«القاعدة».. النشأة العسكرية والتطور العقائدي وتمدد الأذرع (3)
تشهد المرحلة الحالية بالنسبة لتنظيم «القاعدة» مزيداً من التركيز على بلدان المشرق العربي وعلى سوريا على وجه التحديد.
تشهد المرحلة الحالية بالنسبة لتنظيم «القاعدة» مزيداً من التركيز على بلدان المشرق العربي وعلى سوريا على وجه التحديد.
مرض ألزهايمر في أوروبا، وفي ألمانيا تحديداً، لم يعد مرضاً جسدياً فقط، وحالة استثنائية تصيب البعض وتغيب عن البعض الآخر. فقد أصبح «الوحش» الذي يتربّص بالجميع، متحولاً من مرض عقلي يصيب المسنين ويفقدهم القدرة على التذكّر، وممارسة الحياة الطبيعية، إلى هاجس يصيب المجتمع بأكمله، يصعّد من مخاوفه، ويغيّر من سياسته ومشاريعه الصحية وحتى المعمارية.
النسخة الأولى من تنظيم «القاعدة» كانت استمراراً لاستقبال وتدريب نماذج صاغها أصلاً عبدالله عزام وأسامة بن لادن، للمتطوعين العرب للانضمام إلى «المجاهدين» الأفغان خلال العام 1980.
استخدم بن لادن ملاذات آمنة للعمل في السودان وأفغانستان، لتدريب المقاتلين الأجانب وتلقينهم ودمجهم في الصراعات الإسلامية في جميع أنحاء العالم، في وقت كان ينمي فيه أيضاً المؤامرات على نحو متزايد ضد الولايات المتحدة.
بن لادن ونائبه الأول أيمن الظواهري، صمما ووضعا المبادئ الأيديولوجية لـ«القاعدة» من ناحية استخدام العنف بطريقة مركزية، كآلية العمل المحددة مع تسلسل قيادي مدعم، فضلاً عن آليات التمويل.
في سياق تساقط أوراق التوت عن التورط الفرنسي فيما يجري في سورية من دعم للإرهاب والإرهابيين كشف الصحفي الفرنسي جان بيير بيران في مقال نشره بصحيفة الليبراسيون انضمام حوالي ألف فرنسي إلى الإرهابيين في سورية بشكل متتال بين عامي 2011 و2013 وفق إحصائيات جديدة وذلك في تناقض لما ساقه وزير الداخلية الفرنسي مانويل فالس الذي اقر فقط بوجود 400 إرهابي فرنسي في سورية خلال تلك الفترة.
ليس للإرهاب تعريف رسمي موحّد. كلٌّ يعرّفه على هواه وبما يخدم اغراضه. غير ان للإرهاب لغة واحدة سائدة، هي العنف بـ«لهجات» متعددة. أسوأ اللهجات العنفُ الأعمى بمفرداته جميعاً.
ذاق آلاف المحتفلين في لندن لمناسبة رأس السنة ثلجاً قابلاً للأكل في مطعم الدراق، ودخان بنكهة الفراولة، وذلك في إطار عرض ألعاب نارية متعدد الحواس عند منتصف الليل.
ومد نحو 50 ألف شخص لسانهم في محاولة لالتقاط الثلج القابل للأكل التي كان مذاقها يتماشى مع ألوان العرض.
واجتاحت الأجواء قصاصات الورق الملونة بنكهة الموز والفقاعات بطعم البرتقال والدخان بنكهة الكرز والتفاح على مدى 11 دقيقة، مرافقة لعرض الألعاب النارية الذي أضاء عجلة «لندن آي».
وقالت سامنثا التي اتت من بيترسبورو في شرق إنكلترا: «إنه أمر رائع، لا يصدق، كان الطعم لذيذاً جداً».
يبقى إنتاج الذهب وتصنيعه في كل أشكاله ومن ضمنها السبائك، تجارة مربحة نسبياً. ورُصد تخلي المستثمرين عن الذهب بعدما سجل سعره تراجعاً ملحوظاً، لكن المصارف المركزية تحتاج إلى تجارة الذهب لدعم اقتصاداتها الوطنية وتفعيل سياساتها التوسعية. كما يُستعمل الذهب في صناعة السلع الفاخرة التي لم تعرف بعد أي أزمة مالية، ما حوّل سويسرا تدريجاً إلى مركز دولي مهم لتجارة الذهب.
أظهرت دراسة حديثة أن معظم المراهقين في بريطانيا ابتعدوا عن موقع التواصل الاجتماعي «فايسبوك»، وباتوا يشعرون بالحرج من استخدامه.
ولجأ هؤلاء الشبان، الذين يعتبرون أن «فايسبوك» بات في حكم «الميت»، إلى مواقع وتطبيقات أكثر «حيوية»، مثل «تويتر»، و«سناب شات»، و«واتس آب»، و«إنستغرم».
ووفقاً للأستاذ في جامعة لندن دانيال ميلر فإن أهالي المراهقين، الذين كانوا في السابق يعربون عن قلقهم إزاء انضمام أولادهم إلى «فايسبوك»، باتوا يحثونهم على استخدامه.
على الرغم من الاتصالات الأميركية والتحذيرات التي وجهتها الدول الاساسية الخمس في الاتحاد الاوروبي، تعتزم حكومة بنيامين نتنياهو الاعلان عن مشاريع بناء جديدة في المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية والقدس المحتلة، بالتزامن مع الإفراج عن الدفعة الثالثة من المحررين الفلسطينيين، منذ ما قبل اتفاق اوسلو.
رفض مسؤولون في الحكومة البريطانية تزويد وزير بدراجة هوائية لاستخدامها في التنقل بين مكتبه والبرلمان بدلاً من السيارة، وعزوا ذلك إلى التكاليف.
وقالت صحيفة ميل أون صندي أمس إن وزير الدولة للشؤون الداخلية، نورمان بيكر، طلب دراجة هوائية لاستخدامها بدلاً من سيارة وسائق، لكن المسؤولين الحكوميين اعتبروا أن الدراجة «ستكون عبئاً إضافياً غير مقبول على دافعي الضرائب البريطانيين».