الحداثة ضد التخلف
الصراع في منطقتنا سياسي، أولاً وأخيراً. إنه صراع بين قوى الحداثة وقوى التخلف، أيّاً كانت تجلياته. صراع من أجل التحرر، وهو ما دفعنا للجزم في بداية «الخريف العربي»: لا شرعية لثورة فلسطين ليست شعارها. ففلسطين بوصلتنا، لأن الصراع فيها وعليها، وهو صراع مع الاستعمار القديم والجديد.