كتب

هل في إمكاننا إتقان لغتين بتفوّق؟ وما هي الوسيلة للعبور من لغة الى أخرى وكيف التصرف بينهما؟ وما هي سُبل النجاح في الترجمة التي لا بد من ممارستها؟ ولماذا نفرح حين يتكلم أجنبي لغتنا، ونكره، على رغم نفينا، أن يتكلم هذا الأجنبي لغتنا مثلنا؟

سمحت الرقابة العسكرية الإسرائيلية، أمس، بنشر تفاصيل القبض على أهم جاسوس للاستخبارات السوفياتية «كي جي بي» في إسرائيل، البروفيسور ماركوس كلينبرغ، عام 1983. ويتبيّن من التفاصيل، التي نشرتها صحيفتا «هآرتس»

بدءاً من يوم أمس، حلّ العرب ضيوف شرف على معرض لندن للكتاب، الذي يعد أهم معرض للكتب في العالم بعد معرض فرانكفورت. لكن البريطانيين يتباهون بالقول إن معرضهم هو أهم معرض للكتب في العالم يقام في الربيع، فيما ينعقد معرض فرانكفورت

وصف ولي عهد الاردن الأسبق الامير الحسن اليهود بأنهم “جهاز مخابرات متنقل بين الحضارات الانسانية، دون ولاء لأي منهم”. وقال الامير في حفل اقامه منتدى الفكر العربي لمناسبة صدور اعماله الفكرية الكاملة، ان تاريخنا العربي والاسلامي يحتوي

لم أره ولم أعرفه من قرب. قرأته كما قرأه الآلاف من القراء العرب، شاعراً متمرداً، غريباً، عصياً على التجنيس والقولبة. وقد ظل كذلك حتى رحيله في الثالث من نيسان (أبريل) 2006.

شنت ادارة المصنفات الفنية بوزارة الداخلية المصرية حملة تفتيش علي المكتبات لجمع ومصادرة كل النسخ المطبوعة من كتاب يحمل اسم " عشان ما تنضربش علي قفاك " للمؤلف عمر عفيفي وهو ضابط سابق

إنه عنوان مدهش – هكذا أطلقه عليه الأديب والناقد رئيف خوري! بالواقع انتقل محمد دكروب الذي كرّمته بيروت أخيراً في مسيرته الشاقة من عتبة السمكرية وغيرها الى عتبة الإبداع في صناعة الأدب وصياغة النقد العربيين!

تدخل حاملة فناجين القهوة مرتجفة اليدين، مترددة الخطوات، فمصيرها وحياتها القادمة ستحدد بكلمة تنطقها أم العريس وابنها اللذان سيفصّلونها ويؤصلونها، فكل تفاصيل جسدها ووجهها، وحركاتها محسوبة، فالامتحان صعب ولا مجال للخطأ. 

كثيراً ما نسمع المثل القائل.. وجهان لعملة واحدة.. غير أنه في الهند يمكن تغيير المثل ليصبح وجهان لطفلة واحدة، فقد ولدت طفلة بوجهين في قرية بشمال الهند، وهي حاليا تتمتع بصحة جيدة ويتم عبادتها كإعادة تجسيد لإلهة هندوسية، وفقاً لما نقلته