كشفت السلطات الألمانية عن احتمال قدوم أقل من 300 ألف لاجئ إلى أراضيها حتى نهاية العام الحالي، حسبما نقلته وكالة “تاس” الروسية.
وأوضح مدير هيئة شؤون الهجرة واللاجئين في ألمانيا فرانك يورغن فايس أنه في حال تنفيذ اليونان وإيطاليا التزاماتهما بشأن قبول اللاجئين ونشرهم.
هاجم القاضي الشرعي لميليشيا «جيش الفتح» الذي تقوده «جبهة فتح الشام» (النصرة سابقاً)، السعودي عبد اللـه المحيسني، زعيم تنظيم داعش المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية أبو بكر البغدادي بعد دعوة الأخير مقاتلي التنظيم إلى تفجير تركيا، معتبراً أن البغدادي «أحمق» وأن تركيا هي «شريان ثورة الشام».
دعت تركيا، الراغبة على ما يبدو في الحصول على أموال إضافية، المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه مأساة اللاجئين، وحمَّلت مسؤولية مقتل عشرات الآلاف من السوريين، للبلدان التي تتدخل وتزيد الأمر سوءًا، دون أن تحدد تلك الدول، وجددت دعوتها لتغيير النظام الدولي الحالي. وفي سياق متصل، احتشد مئات المواطنين في استراليا، للاحتجاج، على اقتراح بإيواء 120 لاجئاً من سورية والعراق في ملبورن.
أفاد مصدر عسكري بمقتل وإصابة العشرات من أفراد التنظيمات الإرهابية بضربات لسلاح الجو وتدمير العديد من الآليات المتنوعة والمقرات المحصنة في المنصورة وضهرة عبد ربه وغرب المشروع 1070 شقة وخان العسل والراشدين 4 وأورم الكبرى بحلب.
في غمرةِ احتدام معركة الموصل، وفي ذروة تحشيد كل طرفٍ لأوراقه في معركة حلب وشمالها، وما بينهما وفيهما من دور تركي مباشر، تخريباً وتشويشاً، كان الداخل التركي يشهدُ تطوراتٍ لافتة ومهمة. وكلا البُعدين، الخارجي والداخلي، من «المسألة التركية»، لا ينفصل أحدهما عن الآخر.
قتل جندي تركي وأصيب اثنان آخران بهجوم صاروخي في سورية أمس.
وكان النظام التركي وفي اختراق سافر للسيادة السورية اعتدى على الأراضي السورية في بلدة جرابلس ومحيطها في آب الماضي.
ونقلت وكالة فرانس برس عن الجيش التركي قوله في بيان إن “مقتل الجندي جاء إثر هجوم صاروخي” من دون أن يحدد في أي منطقة وقع الهجوم.
في نيسان الماضي، أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية قراراً يمنح رئيس الوزراء الإسرائيلي مهلةً حتى 13 كانون الأول المقبل لكي يُسند لغيره الحقائب الوزارية التي يديرها بنفسه. برغم أن احتكار نتنياهو حقائب وزارية عدة، لا يخالف القوانين الإسرائيلية، إلا أنه من وجهة نظر المحكمة العليا الإسرائيلية لا يقود إلى وضع ديموقراطي.
يعمل الأميركيون على إدارة عملياتهم العسكرية في سوريا عبر موازنة دعمهم لمروحة متنوعة من القوى التي تتباين أهدافها وأجنداتها إلى حدّ العداء.