تواجه الزراعة تحديا غير مسبوق على مستوى العالم لتوفير ما يكفي من غذاء يتناسب مع الزيادة السكانية الهائلة في المستقبل، الأمر الذي دفع إلى ضرورة طرح بدائل جديدة تهدف إلى التصدي للمشكلة.
كشف تقرير دولي لمعهد ستوكهولهم لأبحاث السلام أن 4 دول تضع 3750 رأسا نوويا، في وضع الإطلاق، وهو ما يعني إمكانية إطلاقها خلال دقائق، في حال قررت إحدى تلك الدول إشعال حرب نووية.
وأكد التقرير أن بريطانيا وفرنسا وأمريكا وروسيا تضع آلاف الرؤوس النووية على متن وسائل إطلاقها، في البر والبحر والجو، بينما تمتلك آلاف أخرى من القنابل النووية، في وضع التخزين.
و رغم تراجع العدد الإجمالي للأسلحة النووية في العالم هذا العام، مقارنة بعام 2018، إلا أن الدول، التي تملك تلك الأسلحة تواصل تطوير وسائل إطلاقها.
بعد توجيه الولايات المتحدة اتهامات إلى إيران بالوقوف وراء استهداف ناقلتي نفط في خليج عمان، أبدى وزراء خارجية غالبية الدول الأوروبية، اليوم الاثنين، عدم اقتناعهم بهذا الاتهام.
وأكد الوزراء، أثناء اجتماع لهم في لوكسمبورغ، تمسكهم القوي بضرورة إجراء تحقيق مستقل تحت إشراف الأمم المتحدة في الحادث، الأمر الذي يجعل بريطانيا، الدولة الأوروبية الوحيدة التي أعلنت دعمها لموقف الولايات المتحدة في شأن الحادث، معزولة نسبيا على الساحة الأوروبية.
أعلن رئيس لجنة الطاقة النووية في البرلمان الإيراني، مجتبي ذو النور، أن بلاده قد تنسحب من معادة منع انتشار السلاح النووي حال عدم وفاء الدول الأوروبية بتعهداتها ضمن الصفقة النووية.
يُقال إنه في زمن الحروب تكثر أنشطة الاستخبارات بالمناطق الساخنة، لبنان خلال الحرب الأهلية، العراق خلال احتلال بغداد وبعدها ، ليبيا حيث انقسمت البلاد ودمر الناتو ما دمره، تونس ونزاعات الداخل بين الليبراليين والإسلاميين، مصر بعد سقوط مبارك وتسلم الأخوان للحكم، سورية منذ اندلاع الحرب وحتى كتابة هذه السطور.
قال الرئيس الإيراني حسن روحاني خلال اجتماع تشارك فيه روسيا والصين ودول آسيوية أخرى في طاجيكستان إن بلاده ستواصل تقليص التزاماتها بموجب الاتفاق النووي في ظل غياب «مؤشرات إيجابية» من الأطراف الموقعة الأخرى.
وفي كلمته أمام مؤتمر (التفاعل وإجراءات بناء الثقة في آسيا) قال روحاني «إيران لا يمكنها بطبيعة الحال الالتزام بهذا الاتفاق من جانب واحد».وأضاف: «من الضروري أن تواصل جميع أطراف الاتفاق إعادته إلى ما كان عليه» مضيفاً إن إيران تريد أن ترى «مؤشرات إيجابية» من الدول الأخرى الموقعة على الاتفاق وهي روسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا.
وصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إلى مطار «ستانستيد» شمال لندن، أمس، في زيارة دولة تستمر ثلاثة أيام، في وقت تشهد فيه بريطانيا أزمة سياسية، على خلفية تعثّر ملف خروجها من الاتحاد الأوروبي ـــ «بريكست». ترامب الذي استبق هذه الزيارة بإبداء رأيه في الشؤون الداخلية لبريطانيا، في مقابلات مع صحف بريطانية، استمرّ على المنوال ذاته فور وصوله إلى البلاد، إذ هاجم رئيس بلدية لندن، صادق خان، قبل دقائق من هبوط طائرته الرئاسية. ومن على «توتير» قال ترامب في تغريدة: «إن خان يذكّرني كثيراً بعُمدة مدينة نيويورك بيل دي بازيو، الأبله وغير الكفوء».
لم يصمد «المجلس العسكري» الانقلابي طويلاً خلف قناع الثورة، حتى أظهر وجهه بـ«ثورة مضادة» تبدو في تهوّرها علامات الوصاية السعودية ــ الإماراتية، وآخر فصولها مجزرة راح ضحيتها أكثر من ثلاثين قتيلاً وأكثر من مئة جريح، خلال اقتحام موقع الاعتصام أمام مقر قيادة الجيش ــ الذي استمر نحو شهرين وأفضى إلى إطاحة حكم عمر البشير ــ وذلك في محاولة لتصفية الحراك الشعبي الذي يطالب بحكم مدني يقود البلد نحو تحوّل ديموقراطي.
أعلن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، اليوم الجمعة، أنه سيبحث مع مسؤولي وزارة الدفاع الألمانية، كيفية تنسيق الجهود في الشمال السوري.
وقال بومبيو، خلال مؤتمر صحفي في برلين، إن بلاده تعمل لإيجاد حل سياسي للنزاع في سوريا، ومنع تصعيد العنف، لافتا إلى أن "جهود أمريكا تتمثل في إيجاد حل في سوريا، على أن يكون قرار مجلس الأمن رقم 2254 هو المرجع".
بينما بلغ عدد المهجرين العائدين من الخارج منذ 18 تموز من العام الماضي وحتى أمس 236747 شخصاً، سمحت «قوات سورية الديمقراطية-قسد» بخروج 410 عائلات من قاطني مخيم الهول بريف الحسكة الجنوبي من أبناء محافظة الرقة فقط، بعد تقارير أكدت وفاة نحو 310 أطفال في المخيم بينهم أجانب.