تعرّف على أغرب قوانين السير في العالم
بعض قوانين السير مثل لافتات الشوارع الأساسية لا تختلف في التطبيق والتنفيذ في أنحاء العالم، يتم توحيدها حتى لا يعذر الناس لجهلهم بهذه القوانين المرورية الأساسية أينما ذهبوا في أنحاء العالم.
بعض قوانين السير مثل لافتات الشوارع الأساسية لا تختلف في التطبيق والتنفيذ في أنحاء العالم، يتم توحيدها حتى لا يعذر الناس لجهلهم بهذه القوانين المرورية الأساسية أينما ذهبوا في أنحاء العالم.
نحمل بين أيدينا عينة وراثية، ونتجه بها نحو هيئة الطب الشرعي لنقارنها بأخرى لعزيز فقدناه على يد الغدر والإرهاب، لننتظر طويلاً نتائج التحليل، مشهد لم يكن بمخيلة أحد منا، ولم نكن جاهزين لهذا السيناريو الذي أعده لنا أعداء الوطن، فكان الأمن والاستقرار سيد الموقف على الحياة العامة قبل الحرب، ولم يتم الأخذ بالحسبان أهمية هيئة الطب الشرعي كمفصل ضروري، وربما أهم المفاصل الإنسانية التي غيّبتها سنو الأمن،
يبدو أننا على موعد مع تضاعف سرعة الإنترنت في سورية بأكثر من أربعة أضعاف بعد عشرة أيام، إذ كشف مدير الإدارة التجارية في الشركة السورية للاتصالات أحمد سنبل عن إتمام توسيع الربط عبر الكابل البحري “أوغاريت” مع قبرص لتصبح السعة 400 غيغا.
وأوضح سنبل أنه سيتم توسيع السعات على الكابل “أليتار” مع جمهورية مصر لتصبح 600 غيغا خلال شهر حزيران القادم، “أي تضاعف السرعة الحالية بأكثر من 4 أضعاف”.
وأضاف سنبل: “تتخذ الشركة حالياً الإجراءات اللازمة مع الجهات المقابلة لتفعيل هذه السعات الجديدة حسب الحاجة”، معلناً عن توسيع مقاطع الشبكة الداخلية للإنترنت (CORE) أخيراً لتصل إلى سعات 400 غيغا.
على شاطئ البحر كانوا يتدربون. مدفعية تدك أهدافاً وهمية بالقنابل، ومروحيات تهاجم عن قرب، ومظليون يضيقون الخناق على العدو الافتراضي. إنها المناورات الضخمة التي أجرتها القوات التركية الخميس 10 مايو/ آيار، بولاية إزمير غربي تركيا، بمشاركة قوات من عدة دول .
بدأ الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، اليوم، زيارة رسمية لثلاثة أيام إلى المملكة المتحدة، التي وصفها بأنها حليف «استراتيجي، وموثوق به»، حيث سيلتقي، الثلاثاء، كلّ من رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، والملكة إليزابيث الثانية. تتركز هذه الزيارة على بحث القضايا الجيوسياسية والاقتصادية، كما يتوقع أن يبحث مع ماي الأوضاع في سوريا والعراق والاتفاق النووي الإيراني ومكافحة الإرهاب.
بينما يرخي قرار انسحاب الولايات المتحدة الأميركية من الاتفاق النووي الإيراني، الذي أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب مساء أمس ، بظلاله على الموقف في سوريا، إضافة إلى استمرار تفاعلات الاعتداءات الغربية، والاعتداء الأخير الذي نفذته إسرائيل ضدّ قوات إيرانية، والردّ المتوقّع، يَظهر أن منسوب الاستنفار والاستعداد لدى كافة الأطراف قد ارتفع منذ لحظة إعلان ترامب أمس نيته إعلان موقفه من الاتفاق النووي الإيراني مساء اليوم، إلى درجات قصوى واستثنائية.
يعود الثلاثي الوزاري للدول «الضامنة» في محادثات أستانا، الروسي والتركي والإيراني، إلى اللقاء مجدداً اليوم في موسكو، للإشراف على آخر التطورات في الملف السوري والتحضير لجدول أعمال الجولة المقبلة من المحادثات في العاصمة الكازاخية، المرتقبة في منتصف أيار المقبل.
إنه المشهد عينه، يتكرر، مع تطابق المواقف والأحداث. في أواخر آب (أغسطس) 2013، كان العالم يحبس أنفاسه على وقع قرع الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما طبول الحرب في سوريا، على خلفية «كيميائي الغوطة»، وسط تهليل وترحيب خليجي عربي، بهذه الضربة العسكرية، والتسويق لها على المنابر الإعلامية.
قالت صحيفة “Hurriyet” التركية، اليوم الثلاثاء 10 أبريل/نيسان، إنه تم رصد سفينة تابعة للقوات البحرية الأمريكية على بعد 100 كيلومتر من ميناء طرطوس السوري، حيث توجد هناك قاعدة بحرية روسية.
ووفقاً للصحيفة التركية، فإن المقاتلات الروسية حلقت 4 مرات على الأقل فوق المدمرة الأمريكية الموجودة “USS Donald Cook” في مياه البحر الأبيض المتوسط.
واصل رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، سلسلة التصريحات المتبادلة مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على خلفية قتل الجيش الإسرائيلي، فلسطينيين في قطاع غزة بالرصاص الحي.