09-05-2012
"التوحيد والجهاد" توجه إنذاراً أخيراً للجزائر
أمهلت حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا التي خطفت دبلوماسيا جزائريا ومساعديه الستة في مدينة غاو الماليّة حكومة الجزائر شهرا لتلبية مطالبها، وفق ما أعلن متحدث باسمها لفرانس برس.
وقال عدنان أبو الوليد الصحراوي المتحدث باسم الحركة في بيان "نوجه إنذارا بأقل من ثلاثين يوم إلى الحكومة الجزائرية لتلبية مطالبنا، المتمثل بإطلاق سراح إسلاميين معتقلين في الجزائر، وإلا فان حياة الرهائن ستواجه خطرا كبيرا".
وكانت حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا، التي برزت أخيرا واعتبرت منشقة عن القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، فقد تبنّت في 8 أبريل الماضي عملية خطف القنصل الجزائري مع ستة من مساعديه في غاو شمال مالي في الخامس منه.
وكالات
إضافة تعليق جديد