فرنسا

ألترمان يعترف بأن أسلوب الإدارة الأمريكية لن يؤدي إلى إفزاع سورية وأن العقوبات لن تقلل من معدل النمو الاقتصادي وأن هناك مصالح مشتركة بين سورية وأمريكا سواء قبلت أو رفضت إدارة بوش

ـ1ـ يبدو أن فرنسا التي تفاخر دوماً بأنها «وطن المثقفين» وتُرضع مواطنيها شعار الفيلسوف «ديكارت»: «أنا أفكر، فأنا إذاً موجود!» قد بدأت تضيق ذرعاً بالمثقفين، وتبني قبراً لدفع شعار «ديكارت»، ومحرقة لإشعال النار بكتابه الرجيم «مقال في المنهج!».

صفقة نووية ليبية- فرنسية تغضب ألمانيا

أيّها الصاحب المضطرب،
فوق البيت تكرّ الخيول السوداء، وفي البلاد لا يَردُّ أحد... ولكن تَطَلَّعْ: في زوايا سَرَقتْ نَفْسها، عيونٌ متعطّشة إلى عيون.

وُضع رئيس الوزراء الفرنسي السابق دومينيك دو فيلبان، الذي أُحيل رسميا إلى التحقيق على خلفية فضيحة «كليرستريم»، قيد المراقبة القضائية مع منعه من لقاء الرئيس السابق جاك شيراك.

ذكر موقع «ليبيا اليوم» الإخباري الإلكتروني أمس أن طرابلس «طلبت رسمياً من الجامعة العربية عقد اجتماع طارئ لمجلس وزراء الخارجية العرب للنظر في إمكان اتخاذ قرار عربي موحّد وجماعي بقطع كل العلاقات الدبلوماسية مع بلغاريا

يصف المؤرخ الاسكتلندي الشهير توماس كارلايل التاريخ بأنه اشبه ما يكون بمعمل لـ «تقطير الاشاعات». من هذه الناحية فإن النقاش الذي يتطرق الى مسألة العلاقات السورية - اللبنانية خلال السنوات التكوينية لاستقلال لبنان ولقيام النظام الاقليمي العربي

افتتح فى قرية قسمين شرق اللاذقية اول متحف جيولوجى فى الهواء الطلق فى سورية ويضم عينات تمثل مختلف انواع الصخور الموجودة فى سورية ومجسمات لانواع الديناصورات العاشبة واللاحمة والطائرة بأبعادها الحقيقية مايجعله من اندر المتاحف فى العالم .

وقّعت ليبيا وفرنسا أمس اتفاق شراكة عسكرية صناعية، إضافة إلى مذكرة اتفاق في المجال النووي المدني تنص على تزويد ليبيا بمفاعل نووي لتحلية مياه البحر، وذلك خلال زيارة الرئيس الفرنسي إلى طرابلس التي تشكل «لاعباً استراتيجياً» في حوض المتوسط.