خاص الجمل

اختلفت مفردات الولاء وتغيرت أبجدية تقييم البقاء أو المحافظة على المواقع والمكاسب، فأيام التصفيق ولّت ووقت الوشايات وتمسيح الجوخ" انقضت، والوقت غدا صعباً لمن لم يمتلك أسبابه، فالتحدي على أشده والكل يطالب

إضراب في المعهد احتجاجاً على تقليص نشاطه و تسريح الموظفين
النشامى نفضوا أيديهم من تحسين صورتهم في الخارج

الجمل- عبد الرزاق دياب:  ليس بين ظهرانينا من أولاد الأكرمين، لذا الجلد في المرصاد لكل من يعرقل سير حصان غيره، وقد يكون الحدّ الأكبر لمن يعيق تقدّم البلد، أو الذي يتطاول على بيت المال ليرفع أعمدة بيته ويمدّ يده للخزينة ليملأَ خزانته.

الجمل- أُبيّ حسن - دمشق:  ليست الغاية من العنوان الاستفزاز, والنيل من الآخر - الذي (كنا) نحسبه يساراً, مايعني صديقاً-. غايتي ببساطة سرد حادثة جرت معي في بيروت, كان بطلاها كاتب هذه السطور والنائب إلياس عطا الله

الجمل- عدنان عبد الرزاق:   لا أملك مبرّراً لولعي وولهي بزجّ كلمة (لعبة) قبل كل شيء، قد لأني أيقنت أن الحياة كلها لعبة، لعبة الحب وألاعيب الزواج، ولعبة العيش

السيد رئيس مجلس الوزراء
مشكورة جهودكم لتحسين البنية التحتية لمركز تجمع خطوط النقل الداخلي المجاور لمتحف دمشق الوطني، وكم يبدو المشهد جميلاً الآن، والمنافذ

وضع قلبه في الفريزر وافترش العشب ليشرب المتة ويتذكر
كل شيء هناك يمكن شراءه كما تشترى علبة الدخان

حتى المجانين لا يسلمون من الشك بعمالتهم للأجهزة الأمنية
يشعل لحيته بعشر ليرات ويزرع السكر والصابون والكبريت

الجمل ـ حلب ـ باسل ديوب :  منذ أكثر من نصف قرن، و مستثمرو حوالي الخمسين محلاً تجارياً في بناء الأوقاف المقابل للبريد في حي الجملية يستخدمون دورة المياه العمومية الخاصة بالمبنى، و قد رفضت مديرية الأوقاف

كاميرات لمراقبة الصحافيين ورصد همساتهم
هضم حقوق وشتائم تشيع المهجرين من الموقع