«ربما كان عددهم أقل من ذلك، وربما أكثر؟ لم يسألنا أحدٌ قبلك عن أسمائهم أو عددهم!»، بما سبق علّق عدد من الزملاء الصحافيين السوريين على أسئلتنا حول أعداد وأسماء الشهداء الفلسطينيين الذين قضوا في تفجير حي السيدة زينب قبل نحو أسبوع.
يدركون في إسرائيل أن استمرار الحصار والضغط الاقتصادي على قطاع غزة، يساهم في رفع احتمالات نشوب مواجهة واسعة قد لا يريدها الطرفان ابتداء في المرحلة الحالية.
من دون سابق إنذار، قرّرت السعوديّة تجيير الهبة التي كانت مقرّرة للجيش وقوى الأمن في لبنان، لحساب السودان، مع زيادة مليار دولار، لتصبح خمسة مليارات يستحّقها الحليف الطارئ و «غير المكلف»!
يوم الإثنين الماضي، حطّت طائرة وزير الخارجيّة السعودي عادل الجبير في مطار الخرطوم في زيارة لم يعلن عنها.
لم يقدّم نذير نبعة (1938- 2016) مشهداً تأملياً واقعياً في لوحاته بالمعنى المتعارف عليه؛ ولم يلجأ إلى التجريد بمفهومه المتداول في الفن الغربي، بل استبدله بمفهوم (التنزيه) لكونه الأقرب إلى روح الثقافة المشرقية؛ والتي استطاع من خلالها هذا الفنان أن يجترح رموزه الخاصة به؛ في محاولة لتدوين ألوانه وخطوطه بعيداً عن سطوة المحترف الغربي الذي كان قد لامسه عن قرب من خلال دراسته في «البوزار» بباريس في سبعي
أعلنت إسرائيل، يوم أمس الثلاثاء، إنّها ستشجع مئات اليهود في البرازيل، على "الهجرة" إلى فلسطين المحتلة، خلال العام الحالي، في ضوء ارتفاع أعداد المهاجرين من الدولة العبرية.
بعد أكثر من خمسة شهور على انطلاق هبَّة الطعن والدهس، واتساع نطاقها مؤخراً، أمر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجنرال غادي آيزنكوت بأن يحمل الجنود أسلحتهم معهم إلى منازلهم أثناء إجازاتهم.
أعلنت طهران، أمس، أنها تفاوضت مع موسكو بشأن شراء أنظمة دفاعية صاروخية متطورة من طراز «إس 300».
ومُنعت إيران من الحصول على أنظمة «إس 300» قبل توصلها لاتفاق مع القوى الكبرى في تموز الماضي، بشأن الحد من برنامجها النووي، ما أجبر روسيا على إلغاء عقد لتسليمها نسخة أقدم من النظام الدفاعي في العام 2010.
فيما انضم ثلاثة فلسطينيين جدد الى قافلة الشهداء المدافعين عن أرضهم في وجه العدو الإسرائيلي، فرّق جيش الاحتلال، يوم الجمعة، مسيراتٍ أسبوعية مناهضة للاستيطان والجدار الفاصل في مناطق متفرّقة في الضّفّة الغربيّة وكذلك في قطاع غزة، مستخدماً الرّصاص الحيّ والمطاطي وقنابل الغاز، ما أدّى إلى إصابة العشرات بحالات اختناق، فيما ردّ الفلسطينيّون برشق الحجارة والعبوات الفارغة وإعادة قنابل الغاز إلى مصدرها.