كشفت دراسة أجراها مكتب الإحصائيات الأوروبية “يوروستات”، أن وجود المهاجرين في عموم الدول الأوروبية قد ساعد إلى حد كبير في ردم الهوة بين عدد المواليد المتناقص وعدد الوفيات المتزايد، ما أدى إلى تزايد سكاني بنسبة 3.5%.
وأضافت الدراسة أن وجود المهاجرين أنقذ أوروبا من الانقراض وذلك لأن عدد الوفيات سجل لأول مرة ارتفاعا واضحا بالنسبة لعدد المواليد في دول الاتحاد الاوروبي في عام 2015.
أجرت وكالة "برنسا لاتينا" الكوبية مقبلة مع الرئيس بشار الأسد، وفيما يلي النص الكامل للمقابلة:
السؤال الأول: كيف تقيمون الوضع العسكري الراهن للعدوان الخارجي على سوريا؟ وما هي التحديات الرئيسية التي تواجهها القوات السورية على الأرض في محاربة المجموعات المعادية للحكومة؟ وما رأيكم حول المعارك أو المواجهات الدائرة في حلب وحمص؟
قدِم إلى إسرائيل منذ بداية العام الحالي حتى أوائل تموز الجاري 1923 يهودياً فرنسياً، وهو ما عُدَّ تراجعاً بنسبة 49% عن السنة الماضية. ففي المدة نفسها من العام الماضي، أتى إلى فلسطين المحتلة 3780 يهودياً.
ويعود هذا التراجع إلى أسباب عدة، كما تشير تقارير إسرائيلية، منها: الانتفاضة الحالية والعمليات التي ينفذها الشباب الفلسطينيون.
أثار الوجود العسكري الفرنسي جدلا في طرابلس، بعدما انتقدت حكومة «الوفاق الوطني» المدعومة من الأمم المتحدة الحضور الفرنسي شرق البلاد إلى جانب قوات خليفة حفتر، قائلةً إن فرنسا لم تنسق معها، وذلك بعدما أعلنت باريس عن مقتل ثلاثة من جنودها على الأراضي الليبية، مقرة بدور تؤديه «للتأكيد على أن فرنسا حاضرة في محاربة الإرهاب في كل مكان»، على حد تعبير المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، ستيفان لوفول.
أعلن تطبيق «مسنجر» التابع لشبكة التواصل الاجتماعي «فايسبوك» أنه تجاوز عتبة المليار مستخدم، بحسب ديفيد ماركوس نائب رئيس «فايسبوك» المكلف نشاطات تبادل الرسائل.
وباتت «فايسبوك» تاليا تتمتع بخدمتي تبادل رسائل يتجاوز عدد مستخدميها المليارين، اذ إن «واتساب» التي اشترتها العام 2014 بأكثر من 20 مليار دولار تجاوزت هذه العتبة في فترة سابقة من السنة الحالية.
تظاهر ليبيون اليوم في عدة مدن تنديداً بالوجود العسكري الفرنسي في بلدهم الذي يعيش فوضى أمنية منذ عدوان حلف الناتو عليه عام 2011.
إذا كانت «مقصلة اردوغان» قد فعلت كل هذه الافعال في الايام الاربعة الماضية قبل سريان «حالة الطوارئ»، فان كثيرين سيراقبون الان كيف سيكون الحال بعدما اعلنها الرئيس رجب طيب اردوغان للشهور الثلاثة المقبلة.
انتظر اجتماعُ «التحالف الدولي» ضد الإرهاب، الرابعُ بعد عامين على بدء غاراته على تنظيم «داعش» في سوريا والعراق، مخرجات قمة «الناتو» في وارسو، وقمة روسيا ـ «الناتو»، ولقاء وزيري الخارجية الروسي والاميركي في موسكو، لينعقد أمس في قاعدة «أندروز» الجوية القريبة من واشنطن، على وقع «انفلات» قوى عدة في المنطقة من «القبضة» الأميركية، وآخرها «الجنون» التركي بعد محاولة الانقلاب التي تعرض لها حكم رجب طيب أر
بعد ستة أيام على اعتداء نيس، صادق البرلمان الفرنسي ليل أول من أمس على تمديد حال الطوارئ، المعمول بها في البلاد، لستة أشهر، في حين دعت السلطات الى تعبئة المواطنين "للمشاركة في مكافحة الإرهاب".
يعقد الأعضاء الـ15 الدائمو العضوية في مجلس الأمن الدولي اجتماعاً مغلقاً اليوم الخميس لتصويت أولي بالاقتراع السري من أجل انتخاب خلف للأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون.
ويتوقع الدبلوماسيون أن يكون الاختيار بين المرشحين الـ12 طويلاً ومعقداً بالنظر إلى المنافسة الكبيرة بينهم.
ويطمح ستة رجال وست نساء إلى تولي المنصب الأعلى في المنظمة الدولية بحلول الأول من كانون الثاني المقبل.