رجل أمريكا الخارق زلماي خليل زاده
أقنع أمريكا باحتلال بلده أفغانستان قبل 11 أيلول
يضع عينه على سوريا وينسق لتحالف عربي- أمريكي- إسرائيلي ضد إيران
حمل المدية بيده، غرزها في زنّاره بالقرب من خاصرته اليسرى، وضع شالاً أسود اللون عاقداً طرفه، ودّع عائلته تاركاً إياها والصدور تغلي حرقة وألماً، تارة على من غُدر وطوراً على الرجل الذي لن يفك عقدة شاله
تجددت حملة الانتقادات الإسرائيلية لأداء الحكومة خلال العدوان على لبنان، مع تصاعد الأصوات المطالبة بفتح باب التفاوض مع سوريا وتسليمها الجولان، إضافة إلى فتح حوار مع العرب على أساس «المبادرة السعودية».
في مطلع العشرينات من القرن الماضي نفد المال من عالم الآثار الفرنسي جورج بلوا دو روترو وهو ينقب عن كنوز اعتقد أنها أسفل قلعة سورية، لكن القدر لم يمهله ليرى آخرين ينهون ما بدأ. وبعد 12 سنة من وفاته عام 1994،
الجمل- أحمد الخليل: بعدما صدر قرار المحكمة بإخلاء سبيل الناشط الحقوقي والكاتب السياسي المعارض ميشيل كيلو ، عصر يوم أمس الخميس ، كان من المنتظر وصوله خلال ساعات الى بيته في القصاع ، إلا انه تأخر