فرنسا

يقول مسؤول غربي، له علاقة بالجهود المبذولة حالياً لوقف عدوان إسرائيل على لبنان: إن الدولة العبرية لن توقف حربها قبل أن تحقق اختراقات عسكرية، ولذلك فمن المحتمل أن تكون الأيام المقبلة اكثر عنفاً وإيلاماً،

تنتمي رواية " لو لم يكن اسمها فاطمة" (1) (2005) إلى خطاب التأزم الحضاري مع الذات والعالم، ومن خلال تخييل رؤى التاريخ واشتراطات الحاضر أوالراهن، ويقوم النقد فيها على وصف الحال

صعّد المصريون نبرة احتجاجهم في تظاهرة القاهرة أمس، بالتزامن مع إعلان الرئيس حسني مبارك أن مصر لن تدخل الحرب ضد إسرائيل من أجل لبنان، فيما شهدت مدن حول العالم

تواصل وسائل الإعلام التركية المتابعة المكثفة لتطور الأحداث في لبنان. وإضافة الى تحليل الجوانب المختلفة من المسألة، جاءت أنباء احتمال تشكيل قوة دولية أو أطلسية تشارك فيها تركيا أو ربما تقودها، لتصوّب الاهتمام نحو هذه النقطة.

قبل خمسين عاما، في 26 تموز ,1956 اعلن الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر من مدينة الاسكندرية تأميم قناة السويس، الممر الاستراتيجي للنفط، التي كانت بين ايدي البريطانيين والفرنسيين،

 في خبر عاجل تناقلته الفضائيات، وبثته قناة الجزيرة، أفاد بأن وزير الدفاع الإسرائيلي قد صرّح بأن حكومته قد توافق على نشر قوات دولية من حلف الناتو على الجانب اللبناني من الحدود الإسرائيلية.