«بـورتـريهـات دمشـق» تحـكـي قصصهــا
لا يمكن على وجه الدقة تحديد الخط الفاصل بين الشخص المرسوم والبورتريه الخاص به، ففي الاثنين سيجد الزائر لمعرض «بورتريهات دمشق» غابة من وجوه أناس يعرفهم أو قد شاهدهم في شوارع العاصمة السورية.
لا يمكن على وجه الدقة تحديد الخط الفاصل بين الشخص المرسوم والبورتريه الخاص به، ففي الاثنين سيجد الزائر لمعرض «بورتريهات دمشق» غابة من وجوه أناس يعرفهم أو قد شاهدهم في شوارع العاصمة السورية.
تظاهرت مئات النسوة التونسيات أمس الأربعاء أمام مكتب الوزير الأول بالقصبة للمطالبة باحترام حقوق المرأة في دستور البلاد المقبل وسط مخاوف من تراجع حريات المرأة بعد فوز حركة النهضة الإسلامية في الانتخابات التي جرت الشهر الماضي.
أعلنت الجامعة العربية أمس رسمياً الاتفاق بين سورية واللجنة الوزارية العربية على خطة العمل بشأن الوضع في البلاد، وقال مسؤول في الجامعة العربية لوكالة الأنباء الفرنسية: إن سورية «وافقت بلا تحفظات على الخطة العربية في مجملها».
خسر مؤسس موقع «ويكيليكس» جوليان أسانج أمس معركته مع القضاء البريطاني لمنع تسليمه إلى السويد لمواجهة مزاعم بشأن الاغتصاب والاعتداء الجنسي الموجهة إليه،
لم يمرّ العدد الأخير من المجلة الساخرة على خير، وتعرّض مقرها للحرق بواسطة قنبلة مولوتوف، كما اختُرق موقعها الإلكتروني. هل تنتهي القصة هنا، أم أننا أمام سيناريو الرسومات الدنماركية مرة جديد؟
لا يزال الاقتصاد السوري يحاول مقاومة آثار الأزمة السياسية التي تضرب البلاد منذ أكثر من سبعة أشهر. المسؤولون الرسميون يحاولون بثّ التفاؤل بالقدرة على الصمود، مع اعترافهم بأن الظروف تختلف بين محافظة وأخرى
روى إرهابي من دير الزور بعضاً من تفاصيل أعماله الإجرامية بحق المواطنين ورجال الجيش والأمن والشرطة وقيامه بأعمال تخريبية وقطعه الطرقات بالحواجز والاعتداء على المؤسسات والممتلكات العامة والخاصة وتخريبها.
تحرُّك نضالي جديد وطموح أبصر النور أمس لدعم القضية الفلسطينية، وتحديداً لكسر الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة؛ أسطول بحري يضمّ ناشطين أجانب وصحافيين مقسمين على قاربين كندي وإيرلندي، محمَّلين بمساعدات طبية، انطلق من الشواطئ التركية متجهاً نحو الشواطئ الفلسطينية، حيث رسا لأيام ريثما أنهت تركيا ضغوطها عليه ومفاوضاتها مع منظمي المشروع، وهو ما انتهى بخفض عدد الركاب. العيون الإسرائيلية كانت حاضرة بين الناشطين، وهو ما يثير القلق من أن ينتهي المشروع إلى ما انتهى إليه مَن سبقه إلى غزة: إما قمعه بالعنف الإسرائيلي في المياه الدولية، وهو ما لوّحت به تل أبيب، أو إرغامه على تعديل وجهته باتجاه اليونان مثلاً
يدق نقار الخشب مسافة قد تصل إلى سبعة أمتار في الثانية الواحدة في الأشجار . ويشبه ذلك قيام إنسان بضرب رأسه في حائط بسرعة 25 كيلومتراً في الساعة .