من أين هاجم “داعش” السويداء ومن نسّق تحركاته؟
تعرضت محافظة السويداء جنوب سوريا لهجمة إرهابية شرسة فجر اليوم، مع قرب انتهاء القتال في عموم سوريا، وفي ضوء انطلاق المبادرة الإنسانية الروسية التي التحقت بها فرنسا.
تعرضت محافظة السويداء جنوب سوريا لهجمة إرهابية شرسة فجر اليوم، مع قرب انتهاء القتال في عموم سوريا، وفي ضوء انطلاق المبادرة الإنسانية الروسية التي التحقت بها فرنسا.
أعلنت روسيا، الاثنين 23 يوليو/ تموز، أنها تجري مشاورات مع بلدان أخرى لرفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا.
وقال ممثل الخارجية الروسية، نيقولاي بورتسيف، أن الخارجية تجري مشاورات مع الشركاء الأجانب لرفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا وتقديم المساعدات الإنسانية لها.
أكدت سورية أن العلاقة التي تكشفت أمام العالم حول ارتباط تنظيم ما يسمى “الخوذ البيضاء” الإرهابي بـ “اسرائيل” ومخططات الدول الغربية وبشكل خاص الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا والمانيا وتمويلها السخي للأعمال الإرهابية لهذا التنظيم في سورية تفتح الباب أمام من فقد بصيرته ليعرف طبيعة المؤامرة التي تعرضت لها سورية منذ عام 2011 وحتى الآن.
بعد مرور أكثر من أسبوع على وصوله إلى الرياض، مُكلَّفاً من الرئيس المنتهية ولايته، عبد ربه منصور هادي، برئاسة اللجنة الخاصة لدراسة مبادرة المبعوث الأممي، مارتن غريفيث، بشأن مدينة الحديدة، سلّم رئيس حكومة هادي، أحمد عبيد بن دغر، مندوب المنظمة الدولية ردّ «الشرعية» بهذا الشأن.
لولا «ثرثرة» ضابط إسرائيلي أمام مراسل لوكالة الصحافة الفرنسية، ما كان لأحد أن يدري بما فعله بحارة إسرائيليون وفرنسيون بينما كان حزيران يطوي آخر أيامه، وذلك فوق مياه الأبيض المتوسط. الفرنسيون لا يميلون بالسليقة إلى الحديث عن التعاون العسكري، خصوصاً عندما يتعلق الأمر بإسرائيل التي لم يعد العسكر الفرنسي، علناً ورسمياً، إلى التعاون مع عسكرها منذ نصف قرن
مع بدء خروج المسلحين من أرياف درعا والقنيطرة، يبقى جيب «داعش» في وادي اليرموك، وحيداً على خريطة العمليات العسكرية. وبالتوازي كشفت موسكو عن مقترحات قدمتها إلى الجانب الأميركي تتضمن تنسيقاً مشتركاً لعودة اللاجئين ومبادرة لتمويل إعادة إعمار البنى التحتية في سوريا. وذلك بالتوازي مع إعلان فرنسي عن تعاون مشترك مع روسيا في إرسال مساعدات إنسانية إلى السوريين.
تلقّت القوات الموالية لـ«التحالف» المنتشرة على الساحل الغربي ضربة جديدة، بإعلان قبائل الصبيحة الجنوبية دعوتها أبناءها إلى الانسحاب من جبهتَي الساحل والحدود. دعوة تمثّل مظهراً إضافياً من مظاهر السخط المتعاظم في جنوب اليمن على السعودية والإمارات والقوى التابعة لهما، والذي من شأنه أن يزيد حسابات «التحالف» تعقيداً. في المقابل، أعطت الهجمة الجوية التي استهدفت الرياض أول من أمس زخماً إضافياً لعمليات الجيش واللجان، في وقت كانت فيه سلطات صنعاء تتلقى بحذر ضيفها الفرنسي.
أكد رئيس حركة أنصار الله في اليمن عبد الملك الحوثي أن الدول الغربية تتعامل مع مشاكل وقضايا المنطقة من زاوية المصالح الاقتصادية وعلى حساب حقوق الإنسان وانتهاك القانون الدولي مشيرا إلى أن هذا ما يحدث تجاه العدوان على اليمن الذي يقوده تحالف النظام السعودي.
أصدرت وزارة الصحة تعميما لجميع الصيدليات في الجمهورية العربية السورية يقضي بسحب المستحضرات الصيدلانية المحتوية في تركيبتها على مادة الفالسارتان المصنعة في إحدى الشركات الصينية كاجراء احترازي.
وجاء التعميم بناء على تقرير وكالة الأدوية الأوروبية قبل ايام كشفت خلاله عن وجود شائبة قد تكون مضرة في المادة الفعالة المستخدمة لاعداد الدواء المشار إليه.
نقيب صيادلة سورية محمود الحسن أوضح أن المستحضرات الدوائية التي صدر القرار بسحبها تصنع في 25 شركة سورية وهي خاصة بعلاج ارتفاع الضغط الشرياني والأمراض القلبية مؤكدا وجود بدائل لها من انتاج معمل المتوسط وبامتياز من شركة نوفارتس.
كشف دبلوماسيون ومسؤولون في الإدارة الأمريكية أن الولايات المتحدة وكندا ودولا أوروبية بينها بريطانيا وفرنسا ناقشوا خططا سرية لإجلاء عناصر ما يسمى منظمة “الخوذ البيضاء” المرتبطة بالتنظيمات الإرهابية من سورية ولا سيما “جبهة النصرة” وذلك بعد افتضاح الدور التضليلي الذي لعبوه في قلب وتزييف الحقائق وبات وجودهم عديم الفائدة لمشغليهم.