وجدوها..الحل السحري الذي سيقضي على أزمات المزارع السوري
ثمة مبررات تدفع بالتوجه نحو تطبيق الزراعة التعاقدية المتمثلة بأن يتم الإنتاج الزراعي “الخام والمصنع” وفق اتفاق بموجب عقد بين المشتري كطرف أول في العقد سواء أكان مصدراً أم مصنعاً أم تاجراً، والمزارعين المنتجين كطرف ثانٍ، يحدد بموجبه شروط إنتاج وتسويق المنتج وفق كميات وأسعار متفق عليها، وينبغي أن تستوفي المنتجات المستهدف إنتاجها معايير الجودة التي يحددها المشتري خلال الوقت المتفق عليه أيضاً، وفي