خاص الجمل

عزيزي وقرة عيني نزيه بك:
    أما سروري بخطابك الأول فمما يعجز يراعي عن التعبير عنه، وصلني بالقدس أنه يمم شطر الجيزة،

في إطار تجديد اللقاء والتواصل بين الفعاليات القانونية والخبرات العلمية حول الموضوعات التي تسهم في تطوير الحماية القانونية لفئات تحظى باهتمام وعناية المجتمع الوطني والدولي، وتحت رعاية الهيئة السورية لشؤون الأسرة ورئاسة جامعة حلب،

الجمل- فادي عزام:  يبدو أن المشهد المسرحي السوري التقليدي الذي أبعد المسرح عن جمهوره، وكرس أنماط وأشكال مسرحية غيبت هذا الفن النبيل، وساهمت في تغريبه، قد بدأت بالتخلخل، فمنذ عرض المهاجران قبل أشهر عديدة

لا بد من استخدام مطرقة كبيرة جدا لتحطيم الأصنام الجديدة التي بناها أصحابها لتحل مكان الأصنام القديمة , لا بد من إزالة تلك الهالة المقدسة القديمة الجديدة التي يريد الكهان الجدد أن يضعوها حول أصنامهم الجديدة ,

الجمل- غازي أبو عقل:  حفزني الجدل الدائر حول الشاعر حجازي والجائزة إلى العودة إلى محفوظات صحيفة "الكلب" السورية – غير المعروفة – التي أسسها الأديب الراحل صدقي اسماعيل [انطاكية 1924 – دمشق سبتمبر أيلول 1972].

كتاب الجنرال كاترو المندوب الأعلى لفرنسا الحرة في الشرق إلى فخامة الشيخ تاج الدين الحسني المتضمن عرض رئاسة الجمهورية السورية عليه.

بعد أيام من عودتي مما كان يُظَنُّ، إلى عهدٍ قريب، أنه الدولة الفلسطينية القادمة، والتي أمست الآن أكبر سجن في الدنيا (غزة) وأكثر غُرف الانتظار اتساعاً (الضفة)، رأيتُ حُلماً.

الجمل- لينا شماميان:  بكلمات هذا العنوان ..تعرفت على (آراكس شيكيجيان) _احترت في اللقب الذي يجدر بي وضعه أمام اسمها : المغنية أم المعلمة أم السيدة ،أَم الأُم ،أم...آثرت وضع اسمها فقط ، فاسم المرء أصدق ألقابه_

(صاحب الفخامة السيد شكري القوتلي المعظم...
أهنئ فخامتكم بتسلمكم رئاسة الجمهورية، أهنئ مجلس الأمة بإعطاء القوس باريها، أسأل الله التوفيق).  

الجمل: فيما يلي كلمة المخرج العراقي جواد الأسدي صاحب «مسرح بابل» في بيروت التي أرسلها إلى احتفالية دار الفنون بفواز الساجر في ذكراه الواحد والعشرين والتي ألقيت مسا أمس بحضور أصدقائه وتلاميذه وأسرته ومحبيه على مسرح دار الفنون بحي القنوات: