علوم وتكنولوجبا

يعتبر عصب المعدة من المشاكل الصحية الشائعة لدى بعض الأشخاص، وتؤثر العديد من العادات اليومية بهذه المشكلة.
ويشعر المصاب بأعراض مزعجة كالتقيؤ والانتفاخ والألم والتوتر والإنزعاج.

وتشمل أسباب عصب المعدة:

 1- قرحة المعدة وارتجاع الحمض المعدي ومتلازمة القولون العصبي.

2- تغيرات في الأنزيمات الهاضمة.

3- حساسية تجاه بعض أنواع الطعام.

4- تناول الطعام الحار أو الزيتي أو العالي بالدهون والوجبات السريعة.

5- تناول الطعام بسرعة وعدم مضغه جيداً.

6- تناول الطعام في ساعات متأخرة من الليل.

كشف خبراء بريطانيون عن ثلاثة أعراض قد تكون مؤشرا على الإصابة بسرطان الفم.

وذكر الخبراء في منظمة Cancer Research UK أن أحد هذه الأعراض يكمن في ظهور التهاب بشكل نقطة بيضاء أو حمراء يستمر على مدى وقت طويل على لسان الشخص أو تحته، داعين من يعانون ذلك إلى استشارة الطبيب.

وأشار الخبراء إلى أن مؤشرا محتملا آخر على المرض الخطير يكمن في ظهور قرحة أو ندوب لا تختفي تلقائيا.

كما يتمثل العرض الثالث في حدوث نزيف باللسان، إذا عضه صاحبه صدفة خلال المضغ.

نجح فريق طبي في مشفى الأسد الجامعي بدمشق في إجراء عملية جراحية ليزرية نوعية تم خلالها استئصال ست كتل ورمية خبيثة انتقالية إلى الرئة لشاب يبلغ من العمر 23 عاماً.

وأوضح الدكتور نزار عباس مدير عام المشفى الذي قاد الفريق الطبي بإجراء العمل الجراحي أن المريض كان يعاني من سرطان في العظم وعولج سابقاً ثم أصيب بنكس انتقل خلاله الورم السرطاني إلى الرئة في ستة مواضع وهذا النوع من الأورام “ورم ساركوما” قليل الاستجابة للعلاج الكيميائي والعلاج الأمثل له هو استئصال النقائل السرطانية المتعددة لتجنب استئصال الرئة بكاملها.

أعلن المخترع السوري إياد محمد زهران عن إطلاق منظومة التدفئة الهيدروجينية الخضراء الأولى على مستوى الشرق الأوسط والعالم بالتعاون مع المركز الوطني لبحوث الطاقة، وجاء ذلك خلال فعاليات الدورة الثانية من معرض سورية الدولي للبترول والغاز والثروة المعدنية "سيربترو" الذي يقام على أرض مدينة المعارض بدمشق.

نجح الطبيب السوري، صلاح عبد الحفيظ غازي، بإنجاز أول سلسلة كتب باللغة العربية محكمة في الوطن العربي في اختصاص العلاج الفيزيائي وإعادة التأهيل.

وأكد صلاح عبد الحفيظ غازي انتهائه من تأليف سلسلة كتب تحت اسم "من الألم إلى الأمل"، وتتألف من 34 كتابا في مواضيع العلاج الفيزيائي المختلفة، حيث وضح فيها أسس وطرق العلاج الفيزيائي للأمراض المختلفة على أساس علمي وأكاديمي".

يحتاج الأطفال إلى فيتامين د لنمو العظام وتطورها، وهم يحصلون على معظم فيتامين (د) من ضوء الشمس إضافة إلى كمية صغيرة من الطعام، تأكدي من أن طفلك يستخدم كريمات الحماية من أشعة الشمس عند الحصول على فيتامين د من الشمس، وإذا كنت قلقة من أن طفلك يعاني من نقص فيتامين (د)، فتحدثي مع طبيبك، لحل المشكلة، وإليك شرح مفصّل عن حاجة طفلك لفيتامين (د)، والعلاجات المناسبة، بعد أن استشرنا مجموعة من الخبراء.  

لماذا يحتاج الأطفال إلى فيتامين د؟

ذكر موقع "نيوز ساينتست" في 15 حزيران/يونيو 2021 أن المغناطيس، الذي أطلق عليه اسم "الملف اللولبي المركزي"، سيوضع في قلب أكبر مفاعل نووي اندماجي في العالم والذي أطلق عليه اسم "إيتير" أو "المسار" باللغة اللاتينية.

وتضم هذه التجربة العالمية 35 دولة وتهدف إلى إثبات جدوى الاندماج النووي لفترات طويلة لتوليد الطاقة. وفي الاندماج النووي، تتجمع الذرات الصغيرة معاً لتكوين ذرات أكبر وهو تفاعل يطلق كميات هائلة من الطاقة يقول متخصصون إنها لا تنضب.

أعلن الدكتور بافل بارانوف، أخصائي الغدد الصماء، أن تناول الطعام غالبا ما يسبب النعاس. فما هي طبيعة هذه الحالة وكيف يمكن مكافحتها؟.

ويشير الدكتور بافل بارانوف في مقابلة مع مجلة Men's Health، إلى ضرورة الانتباه لعمل الدماغ وإفراز مادة الأوركسين.

ويقول، "يوجد في دماغ الإنسان قسم يسمى تحت المهاد "الهايبوثلاموس" يفرز من بين الأشياء الأخرى، مادة تسمى الأوركسين، التي تؤثر في اليقظة والانفعال والشهية".

ويضيف، وهذه المادة تحفز الجوع. وتناول الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات يؤدي بدوره إلى كبح نشاط مادة الأوركسين، ما يسبب الشعور بالنعاس.

كشف الدكتور بافل إيسمبايف، الخبير في تخفيض الوزن بمستشفى "بورمينتال" في تشيليابينسك الروسية، عمّن عليهم الامتناع شرب الماء بالليمون على الريق.


ووفقا له، الكمية المثالية لعصير الليمون في الماء يجب أن تكون بين عدة قطرات وملعقة طعام في 250 ملليلتر من الماء.

توصلت دراسة كبيرة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من الأرق يمكن أن يعالجوا الأضرار الصحية الناجمة عن قلة النوم إذا ذهبوا في نزهة سريعة كل يوم.

وترتبط قلة النوم بمشاكل صحية مثل السكتة الدماغية وأمراض القلب والسرطان. ولكن الأبحاث وجدت أن النشاط المعتدل يبدو أنه "يقضي" على أضرار الأرق.

وتابع الباحثون 380 ألف بريطاني في منتصف العمر لمدة 11 عاما، وراقبوا مستويات التمرين ونوعية النوم وعدد الوفيات.

ووجدوا أن قلة النوم وعدم ممارسة الرياضة بشكل مستقل يزيدان من خطر الوفاة.