روسيا في سوريا: خسائر تركية بالجملة!
شكّل تعزيز روسيا وجودها العسكري في سوريا، ومشاركتها في الضربات العسكرية لتنظيم «داعش» وربما قوى المعارضة الأخرى، لحظة تحوّل مفصلية في مسار الحرب الدائرة في سوريا منذ أربع سنوات وسبعة أشهر.
شكّل تعزيز روسيا وجودها العسكري في سوريا، ومشاركتها في الضربات العسكرية لتنظيم «داعش» وربما قوى المعارضة الأخرى، لحظة تحوّل مفصلية في مسار الحرب الدائرة في سوريا منذ أربع سنوات وسبعة أشهر.
«مفاتيح بيتي في دمشق»، قالت هذه الكلمات كاثرين الثانية إمبراطورة روسيا في القرن السابع عشر في إشارة إلى أهمية الوصول إلى المياه الدافئة.
رغم «المخاوف» التي أبداها معظم المحللين (بين صحافيين وعسكريين ودبلوماسيين) في مقالاتهم خلال الأيام الأخيرة، إلا أنه، وعلى غير العادة، برزت أصوات تدعو إلى النظر بإيجابية الى الخطوة الروسية، مع الإبقاء على الحذر منها.
سيتم سحب صواريخ «باتريوت» الأميركية التي نشرت في تركيا في صيف العام 2013 لحمايتها من احتمال إطلاق صواريخ من سوريا، في تشرين الأول الحالي، كما هو مقرر.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأميركية لورا سيل «نحن لا زلنا ننوي إنهاء سحب الصواريخ في تشرين الأول».
في توقيت مريب، ويحمل دلالات، نقلت الاذاعة العبرية امس، بياناً قالت إنه صادر عن رئاسة الطائفة الدرزية في إسرائيل، طالبت فيه رئيس اركان الجيش الاسرائيلي، غادي ايزنكوت، بعمل كل ما في وسعه لضمان عدم حدوث اي مكروه لابناء الطائفة في قرية حضر والقرى الدرزية السورية المجاورة للحدود في منطقة جبل الشيخ، التي قال البيان انها تشهد من ايام اشتباكات بين الجيش السوري والمسلحين.
أياً كانت الأسباب الكامنة خلف هذا الضجيج العالمي بقضية اللاجئين السوريين، وأياً كانت الأسباب الحقيقية التي تدفع بآلاف السوريين للمغامرة بأنفسهم وأولادهم إلى حدّ الموت، وأياً كانت التحليلات والمواقف والاتهامات والمرثيات السياسية والإنسانية، فإن كل ذلك لا يغيّر من الحقيقة شيئاً: سوريا تفقد أبناءها، وتخسر كفاءاتها وكوادرها الشابة.
حثت الدول أعضاء الأمم المتحدة أمس الجمعة الفصائل المتحاربة في ليبيا على الموافقة على اتفاق سلام بوساطة المنظمة الدولية ووعدت بتقديم مساعدة دولية لإعادة إعمار البلاد محذرة من تأجيل إنهاء الصراع أكثر من هذا.
أفاد مكتب الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي أمس الجمعة أن الرئيس أنهى حالة الطوارئ في البلاد بعد ثلاثة أشهر من فرضها عقب هجوم كبير استهدف سياح بمنتجع سوسة السياحي.
وفي حزيران تخفى مسلح في هيئة سائح وفتح النار في فندق تونسي من سلاح أخفاه في مظلة ليقتل أكثر من 30 شخصا بينهم سائحون بريطانيون وألمان وبلجيكيون أثناء استجمامهم على الشاطئ وحوض السباحة في منتجع شهير.
ألقى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم مساء اليوم كلمة سورية أمام الدورة السبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة أكد فيها أن سورية مستمرة بمحاربتها للإرهاب قولا وفعلا وأن الجيش العربي السوري قادر على تطهير البلاد من الإرهابيين رغم كل التضحيات والأثمان الباهظة داعيا إلى وقف سيل الإرهابيين المتدفق الى سورية ووضع حد للدول الداعمة لهم.
قال مصدر عسكري: واصلت القوات الجوية الروسية بالتعاون مع القوى الجوية السورية اليوم تنفيذ ضرباتها مستخدمة الذخائر ذات الدقة العالية على أهداف تنظيم داعش الإرهابي.
وأضاف المصدر إن الضربات أدت إلى "تدمير معمل لتصنيع القنابل والمتفجرات وقاعدة معدات وتسليح وأكثر من عشر عربات مصفحة في معرة النعمان ومقر قيادة في خان شيخون بريف
إدلب".
أعلنت بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق يونام اليوم مقتل وإصابة نحو 2000 عراقي خلال شهر أيلول الماضي.
أصدر “المصرف العقاري” تعديلات جديدة على التعليمات التطبيقية لنظامه عملياته المصرفي، أتاحت للممقترضين المتعثرين فرصة تسديد ديونهم، ومساعدتهم على وقف إجراءات الملاحقة القضائية بحقهم.
وتتضمن التعديلات الجديدة، السماح للمقترضين المتعثرين بجدولة ديونهم لمدة خمسة أعوام، في حال سددوا ما لا يقل عن 25٪ من قيمة رأسمال الدين، مع بقاء العمل بالفائدة العقدية المتفق عليها عند توقيع عقد الحصول على القرض دون إجراء أي تعديلات عليها.
كشفت مصادر تجارية في مجال الشحن، أن “مصرف سورية المركزي” انتهى من وضع آلية تضمن السماح لشركات ومكاتب الشحن القيام بالعمليات التجارية نيابة عن الغير.
وبيَّنت المصادر، أن الآلية الجديدة تضمن قيام المكاتب والشركات بتنفيذ عمليات الاستيراد والتصدير نيابة عن الغير، بما يسمى خدمة الشحن ضد الدفع، وهذه الآلية تنظيمية من شأنها تنسيق عمل مكاتب وشركات الشحن في هذا المجال، تحت إشراف “مصرف سورية المركزي” والجهات المعنية.
أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن رغبة روسيا في مناقشة اقتراح روسي داخل الأمم المتحدة لتبني بيان يضع تعريفا محددا لمبادئ وقواعد عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول ذات السيادة .
أصدرت رئاسة مجلس الوزراء بلاغا يقضي بتعطيل الجهات العامة بمناسبة عيد السادس من تشرين ذكرى حرب تشرين التحريرية المجيدة الذي يصادف يوم الثلاثاء القادم.
تراعى الفقرة ج من المادة 43 من القانون الأساسي للعاملين في الدولة بالنسبة للجهات العامة التي تتطلب طبيعة عملها أو ظروفها استمرار العمل فيها.
فككت الجهات المختصة ظهر اليوم سيارة محملة بالف كيلوغرام من المواد شديدة الانفجار بعد ضبطها قرب مدخل مدينة اللاذقية.
وذكر مصدر في المحافظة أن //الجهات المختصة وبناء على معلومات دقيقة وعمليات تحر وملاحقة ضبطت سيارة نوعها
بيك اب بيضاء اللون محملة بمواد شديدة الانفجار في منطقة الصنوبر قرب مدخل مدينة اللاذقية حاول ارهابيون ادخالها الى داخل المدينة//.
واشار المصدر الى أن عناصر الهندسة //فككوا المواد المتفجرة وأبطلوا مفعول المتفجرات بنجاح// مشيرا الى أن //المتفجرات مصنوعة من مواد شديدة الانفجار ويبلغ وزنها نحو /1000/ كغ//.
أقر الارهابي بشر يوسف علي الجانودي الذي ينتمي إلى جماعة “الاخوان المسلمين” بمشاركته في الأعمال الارهابية وتدريب مجموعات ارهابية في المخيمات الفلسطينية ومناطق أخرى من سورية والدور الذي لعبته حركة “حماس” في هذا المجال.
أكد رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الدوما الروسي اليكسي بوشكوف أن الجيش السوري هو القوة العسكرية الوحيدة التي تحارب تنظيم داعش الإرهابي على الأرض بعد صموده لأربع سنوات.
تبنت حركة "طالبان"، اليوم الجمعة، إسقاط طائرة نقل عسكرية أميركية من طراز "سي-130" شرق أفغانستان، فيما أكد "حلف شمال الأطلسي" سقوط 11 قتيلاً بينهم ستة جنود أميركيين في الحادث.
وفي حين لم يذكر "حلف الاطلسي" سبب تحطم الطائرة، إلا أن الحادث وقع في وقت تمكنت القوات الأفغانية المدعومة من القوات الخاصة التابعة لـ"الحلف" وبدعم جوي اميركي، من استعادة جزء من مدينة قندوز الاستراتيجية شمال افغانستان من مسلحي "طالبان"، الذين يواصلون القتال بقوة للإحتفاظ بمواقعهم في بعض أحياء المدينة.
أكد مصدر عسكري تدمير عدد من مقرات القيادة ومستودعات الأسلحة والذخيرة وعشرات العربات خلال غارات نفذها الطيران الحربي الروسي بالتعاون مع القوى الجوية السورية على مجموعة أهداف لتنظيم داعش الإرهابي في حلب وإدلب وحماة.