توقع المبعوث الأممي إلى اليمن اسماعيل ولد الشيخ أحمد، أمس، أن تبدأ محادثات السلام بين أطراف الصراع اليمني بحلول منتصف شهر تشرين الثاني الحالي، من دون أن يحدد مكان انعقاد هذه المحادثات، وما إذا كانت ستتم في جنيف أو في مسقط، كما هو مرجح، مستبعداً أن يتجه «تحالف» الحرب الذي تقوده السعودية إلى محاولة السيطرة على صنعاء «بالقوة».
عثر على جثث ما لا يقل عن عشرة لاجئين بينهم طفلان وأربعة رضع، يوم الاحد، بعدما قضوا في مقصورة مركبهم عند غرقه قرب سواحل جزيرة ساموس اليونانية، بحسب ما افاد خفر السواحل اليوناني.
تراجعت سورية إلى المرتبة 175 في ترتيب اقتصادات الدول العربية والإفريقية حسب تقرير ممارسة أنشطة الأعمال السنوي 2016 الصادر عن “مجموعة البنك الدولي”.
وبرر التقرير التأخر السوري في ترتيب ممارسة أنشطة الأعمال، بما تشهده من أوضاع قاسية من خمس أعوام وحتى تاريخه، كما حلت الاقتصادات التي تعاني من الصراع والعنف في أسفل القائمة، ومن ضمنها العراق بالمرتبة 161، اليمن 170، ليبيا 188.
أكد مصدر عسكري أن الضربات الجوية للطيران الحربي الروسي أسفرت عن تكبيد التنظيمات الإرهابية خسائر كبيرة في منظومة التوجيه والتأمين ومراكز القيادة المهمة ومحطات الاتصال والبنية التحتية ولم تتسبب بسقوط أي ضحايا بين المدنيين.
لم تفصل سوى أشهر قليلة بين اعتزاز زعيم «جبهة النصرة» أبي محمد الجولاني بأن جماعته تشكّل «رأس حربة جيش الفتح»، وأنه «لا يمكن لأحد أن يطلب منها مغادرته»، وبين القرار الذي صدم أوساط «الجهاديين»، أمس الأول، والقاضي بتعليق «جبهة النصرة» مشاركتها في «جيش الفتح» إلى حين حلّ بعض الخلافات.
لا أفق لحلّ سياسيّ ينهي الحرب على اليمن في المدى المنظور. هذا ما أعربت عنه «أنصار الله» على لسان رئيس المكتب السياسي للحركة صالح الصماد، الذي أكَّد أنَّ «كل التفاهمات التي قُدِّمت من أجل الوصول إلى حلول سياسية تفضي إلى وقف العدوان، قد باءت بالفشل».
قضى 22 لاجئاً على الأقل من بينهم 13 طفلاً، ليل الخميس-الجمعة، قبالة جزيرتي كاليمنوس ورودوس اليونانيتين عند غرق مركبين آتيين من تركيا في بحر ايجه، فيما تم انقاذ 144 آخرين.
انطلقت في فيينا مباحثات "التسوية السورية" على مستوى وزراء خارجية الدول المعنية في إطار موسّع بمشاركة 19 وفداً.
وتُمثّل الوفود روسيا والولايات المتحدة والسعودية والصين وتركيا وإيران والإمارات وقطر والأردن وألمانيا وفرنسا ومصر وإيطاليا وبريطانيا والعراق ولبنان. وانضم إلى المباحثات كذلك المبعوث الدولي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا ووزيرة خارجية الاتحاد الاوروبي فدريكا موغريني.
تنظيم «القاعدة» الذي كان يهدد الناس ومؤسسات الدولة على حدّ سواء، أصبح يترجم تهديداته في الآونة الأخيرة إلى اعتداءات متكررة على الافراد في مديريات كثيرة في محافظة عدن.