29-07-2009
هكذاتخجل المواهب في سوريامن نفسهاوهكذاتضيع الأحلام في سوق العمل
لم يكن يتجاوز عمر أمينة محمود الحادية عشرة عندما كانت تلتجئ إلى غابة قريتها «عوينة الريحان» لتدرّب صوتها على مهارات «الميجانا والعتابا». ومن أجل تناغم صوتها مع الآلات الموسيقية مستقبلاً، كانت تدق على وعاء قديم من «التنك».