أظهر تحقيق أجراه برنامج «بانوراما» في هيئة الإذاعة والتلفزيون البريطانية «بي بي سي» أن أطفالَ لاجئين سوريين يعملون في مصانعَ في تركيا تنتج الملابس لمتجرين من متاجر التجزئة البريطانية الكبرى هما «ماركس آند سبنسر»، و «إيه.إس.أو.إس» الذي يبيع المنتجات عبر الإنترنت مقابل اجور ضئيلة ولساعات طويلة، وفي ظروف صحية غير ملائمة.
في وقت دعا المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد إلى تمديد وقف إطلاق النار في اليمن ثلاثة أيام إضافية، استمر التحالف السعودي بعدوانه على البلاد حيث شن غارات مكثفة أمس، في حين كشفت صحيفة «الإندبندنت» البريطانية عن قيام عسكريين بريطانيين بتدريب طيارين سعوديين، في ظل اتهامات دولية بارتكاب التحالف جرائم حرب في اليمن.
نقلت صحيفة «ذي أوبزرفر»، أمس، عن مدير لوبي قوي للمصارف في بريطانيا، ان المصارف العالمية المستقرة في المملكة مستعدة لنقل بعض انشطتها خارج هذا البلد مطلع العام 2017 خشية مضاعفات «البريكست».
بحث وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، مع نظيره السعودي، عادل الجبير، أمس «فرص استمرار وقف إطلاق النار في اليمن، وإمكانية تعديل بنود قانون العدالة ضد رعاة الارهاب (جاستا)».
أخلت السلطات البريطانية أمس مطار العاصمة لندن تخوفا من “هجوم كيميائي” وذلك إثر إسعاف 26 شخصا أصيبوا بضيق في التنفس.
وذكرت وسائل إعلام بريطانية أن قوات الإطفاء وعددا من سيارات الإسعاف هرعت إلى المطار بعد إخلائه من نحو 500 زائر.
وأضافت نقلا عن المتحدث باسم قوات الإطفاء اللندنية إن “لديهم أجهزة للتعامل مع أي تهديد كيميائي”.
بدوره صرح المتحدث باسم المطار الذي يقع في شرق العاصمة البريطانية أن عملية الإخلاء تمت بعد إطلاق أجهزة إنذار الحرائق.
أكد تقرير لخبراء الامم المتحدة، اليوم الخميس، أن اسلحة مصدرها اسرائيل واوروبا الشرقية تصل الى اطراف النزاع في جنوب السودان، وتمر خصوصا عبر اوغندا.
وبحسب التقرير فإن الخبراء تلقوا "معلومات جديدة حول نقل اسلحة" يعود آخرها الى العام 2014 باتجاه الجيش الحكومي وكذلك انصار نائب الرئيس السابق رياك مشار، في تأكيد لوجود شبكات منتشرة في المنطقة.
أكد الرئيس بشار الأسد أن الهستيريا السائدة في الغرب بشأن حلب سببها الوضع السيئ للإرهابيين بعد التقدمات التي حققها الجيش العربي السوري وشعور الدول الغربية وخصوصا الولايات المتحدة وحلفاءها مثل بريطانيا وفرنسا بأنها تخسر آخر أوراق الإرهاب في سورية وأن المعقل الرئيسي للإرهاب اليوم هو حلب.
كشفت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية أن الولايات المتحدة بدأت بالتزامن مع معركة الموصل البحث في إنشاء قوة عسكرية من أجل استعادة مدينة الرقة في سوريا.