«الحرب جعلت عائلتي على الحديدة، لدرجة أننا لم نعد قادرين على استئجار غرفة صغيرة في مناطق العشوائيات لأن إيجارها يصل إلى 20 ألف ليرة شهرياً». بهذه الكلمات تختصر رهف، الشابة العشرينيّة المهجّرة، حال عائلتها.
لم يخطر ببالها يوماً أنها ستضطر إلى المبيت في حديقة عامّة، غير أنّ الحرب المستمرّة التي أسهمت برفع إيجارات الشقق السكنية، حتى في مناطق العشوائيات، جعلت من ذلك أمراً واقعاً.
لم تكد تمضي أيام قليلة على نفي وزارة الكهرباء المعلومات المتداولة إعلامياً عن رفع تعرفة الاستهلاك المنزلي، حتى كانت معلومات أخرى تؤكد أن الحكومة تدرس فعلياً إمكانية زيادة تعرفة الاستهلاك المنزلي من الكهرباء ومادة الخبز.
طغى البعد الإقليمي على ملف الزبداني ـ الفوعة وكفريا، منذ تبنّي «أحرار الشام»، بتوجيه تركي، معادلة الربط بين المنطقتين. لكن هذا البعد الإقليمي لا يقتصر فقط على بروز الدورين التركي والإيراني في عملية التفاوض، بل يتعداه إلى جانب آخر يتعلق بتناقض مواقف كل من أنقرة والرياض حول هذا الملف، وسعي كل منهما إلى التأثير عليه بما يحقق مصلحة كل منهما.
ذكر «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، أمس، أن تنظيم «داعش» أعدم رمياً بالرصاص تسعة رجال وفتى في وسط سوريا وشمالها، وذلك بتهمة أنهم مثليون جنسياً.
وقال «المرصد»، في بيان، إن «التنظيم الجهادي أعدم سبعة أشخاص في ريف حمص الشمالي، في حين انه أعدم الثلاثة الباقين في ريف حلب الشمالي، وذلك بتهمة قيامهم بفعل قوم لوط».
مسودة الاتفاق السياسي التي سلمتها بعثة الأمم المتحدة لأطراف الحوار الليبي في منتجع الصخيرات المغربي ليل الإثنين الماضي هي «نهائية» و«غير قابلة للتعديل»، حسبما أعلن رئيس البعثة، برناردينو ليون، الذي هدد الليبيين بـ(المزيد من) الفوضى والاقتتال، ومواجهة الصعوبات مع «المجتمع الدولي»، إن لم يقبلوا عرضه النهائي.
أعاد المؤتمر السادس لحزب الاتحاد الديمقراطي PYD انتخاب صالح مسلم لرئاسة الحزب بمشاركة آسيا عبد اللـه، وذلك بحضور 600 مندوب مثلوا أحزاباً كردية من تركيا وإيران وإقليم كردستان العراق،
توقعت “مديرية الأرصاد الجوية”، ارتفاع درجات الحرارة تدريجياً، لتصبح أعلى من معدلاتها في أغلب المناطق، نتيجة تأثر البلاد بامتداد مرتفع جوي سطحي، يترافق بتيارات جنوبية غربية.
وأعلنت المديرية، أن الجو سيكون بين الصحو والغائم جزئياً بشكل عام، وسديمياً على المناطق الشرقية والبادية، والرياح متقلبة إلى شمالية غربية خفيفة إلى معتدلة، والبحر خفيف ارتفاع الموج.
كما توالي درجات الحرارة يوم غد ارتفاعها، لتصبح أعلى من معدلاتها بنحو 2 إلى 3 درجات مئوية، حيث يكون الجو صحواً بشكل عام مع ظهور بعض السحب المتفرقة.
درجات الحرارة المتوقعة :
جدد اليهود الصهاينة اعتداءاتهم على الأماكن المقدسة فاقتحم أكثر من ألفين منهم مقام قبر الني يوسف (ع) في نابلس، وأدوا فيه ما سموها «صلاة الصفح والغفران». وكان هذا تحت مظلة الحراسة المقدمة لهم من قوات الاحتلال.
وشارك في الصلوات قائد «لواء السامرة»، شاي كالفر، وعدد آخر من ضباط جيش الاحتلال. كما ألقيت عدة خطابات عنصرية ضد الفلسطينيين قبل مغادرة المصلين المقام.
أعلنت السعودية على لسان المتحدث باسم قوات العدوان على اليمن احمد العسيري الاثنين أن اثنين من جنودها وقعا اسرى في ايدي الجيش اليمني واللجان الشعبية في اليمن. وقال العسيري لوكالة فرانس برس "لدينا ادلة تشير الى انهما على قيد الحياة ومحتجزان رهائن لدى ميليشيا الحوثيين". ولفت العميد العسيري الى أن "ثلاثة جنود آخرين هم في عداد المفقودين ولا نعرف في الحال ما اذا كانوا احياء أو اسروا قرب الحدود".
أفاد مراسلون جنوب لبنان ان مخابرات الجيش اللبناني أوقفت ليلا تسعة سوريين في بلدة شبعا كانوا قادمين من بلدة عرسال ومتوجهين الى الداخل السوري وبحوزتهم عدد من اجهزة الاتصال العسكرية.
أعلن الجيش المصري انه شن الاثنين عملية عسكرية في منطقة الواحات البحرية في غرب البلاد قتل خلالها عشرة "ارهابيين" كانوا يعدون لشن هجمات ضد "اهداف حيوية ومصالح اجنبية" خلال عيد الاضحى.
اعلن ثلاثة نواب اشتراكيين فرنسيين الاثنين عزمهم على القيام بزيارة خاصة الى سوريا في نهاية ايلول/سبتمبر الجاري على الرغم من "تحفظات" زعيم كتلتهم البرلمانية، وذلك بعد بضعة اشهر من زيارة مماثلة قام بها الى هذا البلد اربعة برلمانيين فرنسيين.
عززت روسيا تواجدها العسكري في اللاذقية بشكل كبير، حيث كشف مسؤولون أميركيون أنها نشرت 28 مقاتلة جوية، وأنها بدأت عمليات استطلاع بطائرات من دون طيار فوق سوريا، فيما التحقت فرنسا أمس بالانعطافات الأميركية والبريطانية بشأن المطالبة برحيل الرئيس بشار الأسد فوراً.
أعلن مدير عام المؤسسة العامة للنفط علي عباس أن خسائر قطاع الغاز منذ بداية الأزمة تقدر بنحو 13 مليار دولار منها 3 مليارات دولار مباشرة و9.8 مليارات دولار غير مباشرة وتشمل قيمة المعدات والتجهيزات التي تم تخريبها نتيجة الأعمال الإرهابية وقيمة الغاز المهدور، إضافة إلى خسارة نحو 300 مليون دولار بسبب الاعتداءات منذ بداية العام الحالي.
يوم الرابع والعشرين من تموز الفائت، حطت طائرة تجارية تابعة للخطوط الجوية الإيرانية في موسكو. نزل منها ضيف لم يكن في زيارة معلنة. نقلته سيارات خاصة على وجه السرعة إلى مكان مجهول في العاصمة الروسية. وفي اليوم التالي، نقل الضيف إلى مكتب الرئيس فلاديمير بوتين الذي استقبله في حضور وزير دفاعه سيرغي شويغو، أحد كبار المسؤولين الأمنيين الروس.
إن مررنا من أمام مسرح «دار الثقافة»، لا بد أن نتذكر تلك الجمهرات من الناس بانتظار أن يفتح المسرح بابه، شوقاً لحوارات وشخصيات وعروض فرق، تجري على خشبته، نجهل الآن أين أصبح معظم أعضاء تلك الفرق. ونتذكر الشمعة الأولى للمهرجان المسرحي العام 1987 الذي لحقت به مهرجانات مسرحية في مدن سورية أخرى.