أيّار 2019

تختلف ساعات الصيام في الدول العربية والإسلامية مع حلول الشهر الكريم تبعا لغروب الشمس، حيث يصل متوسط عددها إلى 15 ساعة تقريبا.

وأعلنت 6 دول عربية أن غدا الاثنين هو أول أيام رمضان، وهي لبنان وقطر وليبيا والكويت والعراق واليمن، فيما تتحري هلال رمضان مساء الأحد كل من السعودية والبحرين ومصر والسودان وفلسطين والأردن والمغرب وتونس والجزائر وموريتانيا، حيث أعلنت أن السبت هو الـ28 من شعبان.

في مصر (القاهرة): تكون أقصر عدد ساعات الصيام هو أول يوم 15 ساعة و3 دقائق، وأطول عدد ساعات صيام: في 28 و29 رمضان 15 ساعة و43 دقيقة.

لقي مستوطن إسرائيلي مصرعه جراء إصابته بشظايا صاروخ أطلقته المقاومة الفلسطينية في غزة على مستوطنة أسدود المحاذية، ليرتفع عدد قتلى الاحتلال من المستوطنين إلى 4 خلال اليوم.

في المقابل، ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ يوم الجمعة إلى 25 شهيدا، وعشرات المصابين.

وفيما توعدت المقاومة باستهداف "تل أبيب" خلال الليل في حال استمرار الاحتلال بقصف القطاع، أعلن المجلس الوزاري المصغر في حكومة الاحتلال "الكابينت" تأكيده على قرار نتنياهو تكثيف الهجمات ضد غزة، موجها جيشه للاستعداد "للمرحلة التالية".

في حين يترقب الشارع والمعارضة في السودان ردّ «المجلس العسكري الانتقالي»، اليوم الاثنين، على الوثيقة الدستورية التي قدمتها قوى «إعلان الحرية والتغيير»، الممثلة للحراك الشعبي، في شأن رؤيتها للمرحلة الانتقالية، يُلقي تباين مواقف أقطاب التحالف المعارض، وغياب التنسيق في ما بينهم، بظلاله على المشهد في البلاد، وخصوصاً أن تلك الخلافات الظاهرة للعلن تسمح لـ«المجلس العسكري» باستغلالها في ردّه على الوثيقة وتبرير رفضه إياها، بغية إظهار عدم تمثيل التحالف المعارض للحراك الشعبي، وهو ما يسعى إليه منذ بداية المفاوضات، حين رفض الاعتراف بقوى «الحرية والتغيير» كممثلة للحراك، وتعمّد التواصل مع بعضها فقط لإحداث

قبل عامين بالضبط، أعلن «ضامنو أستانا» الثلاثة توافقهم على إنشاء عدة «مناطق خفض تصعيد» في سوريا، تتوزع على كامل الجغرافيا السورية باستثناء شرق البلاد، حيث كان يسيطر «داعش» و«قوات سوريا الديموقراطية». 

لم تقبل المقاومة الفلسطينية فرض معادلات جديدة عليها بعد المماطلة الإسرائيلية في تنفيذ تفاهمات التهدئة، إذ ردّت بقوة كبيرة على الاعتداءات التي بدأت مساء الجمعة الماضي بقنص جيش العدو عدداً من المتظاهرين في «مسيرات العودة»، عبر الرد فوراً بقنص ضابط وجندية، ليغتال العدو عنصرين من المقاومة، وتنطلق في اليومين الماضيين الردود وردود الفعل بين الطرفين.

تبدو لغة النار هي الأقرب للحسم في إدلب السورية في ظل عدم التزام المجموعات الإرهابية المتواجدة هناك بالإتفاقيات الدولية التي ابرمت في سوتشي بتأيد روسي إيراني تركي.

وعلى ما يبدو من الأخبار المتداولة خلال الأسبوع الأخير أن الجيش السوري أنهى استعدادته لعملية عسكرية في منطقة خفض التصعيد التي أفرزها اتفاق سوتشي بإدلب، لتبدو جبهة إدلب التي تسسيطر على أكثر من 70 بالمئة من أراضيها فصائل مسلحة على رأسها “هيئة تحرير الشام” (جبهة النصرة سابقا) على صفيح ساخن ولاسيما بعد خبر قيام جبهة النصرة بإعتداءات إرهابية على قاعدة حميميم الروسية في طرطوس ثلاث مرات خلال أسبوع.

قال خبراء إن الولايات المتحدة الأمريكية تسعى لتنفيذ خطة إعادة تقسيم المنطقة عبر جبهات جديدة بعدما فشلت في جبهات أخرى.

وبحسب حديث الخبراء  فإن واشنطن تسعى لتنفيذ خطتها على مراحل، بما فيها صفقة القرن، حيث إنها تستخدم كل الإمكانيات لتهيئة الأوضاع التي تمكنها من السيطرة على المنطقة العربية.

دأت الوحدات الكردية في سوريا باستهداف القوات التركية المتواجدة في سوريا، حيث تكرر إعلان مقتل جنود أتراك في الأيام الأخيرة بعمليات استهداف لدوريات ومواقع تركية من قبل مقاتلين أكراد (مع تصوير فيديو للعمليات) وخاصة في مناطق “غصن الزيتون” التي تتواجد فيها القوات التركية، وعلى محور آخر، استهدف الجيش السوري يوم أمس السبت نقطة مراقبة عسكرية تركية كما نقلت سبوتنيك الروسية أنباء عن بدء إخلاء نقطة المراق

بعد عملية رصد ومتابعة من قبل مخابرات الجيش اللبناني لمطلوبين يشكلون عصابة للخطف وسرقة السيارات، كانوا يستقلون جيب “شيروكي”، ليلة أمس السبت حصلت مطاردة وتبادل لاطلاق النار بين الدورية والمطلوبين في نطاق مدينة شتورا.

تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لجنود الاحتلال وهم داخل قطار في أثناء انطلاق صافرات الإنذار، بعد انطلاق صواريخ المقاومة الفلسطينية باتجاه مستوطنات غلاف غزة.

وظهر جنود الاحتلال وهم يختبئون تحت مقاعد القطار في أثناء انطلاق صفارات الإنذار.

ستنقل قناة نور الشام الفضائية وإذاعة دمشق وعلى الهواء مباشرة وقائع جلسة إثبات هلال شهر رمضان المبارك وذلك لتحديد أول أيام هذا الشهر الفضيل بالطرق العلمية وعلى الوجه الشرعي ،وذلك قبل غروب يوم الأحد بحوالي ساعة والواقع في 5/5/2019 أي حوالي الساعة السادسة والربع مساء.

علما أن فضيلة القاضي الشرعي الأول دعا السادة المواطنين إلى التماس هلال شهر رمضان المبارك ومراجعة أقرب محكمة شرعية لأداء الشهادة في حال رؤيته.وكل عام وأنتم بخير

جددت المجموعات الإرهابية خرقها اتفاق منطقة خفض التصعيد واعتدت صباح اليوم بالصواريخ على منازل المدنيين في مدينة السقيلبية وبلدة جب رملة بريف حماة الشمالي.

وأسفر عن استشهاد مدني في السقيلبية.

وأدت الاعتداءات الإرهابية أيضاً إلى حدوث أضرار مادية في بعض المنازل والممتلكات.

واستهدفت المجموعات الإرهابية المنتشرة في ريف إدلب الجنوبي الخميس الماضي بالقذائف الصاروخية محيط مدينة محردة ومحطة توليد كهرباء محردة ما تسبب بوقوع أضرار مادية فى مكان سقوطها.

يطرأ ارتفاع ملموس على درجات الحرارة لتصبح حول معدلاتها في معظم المناطق نتيجة تأثر البلاد بامتداد ضعيف لمرتفع جوي سطحي يترافق بتيارات غربية في طبقات الجو العليا.

وتوقعت المديرية العامة للأرصاد الجوية في نشرتها صباح اليوم أن يكون الجو ربيعيا دافئا بين الصحو والغائم جزئيا بشكل عام وسديميا في المناطق الشرقية والبادية والرياح متقلبة إلى جنوبية شرقية خفيفة السرعة والبحر خفيف ارتفاع الموج.

أعلن مصدر عسكري أن التنظيمات الإرهابية المنتشرة في محافظة إدلب وما حولها تحضر لتنفيذ اعتداءات على المناطق الآمنة ومواقع الجيش بريفي حماة واللاذقية تنفيذا لأجندات مشغليها في الخارج.

وذكر المصدر العسكري أن “المجاميع الإرهابية المسلحة المنتشرة في محافظة إدلب وما حولها تسعى لنقل المزيد من الأسلحة والزج بأعداد كبيرة من الارهابيين لبدء هجومها على اتجاهي حماة واللاذقية”.

صرح مصدر أمني واسع الاطلاع على الأوضاع في سوريا ، تعليقاً على صد الجيش السوري ، لهجوم المسلحين بدعم تركي في قرية مرعناز بريف حلب الغربي بالتالي : 

أولا : الوقائع 

ألقى فرع الأمن الجنائي القبض على سارقي المواطن “خليل قيسي” ، الذي تعرض لعملية سلب بقوة السلاح بتاريخ ٢٠ نيسان الماضي في مدينة اللاذقية .


وقال مصدر في فرع الأمن الجنائي : “المتهمان قاما تحت تهديد السلاح بسلب المواطن خليل سيارته وبداخلها مبلغ مالي يقدر بحوالي ٤.٥ مليون ليرة سورية”.


وأكد المصدر أنه “خلال ٢٤ ساعة من وقوع الحادثة تم القبض على أثنين من الفاعلين واسترداد السيارة المسروقة نوع “هونداي”.


وبيّن المصدر أن “التحقيقات ما تزال جارية لإلقاء القبض على باقي الشركاء واسترداد المبلغ المسلوب”.

أكد الدكتور ضياء حمدان، اختصاصي التغذية، أن أحد الأسباب الهامة لإقبال الناس على الوجبات السريعة تغيير أساليب الحياة من حيث خروج المرأة إلى سوق العمل، وصعوبة صناعة المرأة للطعام التقليدي، وقلة اجتماع الأسرة على مائدة واحدة، إلى جانب كسر الروتين اليومي، وكذلك سرعة الإعداد، ولذة الطعم من خلال وضع منكهات ومواد خاصة بشكل مدروس، والتقديم بطريقة جذابة ملفتة للنظر تجعل مظهرها لا يقاوم، فالعين تأكل قبل الفم، لافتاً إلى أنها من الناحية السيكولوجية والفيزيولوجية تسبب نوعاً من الإدمان لإشباعها حاجة الإنسان من الدهون والدسم المؤدية لرفع مادة السيروتين الباعثة على السعادة والفرح، وتبعا لذلك النهم والإفرا

تم استعادة إنتاج ثلاجات تحت العلامة التجارية “الدببة القطبية” في محافظة حلب في سوريا، وذلك بعد أن كانت معامل حلب تزود الدولة بأكملها بالآلات، لكن بعد بدء الحرب أغلقت أبوابها.

وقال مدير قسم تجميع الثلاجات محمد عبد الرحيم للصحفيين: “خلال العمليات القتالية، دمرت الورشة بالكامل. لذلك عندما أصبحت المدينة هادئة مرة أخرى، كان علينا شراء معدات جديدة. نحن الآن نجمّع ما يعادل 20 ثلاجة في اليوم”، وفقا لقناة “زفيزدا”.

 ووفقًا للعمال، تم تسمية الثلاجات ب “الدب القطبي” لقوتها وموثوقيتها. الآن تقوم الشركة بتعيين موظفين جدد.

أرغم الجيش السوري ميليشيات تابعة لتركيا على الانسحاب من ٣ قرى احتلتها بمؤازرة الجيش التركي في ريف حلب الشمالي.

وأكدت مصادر محلية في مدينة تل رفعت شمال حلب أن رمايات الجيش المدفعية والصاروخية باتجاه مناطق تسلل ميليشيا "الجيش الوطني"، التابع لما يسمى "الحكومة المؤقتة" والممول من تركيا، إلى قرى مرعناز والمالكية وشواغرة إضافة الى كثافة الألغام فيها واستخدام سلاح القنص، أجبرهم على الانسحاب منها ليلا بعد وقوع إصابات في صفوفهم.

المنطقة الآمنة التي تريدها تركيا في شمال شرق سوريا، يرى الخبراء أنها تهدف لعملية تقسيم بالتوافق مع الجانب الأمريكي، وفي كل مراحلها لن تكون في صالح "قسد"، فمن المستفيد الأول منها.

يقول اللواء محمد عباس الخبير العسكري والاستراتيجي السوري بإن أمريكا تسعى لتدمير بنية الدولة وتقسيمها إلى كنتونات متصارعة مستقبلا.

ويضيف الخبير العسكري، الدور التركي يعزز تلك الخطط الأمريكية ويراهن على مساحة جغرافية تحت اسم المنطقة الآمنة لكي يحصن حدوده، ويبدو أن كل الدول بدأت اليوم في سيناريو إحتلال أجزاء من الدول الأخرى من أجل تحصين حدودها وجغرافيتها كما يدعي

الرئيس التركي.