تمتلئ ذاكرة مجتمعنا بالعديد من الأحداث المميزة التي تركت تأثيراتها الإيجابية أو السلبية على مسيرته، وفي مختلف جوانب حياته الاجتماعية والاقتصادية والتي بقيت محطات هامة في الذاكرة الجمعية.
وتركت لنا تلك الأحداث مصطلحات شائعة لدى المؤرخين والمواطنين الذين اعتمدوها لتحديد التواريخ المحلية لمناطقهم، ومن تلك الأحداث الهامة ما سمي بـ” ثلجة الأربعين” في حلب.
توفي دوندار عبد الكريم عثمان أوغلو، آخر وريث لعرش الإمبراطورية العثمانية، عن 90 عاما، في العاصمة السورية دمشق، وفق ما أعلنت عائلته في بيان.
وقال أورهان عثمان أوغلو، أحد أفراد الأسرة في تغريدة: "توفي والد عائلتنا والسلالة العثمانية، عمنا الأمير دوندار عبد الكريم عثمان أوغلو في دمشق، سوريا".
وكان عثمان أوغلو يعيش بمفرده في مدينة دمشق التي ولد فيها بعدما أخرج أبواه من تركيا بعيد إلغاء الخلافة عام 1924.
خلال اليومين الماضيين، تداولت صفحات التواصل الاجتماعي حادثة، حصلت خلال مسير لإحدى الفرق التطوعية، أثارت الجدل بين المتابعين، إلى درجة طغت على حديث الأزمات المعيشية في البلاد.
وتدور الحادثة بحسب ما نقل مشاركين، عن طلب مشرف في مجموعة المسير من المتطوعين ارتداء قميص يرمز إلى المجموعة، رغم ظرف الطقس البارد والماطر، الذي جعل قطعة الملابس مبلولة، ونقل عنه قوله: "كنزة الجمعية ما بتنحط عالكتف.. بتحطا فوق راسك" ليتطور النقاش إلى تهديد بترك الرافضين لإرتداء القميص في أحد القرى البعيدة في محافظة طرطوس، وعدم السماح لهم بالعودة بالحافلات التي أتوا بها من دمشق.
لا أحد ينكر أن الفكر الديني التقليدي في مجتمعاتنا العربية والإسلامية يعاني جداً تحت تأثير ضربات قوية توجه إليه في العقود الأخيرة. فثورة الاتصالات المتمثلة في شبكة الانترنت قد خلقت فضاءً ساهم بشكل كبير في نبش التراث ومناقشته، وأهم ما يتميز به هذا الفضاء هو استقلاليته النسبية، وعدم خضوعه، وبشكل كبير لأي منع أو رقابة، سواءً من المؤسسات الرسمية أو الدينية.
قامت محافظة دمشق بتركيب أجهزة إنارة بالطاقة الشمسية في شوارع حي الشاغور الجواني، في العاصمة دمشق، وذلك في إطار التوجه نحو الاعتماد على الطاقة البديلة بإنارة الشوارع.
أوضحت مديرية الأرصاد الجوية اعتباراً من ساعات بعد منتصف ليل الأثنين الثلاثاء ستكون سوريا على موعد مع عبور مركز المنخفض الذي سيرافقه جبهة باردة ورطبة عالية الفعالية والرطوبة و تحمل أمطار غزيرة الى غزيرة جداً بدءاً من المناطق الساحلية والشمالية الغربية وستؤدي إلى تشكل سيول جارفة وفيضانات في الأماكن المنخفضة نتيجة شدة الهطل بعد منتصف ليل الثلاثاء حتى صباح الثلاثاء وبالتالي هذه الفترة يرجى الأنتباه والحذر من تشكل سيول مؤكدة على اللاذقية وادلب كاملاً وريف حلب الغربي الشمالي .
توفي الشاب “راندي حذيفة” (20 عاماً) بعد أن ألقت دورية من عناصر مكافحة الريجة القبض عليه وهو بحوزته دخان مهرب في منطقة السومرية بدمشق.
وروى والد الشاب المتوفى “فراس حذيفة” حكاية وفاة ابنه، خلال برنامج المختار الذي يبث عبر إذاعة “المدينة إف إم” قائلاً: “إن ابنه توفي بسبب ضربه من قبل العناصر على رأسه والدليل على ذلك عدم وجود علامات لرمي نفسه، بعد أن قال قسم المكافحة إن الشاب رمى نفسه من السيارة”.
تداول ناشطون على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لأحد الشوارع في دمشق تعرضت أجزاء منه للهبوط بعد أيام من تعبيده.
وذكر مصدر في محافظة دمشق أنه تم الكشف من قبل دائرة خدمات المزة على الهبوط الحاصل وتبين أنه هبوط لحفرية في شارع عمر الخيام جانب ساحة البنك التجاري.
وأردف المصدر أن الحفرية تم تنفيذها بشكل طارئ لإصلاح خط صرف صحي بموجب رخصة أصولية من قبل الشركة العامة للصرف الصحي.
قامت عناصر مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك بريف دمشق، تنفيذاً لتعليمات الوزارة ومحافظة ريف دمشق بجولات مكثفة على الأسواق لضبط حالات الغش والمواد المنتهية الصلاحية وأسعار المواد الغذائية.
بدءاً من اليوم أكثر من 4 ملايين ليتر بنزين وحوالي 6 ملايين ليتر مازوت لجميع المحافظات
أكدت مصادر بدء العمل على إنهاء الأزمة في مادة البنزين ابتداء من الجمعة الماضية عبر ضخ كميات جديدة من المادة في كافة المحافظات مبينة أن ما تم ضخه يصل إلى 500 ألف ليتر يوميا في محافظة دمشق.