دمشق

حذر عضو لجنة مربي الدواجن في سوريا حكمت حداد، من الآثار السلبية لإنفجار مرفأ بيروت، على قطاع الدواجن في سوريا، والذي يعاني أصلا من ارتفاعات سعرية غير مسبوقة.

وقال حداد في تصريح لموقع “الإقتصادي”، أن أسعار مادة الداوجن ومشتقاتها، مرشحة للارتفاع، بحال استمرار تهريب مادة الذرة العلفية من سوريا إلى لبنان.

وأوضح حداد أن انفجار مرفأ بيروت تسبب بتوقف توريدات مادة الذرة العلفية لمزارعي الدواجن في لبنان، لذا يعمد التجار اللبنانيون على شراء طن الذرة العلفية بـ300 دولار لتوفيرها من الأسواق السورية.

قالت مستشارة الرئاسة السورية بثينة شعبان إنه لا يمكن التفاوض مع قوات الاحتلال الأمريكي إلا بعد خروجهم من سورية، وقالت حول تطبيع الإمارات مع الكيان الإسرائيلي إنها لا تعلم ما هي مصلحة أبوظبي في ذلك.

وأضافت شعبان في تصريح لقناة “الميادين” أمس السبت، أنه لا يمكن “التفريط بأرضنا وبلدنا ولا يمكن التحدث مع المحتل إلا بعد خروجه من سورية”.

وتابعت: “جوابنا على كل الرسائل الأمريكية أننا لا نستطيع أن نتحدث إلا بعد الانسحاب من أرضنا”.

أكد مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك بريف دمشق لؤي سالم أن أعمال الرقابة تتركز خلال الفترة الحالية على المواد الغذائية الأكثر استهلاكاً لدى المواطنين لاسيما السكريات والحلويات واللحوم وغيرها وهذه الرقابة مستمرة على مدار الساعة حيث تمكنت إحدى الدوريات من ضبط معمل شوكولا ( مغطاة بغلاف سكري ) في منطقة القزاز حيث يقوم بشراء مخلفات المعامل من كسر مادة الملبس والشوكولا المغطاة بغلاف سكري والسكر

سجل مشفى تشرين العسكري بدمشق أول عملية ولادة قيصرية لسيدة مصابة بفيروس كورونا والمولود غير مصاب بالفيروس.

وحسب الصفحة الرسمية للمشفى على “فيسبوك” فإن السيدة راجعت المشفى وهي حامل “في الأسبوع 38 من الحمل” ومصابة بفيروس كورونا منذ أسبوعين وتم قبولها بقسم العزل الطبي بالمشفى مع متابعة مستمرة بشكل يومي من قبل لجنة متعددة الاختصاصات لمناقشة الحالات الإشكالية وتم اتخاذ قرار إنهاء الحمل بعملية قيصرية تم إجراؤها يوم الخميس الماضي مع كل احتياطات العزل الموصى بها حسب البروتوكول المعمول به في المشفى لمقاربة المرضى المصابين بالفيروس.

يبقى الجو صيفياً عادياً وصحواً بشكل عام مع ظهور بعض السحب المتفرقة، سديمياً مغبراً حاراً في المناطق الشرقية والجزيرة والبادية. وتستمر درجات الحرارة درجات الحرارة حول معدلاتها أو أعلى بقليل حيث تصل:- في دمشق ومعظم المناطق الداخلية بحدود 37 - 38 درجة مئوية.

- المناطق الساحلية 31 - 32 درجة مئوية.

- تتجاوز الـ 40 درجة مئوية في المناطق الشرقية والجزيرة.بينما خلال ساعات الليل يكون الجو لطيفاً ومائلاً للبرودة خاصة في المرتفعات الجبلية.  
الرياح، غربية الى شمالية غربية بين الخفيفة والمعتدلة تنشط بعد الظهر، و البحر خفيف ارتفاع الموج.  

أفادت مصادر أهلية من ناحية ببيلا بريف دمشق، أن امرأة أقدمت بالتعاون مع ابنة عمها على قتل خطيبها بهدف سرقة مجوهرات كانت بحوزته، تبين فيما بعد أنها تقليد، إضافة إلى سرقة مبلغ من المال قدره نحو 150 ألف ليرة.

وأوضحت المصادر أن القاتلة أقدمت على طعن خطيبها بعدة طعنات بالسكين وضربه بعصا.

وبحسب المصادر نفسها، فإن الخطيبة القاتلة عمرها نحو 25 سنة وهي مطلقة ولديها ابنة، في حين أن قريبتها التي شاركت معها في ارتكاب جرم القتل عمرها نحو 20 سنة. ‎

شارك طلاب الأولمبياد العلمي السوري اليوم في الأولمبياد الآسيوي للمعلوماتية الذي تنظمه إندونيسيا عن بعد بمشاركة طلاب من 33 دولة.
وأوضحت نبوغ ياسين

مديرة الأولمبياد السوري في هيئة التميز والإبداع أن 27 طالباً من الأولمبياد العلمي السوري اختصاص (المعلوماتية) شاركوا في الأولمبياد الآسيوي للمعلوماتية من أربعة مراكز جغرافية في (دمشق وحلب وحمص واللاذقية).

لم يكن ينقص السوريين سوى جائحة كورونا لتكتمل خارطة آلامهم المعيشية المعززة بحصار غربي خانق، ونهب منظم لثرواتهم الوطنية على أيدي الجيش الأمريكي وحلفاء محليين له.

خلال الأيام الأخيرة، تحول تحزين “أسطوانات الأوكسجين” إلى ما يشبه حمى اجتماعية أصابت السوريين، مدفوعين بممارسات احتكارية أوغلت تجار أسطواناته بارتكابها.

في هذه الأيام العصيبة، أصبح الأوكسجين الطبي، كعشرات الأشياء التي لم يكن ليخطر على بال السوريين البحث عنها باهتمام تبعا لوفرتها مجانا، أصبح سلعة تخضع للعرض والطلب وللاحتكار الذي يديره “تجار الحرب”، كما يفضلون تسميتهم.

لم يكن ينقص السوريين سوى جائحة كورونا لتكتمل خارطة آلامهم المعيشية المعززة بحصار غربي خانق، ونهب منظم لثرواتهم الوطنية على أيدي الجيش الأمريكي وحلفاء محليين له.

خلال الأيام الأخيرة، تحول تحزين “أسطوانات الأوكسجين” إلى ما يشبه حمى اجتماعية أصابت السوريين، مدفوعين بممارسات احتكارية أوغلت تجار أسطواناته بارتكابها.

في هذه الأيام العصيبة، أصبح الأوكسجين الطبي، كعشرات الأشياء التي لم يكن ليخطر على بال السوريين البحث عنها باهتمام تبعا لوفرتها مجانا، أصبح سلعة تخضع للعرض والطلب وللاحتكار الذي يديره “تجار الحرب”، كما يفضلون تسميتهم.