كتب

16-09-2007

دريد ونهاد وخلدون المالح في تلفزيون 1964

في شهر رمضان المبارك أعددنا وقدمنا البرامج المنوعة الترفيهية والمسابقات المحببة للناس في مرحلة الستينيات, أما برنامج سبعة بسبعة فقدمته عام 1964 واستقطب مختلف شرائح المجتمع وبنفس الوقت كانت توجد محطتان لبنانيتان ,
13-09-2007

نبيل صالح لبلدنا:لم يعد بيننا أبطال أو أنبياء بعدما تم نفيهم أوتصفيتهم

لم يخف الجهد الذي بذله الكاتب نبيل صالح لإنجاز كتاب «رواية اسمها سورية»... فالفكرة بحد ذاتها تبدو مقلقة نوعاً ما إذا ما نظرنا إلى الموضوع من زاوية العدد، الأمر الذي وضع الفكرة والكاتب لاحقاً في إطار العديد من الآراء التي وصل بعضها إلى حد التناقض.

13-09-2007

عزمي بشارة: احتلال العراق يتابع مسيرته الخاطئة

مع تقرير السفير الأميركي في العراق رايان كروكر وقائد الجيش الأميركي في العراق ديفيد بترايوس بتكليف من البيت الابيض وجلسات الاستماع في الكونغرس، حاولت ادارة الرئيس بوش أن تفرض أجندتها وتوقيتها ومفاهيمها على الرأي العام الأميركي
13-09-2007

التلفزيون السوري... على صفيح يحترق

مديرية الإنتاج في التلفزيون السوري هي البؤرة التي صنعت مجد الدراما في بلد دريد لحّام، وأطلقتها في الفضاء العربي. لكنّها اليوم تعيش وسط دوّامة من الفوضى والضياع، بين الهدر المالي وغياب المهنية... من يوقف النزف؟
12-09-2007

أكثر من ليلى وأكثر من قيس في تراثنا العربي

لا بد من القول، في البدء، انه ليس هناك اجماع حول هوية كل من «قيس» و «ليلى». هناك أكثر من قيس، وأكثر من ليلى، على خلاف ما هو معروف عن شعرائنا الأقدمين ومحبوباتهم، الذين لا يرقى الشك الى هوياتهم. ففي المظان الأدبية، انه قيس بن الملوّح بن مزاحم،
12-09-2007

حسام الخطيب والقول الفصل في عصر النفط

منذ أواخر القرن العشرين وامتداداً إلى القرن الحادي والعشرين, أُلِّفت كتب عديدة حول معضلة مخزون النفط العالمي. ومعظم هذه المؤلفات حذّرت من خطورة نفاد النفط من العالم خلال مددٍ قريبة متفاوتة. ومشكلة النفط, كما هو معروف,
11-09-2007

متعهـد الثـورات

كتابة المذكرات ليست تقوى؛ من التقوى كعمل يريد أن يتطهّر به الكاتب من خطاياه. بل هي مواجهة هي سعي لاستعادة؛ لإقامة معركة فكريّة، لكن ليس أخذا لثأر. هي تجاسر ليذهب العقل فيفكّر بحرية.
11-09-2007

سولجنتسين: بقايا أسطورة

الرفيق خروتشوف كان وراء شهرته العالميّة، والرئيس بوتين نفض عنه غبار النسيان. بعد عودته من المنفى اعتكف في الصمت، لافتاً النظر بمواقفه المتزمّتة قومياً ودينياً. ماذا يبقى اليوم من سولجنتسين: تراثه الأدبي أم تاريخه السياسي كأشهر المنشقين عن الاتحاد السوفياتي؟