اليمن

حذرت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة، الاثنين، من أن التغييرات المناخية في الشرق الأوسط، قد تؤدي إلى انخفاض الإنتاج الزراعي وتفاقم مشكلة نقص المياه، ما يؤدي إلى زيادة التهديدات التي تواجه فقراء المنطقة.

تواصلت سلسلة المواقف المنددة بالمجزرة الإسرائيلية في قطاع غزة، حيث شارك عشرات الآلاف في تظاهرة انطلقت من وسط دمشق، وتظاهرات أخرى في الجامعات المصرية، في وقت أعربت الحكومات العربية والغربية عن رفضها سياسة قتل الأبرياء،

أكدت مصادر ديبلوماسية عربية في عمان ان اقتراحاً عربياً يجري تداوله بين عواصم الاعتدال، يقضي بعقد قمة عربية «ثُمانية» في القاهرة او شرم الشيخ تسبق قمة دمشق المقررة نهاية الشهر. ويكون هدف «الثُمانية» توحيد موقف الدول المشاركة،

ما هو الرابط بين قدوم البوارج الأمريكية وسحب سفير السعودية من دمشق

مع إعلان واشنطن رسميا عن إرسال المدمرة البحرية الأميركية «يو.اس.اس.كول» الى المياه الاقليمية اللبنانية، يدخل لبنان ومعه المنطقة، في منعطف سياسي خطر، يعيد الى الاذهان التدخل العسكري الاميركي في لبنان في نهاية الخمسينيات

لم يبق على موعد افتتاح معرض الكتاب في باريس سوى 14 يوماً، ولائحة الدول والمنظمات العربية التي أعلنت مقاطعتها له تطول يوماً بعد يوم، بسبب إصرار فرنسا على دعوة إسرائيل إليه، كضيف شرف.

دعت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس اليمني علي عبد الله صالح، في برلين أمس، سوريا إلى «بذل كل ما في وسعها للسماح بإجراء الانتخابات الرئاسية في لبنان»، لأن ذلك هو «شرط نجاح القمة العربية التي ستعقد في دمشق» في نهاية آذار المقبل.

قيل إن «اصلاحيا» ما طرح فكرة فنضجت لاحقا عبر خطوات حكومية تجسدت بتجربة هيئة مؤقتة لمكافحة البطالة، وللتذكير بدأت الهيئة المذكورة العمل عام 2001.

تصاعد الغضب العربي والإسلامي على إعادة الصحف الدانماركية نشر رسوم مسيئة إلى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وسط دعوات متزايدة وخطوات اتخذت لمقاطعة المنتجات الدانماركية وطرد الدانماركيين، فيما اتخذت التطورات

عاد التوتّر الداخلي ليبرز على سطح القضية الفلسطينية بعد مقتل أحد أئمة «حماس» في سجون السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، في وقت طرح الرئيس اليمني علي عبد الله صالح مبادرة جديدة للحوار الداخلي الفلسطيني.