في ذكرى وفاة ناجي العلي “أخشى ما أخشاه أن تصبح الخيانة وجهة نظر
34 عاماً على رحيل الرسام الفلسطيني ناجي العلي، ولم نر إلى الآن ملامح وجه “حنظلة” كما هي، ولو كان العلي على قيد الحياة هل كان من الممكن أن نتعرف عليها!.
لم يجسد رسام الكاريكاتير ناجي العلي برسوماته الهم الفلسطيني فقط، وإنما عبر من خلالها أيضاً عن تردي أحوال الأمة العربية، منتقداً سياسة المجتمع الدولي، ومرسخاً الحلم الفلسطيني، بريشة ما زالت إلى الآن كل ما غابت عنا صوره تعود من جديد لترسم برأسنا كل ما تركه العلي ليعبر عنا!.