اغتيال 3 من عناصر من الجيش في درعا
استشهد 3 من عناصر من الجيش العربي السوري يتبعون للفرقة الرابعة, إثر تعرضهم لإطلاق نار من قبل مجهولين في محافظة درعا جنوبي سوريا، وذلك في وقت شن به الجيش السوري حملة مداهمة في بلدة “المسيفرة”.
استشهد 3 من عناصر من الجيش العربي السوري يتبعون للفرقة الرابعة, إثر تعرضهم لإطلاق نار من قبل مجهولين في محافظة درعا جنوبي سوريا، وذلك في وقت شن به الجيش السوري حملة مداهمة في بلدة “المسيفرة”.
اعترف الموفد الأميركي الخاص إلى سوريا المنتهية ولايته جايمس جيفري بأنه قام هو وفريقه بتضليل المسؤولين الأميركيين الكبار حول عديد القوات الأميركية في سوريا.
جيفري -الذي أعلن استقالته قبل أيام- قال في حديث لموقع “ديفينس وان” إنه هو وفريقه مارسوا التضليل كي لا يتضح للمسؤولين الأميركيين الكبار العدد الحقيقي للقوات الأميركية الموجودة في سوريا.
ينوي وزير الدفاع الأمريكي الجديد كريستوفر ميلر، الذي عينه الرئيس الأمريكي ترامب المنتهية ولايته بديلاً لمارك إسبر سحب القوات الأمريكية من أفغانسان والشرق، الأوسط، حيث قال: «حان وقت العودة إلى الوطن».
قتل عدد من مسلحي ميليشيا “قوات سوريا الديمقراطية-قسد” المدعومة من قوات الاحتلال الأمريكي جراء استهداف مقراتهم في ريفي الحسكة ودير الزور.
وقالت مصادر أهلية إنه قُتل مسلحين اثنين من ميليشيا “قسد” بهجوم مجهولين على إحدى نقاطهم في محيط حقل الجبسة في منطقة الشدادي جنوب الحسكة.
وفي ريف الحسكة الشمالي لفتت المصادر إلى أنه قُتل مسلح جراء انفجار لغم أرضي زرعه مجهولون في محيط بلدة أبو راسين.
وفي ريف دير الزور الشرقي قُتل مسلّح آخر برصاص مجهولين على طريق قرية العزبة.
قُتل أكثر من 10 مسلحين من المجموعات المسلحة التابعة للاحتلال التركي والمجموعات المسلحة المدعومة من الاحتلال الأمريكي، على إثر اشتباكات اندلعت بين الطرفين في ريف الحسكة الشمالي.
ونقلت وكالة “سبوتنيك” الروسية عن مصادر أهلية أنه اندلعت اشتباكات بين الطرفين، جاءت بعد عملية تسلل مسلحين من ميليشيا “قوات سوريا الديمقراطية-قسد” المدعومة من الاحتلال الأمريكي في قرية أم شعفة على محور تل تمر ريف رأس العين الجنوبي الشرق.
توقع المحلل البريطاني كريتسوفر فيلبس أن تحتل سوريا مرتبة دنيا على قائمة أولويات السياسة الخارجية الخاصة بالرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن.
عندما وصل عبد اللطيف فتحي إلى بيته في حي ساروجة بدمشق وضع المفتاح في القفل وأداره، لكنه فوجئ بأنه لا يفتح.
انتظر لحظات قليلة حتى أدرك أن والده غيّر قفل الباب مانعاً إياه من دخول المنزل، وذلك لأنه “مشخصاتي” لطّخ سمعة العائلة، وجلب العار لوالده الضابط في الجيش السوري في تلك الفترة.
لم يكن وضع تنظيم «داعش» في العراق وسوريا وحده وراء هذه التوقعات؛ فاليمن بلد دخَلَ لتوّه أزمةً جديدة وغير مسبوقة، تمثّلت في سيطرة «أنصار الله» على مؤسّسات الدولة في صنعاء. وإلى جانب أن ما حدث في العاصمة مثَّل، في حدّ ذاته، فرصة للتنظيم ليبدأ نشاطه وتحرّكاته خارج دائرة ضغوط «الحرب على الإرهاب»، بسبب انهيار المؤسستَين العسكرية والأمنية وأجهزة الاستخبارات، جاء أيضاً والمزاج الشعبي مهيّأ لتقبّل خطاب طائفي متطرّف، نتيجةَ الضخّ الإعلامي الذي سبقَ ورافق هذا الحدث.
أصدرت وزارة الدفاع الروسية بياناً حول استهداف دورية للشرطة العسكرية الروسية في محافظة درعا جنوب سوريا.
وقال نائب مدير مركز حميميم اللواء البحري ألكسندر غرينكيفيتش في بيان صحفي إنّ الدورية تعرضت لانفجار بعبوة ناسفة مجهولة الصنع يوم 12 نوفمبر أثناء مسار دورية للشرطة العسكرية الروسية رفقة وحدات من أجهزة الأمن السورية في منطقة المسيفرة بمحافظة درعا.
وأضاف غرينكيفيتش أنّ التفجير أدى إلى أضرار بعربة مصفحة روسية نوع "تيغر" دون وقوع إصابات بين العسكريين الروس، مشيراً إلى فتح تحقيق بالحادثة بالتعاون مع الأجهزة الأمنية السورية.
اختَتم المؤتمر الدولي حول عودة اللاجئين السوريين، أمس، أعمال يومه الثاني والأخير في دمشق. وكان المؤتمر قد واصل فعالياته لليوم الثاني على التوالي في "قصر الأمويين للمؤتمرات"، حيث عُقدت لقاءات ثنائية لممثّلي الدول الأجنبية والمنظمات الدولية حول محاور المؤتمر. كما نُظّمت زيارات ميدانية إلى مركز الإقامة المؤقت «حرجلة»، حيث جرى تقديم مساعدات إنسانية من قِبَل ممثلي "رابطة المحاربين القدماء الروسية".