الأرجنتين
عجائب الدنيا الطبيعية السبع في آسيا وأميركا وأفريقيا
أظهرت النتائج الموقتة لعملية التصويت في مسابقة «عجائب الدنيا السبع الطبيعية الجديدة» التي تنظمها مؤسسة سويسرية أن المواقع الفائزة استوائية وبعيدة ولا تضم أي موقع عربي. فالمواقع التي اختيرت بالترتيب الأبجدي اللاتيني هي: الأمازون (أميركا الجنوبية)، خليج هالونغ (فيتنام)، شلالات إيغواسو (البرازيل والأرجنتين)، جزيرة جيجو (كوريا الجنوبية)، جزيرة كومودو (إندونيسيا)، نهر بويرتو برينسيسا الجوفي (الفيليبين)، وجبل ماونتن تايبل (جنوب أفريقيا).
كرة القدم ساحرة قلوب الرؤساء أيضاً
رغم انشغالاتهم السياسية، فإن رؤساء الدول وحكوماتها يجدون الوقت لمتابعة كرة القدم، الهواية المفضّلة لدى معظمهم، وهم لا يتوانون عن إبداء آرائهم الكروية وميولهم، وقد تصل الأمور الى حدّ افتتاح مباحثاتهم بالموضوع الكروي، كما حصل في إحدى المرات
المبـادرة العربـيـة: ترحيب غربي متحفظ والجيش ينسحب من المدن المشتعلة
تواجه الخطة العربية لتسوية الأزمة السورية اختباراً حاسماً اليوم الجمعة، حيث أعلنت السلطة أنها أبلغت وحدات الجيش بضرورة تطبيق انسحاب تدريجي من المناطق المأهولة إلى قواعدها أو مداخل المدن، لتحلّ محلها للمرة الأولى وحدات من قوات حفظ النظام التابعة لوزارة الداخلية، فيما دعا معارضون، امس، إلى التظاهر اليوم تحت مسمّى «جمعة التحقق من نوايا النظام».
مجموعة العشرين مدعوّة للتحرك فوراً لتفادي كارثة في سوق العمل
مدحة عكاش عميد الثقافة السورية يغادر دمشق بعد نصف قرن من الكتابة عنها
منذ عام 1945 لم يترك مدحة عكاش دمشق بعد أن جاء للتدريس فيها من مدينته حماة ليعمل أستاذاً في المعهد العربي الإسلامي ويؤسس مجلته الثقافة عام 1958 بعد حصوله على ترخيص مزدوج بإقامتها من قبل رئيسي الوحدة بين مصر وسورية جمال عبد الناصر
غابرييل غارسيا ماركيز على المنصة
يقول الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز في كتابه «لم آت لألقي خطاباً» الصادر حديثاً عن وزارة الثقافة السورية بتوقيع صالح علماني انه حاول المستحيل للهرب من الصعود إلى إيفرست المنصة ومواجهة الناس ولو خمس دقائق،
احتفاء سوري بستيف جونز «الابن البيولوجي» لمهاجر حمصي
نعى عدد من السوريين في صفحاتهم على موقع «فايسبوك»، أحدَ مؤسسي شركة «آبل» ستيف جوبز، باعتباره «الابن البيولوجي» لعبد الفتاح الجندلي من مدينة حمص السورية، وحاول بعضهم تقديم قصة نجاح جوبز لـ «إلهام» الشباب وتعزيز طموحاتهم.
زلزال شدته 2ر6 درجات يضرب الأرجنتين
كارلوس ليسكانو يحمل جروح الروح بين أوراقه
هل الأدب الملتزم الذي يعانق هموم الإنسان وطموحاته بغد أفضل، صار صفة ملازمة للشعوب المقهورة، وتحديداً شعوب قارة أمريكا اللاتينية؟ وهل ستبقى هذه القارة تضخ لنا هذا الأدب الإنساني الرائع، بعد أن يختفي الجيل الذي ذاق كل صنوف القهر والعذاب خلال النصف الأخير من القرن الماضي؟