تركيا
بريطانيا: رفع مستوى التأهب خوفاً من عمليات إرهابية
أعلنت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي، أمس، رفع درجة التأهب الأمني في البلاد إلى مستوى "الخطر"، أي ما قبل الخامس والأخير في بريطانيا في مواجهة التهديد الإرهابي المرتبط بسوريا والعراق، مشيرة إلى أن ذلك يعني أن الهجوم "مرجح جداً".
وأوضحت ماي، في بيان، أن "رفع مستوى التأهب مرتبط بالتطورات في سوريا والعراق، حيث تخطط مجموعات إرهابية لهجمات ضد الغرب".
التراجيدياالحموية: عن فاتورة الدم الـمدفوعة والسفير الأميركي و قادة الإخوان الذين تخلوا عنها
لا يمكن تصوّر المشهد الأوّل من داخل مدينة حماه، مجسّداً بهدوء مخيف يسود مباني حي الشريعة الراقي. أبوابٌ مقفلة على الكثير من الأسرار، واكبها الحي المذكور بصمت دائم منذ أحداث الثمانينيات الدامية. شرفات خاوية داخل مبانٍ تبدو خالية من سكّانها. صمتٌ كثيف في وضح النهار يثير في المرء تساؤلات عن أهالي الحي. الأمر ببساطة لا يعدو كون شوارع الحي خالية من المارين خلال فترة الظهيرة وحَرّها.
«داعش» تبدأ بافتراس نفسها !
عمد تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش» إلى اتخاذ مجموعة من الإجراءات بحق بعض قادته و«أمرائه» الشرعيين والأمنيين، تراوحت بين التنبيه والاعتقال، فيما وصلت إلى القتل بحسب إحدى الروايات المتداولة.
اتصالات سورية أمريكية.. وشحنات سلاح للجبهة الاسلامية وحزم
هو غيض من فيض الصراخ الامريكي ضد تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) اعادة التموضع الحالي الذي تجريه واشنطن في اكثر من جبهة، عبر تزويد فصائل في المعارضة السورية المتشددة، بالسلاح وبكميات كبيرة تشمل مضادات للطائرات، وصواريخ موجهة مضادة للدروع والاهم من شحنات السلاح هذه كلها اعتبار الدولة السورية ورئيسها الذي كان عدو الأمس حليفا أساس في هذه الحرب الامريكية المقدسة التي تأت
هجوم كبير للجيش في جوبر و«النصرة» تخطف مراقبي «الاندوف»والغرب يجتمع نظريا ضد داعش
تملّص الرئيس الاميركي باراك اوباما بكلام ديبلوماسي من الاشكالية المطروحة امامه حول كيفية مواجهة تنظيم «داعش» في سوريا بما قد يمثل خدمة غير مباشرة للنظام في دمشق، قائلا ان الرئيس السوري بشار الاسد لا يملك القدرة اساسا على الوصول الى المناطق التي يسيطر عليها «داعش» في الشرق السوري، وهو ما قد يحرر اوباما من اية قيود او انتقادات سياسية من شأنها عرقلة خياره بمهاجمة مواقع «الدولة الاسلامية» في العراق
التدخل العسكري الأمريكي في سورية تحت غطاء محاربة داعش
التفاهم الإيراني ـ الأميركي يتوسع ليشمل سوريا
هل يمتد التفاهم الأميركي ـ الإيراني ضد تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش» في العراق إلى سوريا؟
الأرجح أن مفاعيل هذا التفاهم باتت تعمل انطلاقا من غرفة العمليات المشتركة الكردية ـ العراقية ـ الأميركية في أربيل.
واشنطن تحشد حلفاءها لضرب «داعش» في سوريا
بدأت الولايات المتحدة بحشد ائتلاف واسع من حلفائها خلف عمل عسكري أميركي محتمل في سوريا ضد «داعش»، بحسب ما نقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن مسؤولين في الإدارة الأميركية.
مئة إرهابي قرغيزي في سورية وسيدني تقر بمقتل 15 استرالياً
كشف طورسون بك أكون المفوض السابق لحقوق الإنسان في قيرغيزيا عن وجود أكثر من مئة من القيرغيزيين يقاتلون في صفوف التنظيمات الإرهابية المسلحة في سورية مشيرا إلى أن تجنيد هؤلاء يجري في أراضي تركيا.