربائي بدأ بالاستقرار شيئاً فشيئاً، مع تحسن الظروف المناخية وارتفاع درجات الحرارة، وبالتالي زيادة ساعات التغذية على حساب ساعات التقنين أو القطع.
وأشارت الوزارة إلى أن زيادة ساعات التقنين الكهربائي سببه ارتفاع الطلب على الطاقة، وزيادة الأحمال بشكل كبير وحدوث انقطاعات في بعض المناطق، وتحديداً خلال الأيام الماضية التي تعرضت فيها البلاد إلى منخفض جوي
ولفتت الوزارة إلى أن التحدي الذي واجه المنظومة الكهربائية خلال الشتاء ليس الإنارة، وإنما التدفئة خاصة المدافئ الكهربائية التي لجأ إليها قسم كبير من المواطنين بدلاً من المحروقات.
لا شك في أن جبهات القتال في محور المقاومة باتت مترابطة ومتشابكة أكثر من أي وقت مضى. استطاع المحور في هذه السنة إزالة الكثير من الموانع التي كانت تعيق سابقاً الإعلان عن وحدة الموقف والمصير لأعضائه، الذين أصبحوا أكثر جرأة في التعبير بوضوح عن الأهداف الواحدة والمسار المشترك. في الملف اليمني، تجلّى الأمر واضحاً في التبادل الدبلوماسي بين كل من صنعاء وطهران، واستقبال المرشد علي خامنئي وفداً يمثّل القيادة اليمنية، تلك كانت الإشارة الشديدة الدلالة على عمق العلاقة بين الجانبين وانتقالها إلى الحيّز العلني.
طلب وزير الصناعة معن جذبة من الصناعيين تشكيل خلية إدارة أزمة لضمان تأمين جميع احتياجات المواطنين من المواد الغذائية والدوائية.
و شدّد الوزير على ضرورة تأمين حاجة السوق المحلية من المواد الغذائية والدوائية، من خلال تعزيز الإنتاج المحلي، وضمان استمرار استيراد المواد الأولية ومستلزمات الإنتاج، ومواجهة أي متغير يمكن أن يحدث في الظروف الحالية.
باشرت محافظة دمشق باتخاذ التدابير الاحترازية أمام الصرافات من خلال رسم علامات ( مربعات ) على الأرض لترك مسافة متر أمان بينهم ، إضافة لقيام عناصر قسم شرطة المحافظة بتنظيم المواطنين .
محافظة دمشق تدعو الأخوة المواطنين التقيد بالعلامات المرسومة والوقوف في المكان المخصص حفاظاً على السلامة العامة لأجلك ولأجل أسرتك.
التزامك وعي ومسؤولية
بيّن رئيس جمعية الصياغة والمجوهرات بدمشق غسان جزماتي أن أسعار الذهب هبطت الأسبوع الماضي في يوم واحد ١٥٠ دولاراً وعاودت الانخفاض أيضاً إلى ١٤٤٠، بينما اليوم تسعر بـ١٥٠٠ للأونصة، وفي حال القضاء على فيروس كورونا ستعاود الارتفاع، لأن الأخير قد جمّد وحدّ من حركة المواطن وعمليات الشراء.
وبيّن جزماتي أنه وفي الآونة الأخيرة وبعد تعميم مجلس الوزراء إغلاق الجامعات والمعاهد والمدارس والمطاعم لفترة معينة تفادياً لانتشار فيروس كورونا، انخفض الإقبال على شراء الذهب بنسبة وصلت إلى ٢٠٪، مشيراً إلى أن كمية المبيع لليوم الواحد تقدّر بـ ١كغ بعد أن كانت حوالى ٨ كغ.