فرنسا

انتظر الفرنسيّون «القطيعة» التي وعد بها رئيسهم نيكولا ساركوزي في كل حقول الحياة السياسية، على أساس أنّه «رجل يفعل ما يقول». وبالفعل، أدخل توجّهات جديدة في نمط الممارسة اليومية للسياسة، وخصوصاً في مجال الإعلام، الذي يحتلّ

الحلول المبسطة للغز الاغتيالات وتنميط الفئات السياسية وشماعة الأخطاء السورية تفاقم الأزمة اللبنانية

يكتب المؤرخ والباحث الهندي وليام دالريمبل في العدد الأخير من مجلة «أوتلوك إنديا» (24 أيلول/ سبتمبر 2007) عن الروائي والكاتب صاحب نوبل للآداب ف. س. نايبول، بأن لا أحد ينكر بأن الرجل يعد «الكاتب الهندي الأصل المبدع الاكثر أهمية

شهدت سوريا في السنوات السبع الماضية، ظهور عدد لا بأس به من منظّمات وجمعيات حقوق الإنسان مثل «المنظمة العربية لحقوق الإنسان»، و«المنظمة السورية (سواسية) لحقوق الإنسان»، و«جمعية حقوق الإنسان في سوريا»...، وجميعها أدّت

قال مصدر فرنسي رفيع المستوى ان سورية لم تعطِ باريس أي مؤشر الى رغبتها في التجاوب مع مطالب فرنسا لتطبيع العلاقات بين الجانبين. ورأى ان تصرف دمشق على صعيد ما يشهده لبنان من تطورات لا يمثل أي مبادرة لإعطاء اشارة الى

ليفني تمهد لضربة استباقية سياسية جديدة ضد العرب المعادين لإسرائيل

ـ 1 ـ تشاهد، وتسمع، وتقرأ، فتتمنى أن تكون محروماً من حواسك، مجرداً من قدراتك الفكرية والعاطفية، أشبه ما تكون بأحد أبطال «سارتر»: «كتلة كتيمة، يتعذر عليها أن تضيء من الداخل، وتستعصي على الاختراق من الخارج...»

يقام حاليا مزاد علني في جنوب غرب فرنسا لبيع قطع غيار من طائرة كونكورد المتوقفة عن العمل.
 والقطع المعروضة على مدى 4 أيام في مدينة تولوز الفرنسية تتضمن أدوات للطهي وأقنعة أوكسجين وأبوابا وحتى كراسي للمراحيض.

نشرت صحيفة “لوموند” الفرنسية في موقعها على الانترنت صورة للرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي وهو يحمل خطاباً عاطفياً “وبذلك علمت فرنسا بالكامل أن حبيبة الرئيس ترسل له “ملايين القبلات”.

استمرت ردود الفعل العربية والدولية والعراقية المستنكرة لقرار مجلس الشيوخ الأمريكي حول إنشاء ثلاثة أقاليم في العراق على أساس طائفي وعرقي، حيث رفضت الحكومة العراقية القرار غير الملزم، وانتقده رئيس الوزراء نوري المالكي