الأردن

الموقع
30-12-2008

أوروبا تجتمع لبحث «عدوان غزة»..

يجتمع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي اليوم في باريس لمناقشة العدوان الإسرائيلي على غزة، فيما طالبت بريطانيا والأمم المتحدة بوقف فوري لإطلاق النار في القطاع. وفي المقابل بررت الولايات المتحدة وألمانيا العدوان الإسرائيلي وألقتا بمسؤوليته على حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
30-12-2008

أردوغان يعد لجولة عربية تشمل سورية الأردن مصر والسعودية

أعلن المتحدث باسم الحكومة التركية جميل تشيشك في ختام اجتماع للحكومة اليوم أن رجب طيب أردوغان رئيس الحكومة سيبدأ الأربعاء القادم جولة في عدة دول في المنطقة تشمل سورية والأردن ومصر والسعودية، بهدف إجراء مباحثات مع المسؤولين العرب لبحث العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
30-12-2008

مظاهرات شعبية متواصلة ضد العدوان على غزة

استمرت المظاهرات والمسيرات الشعبية في عدة عواصم ومدن عربية وعالمية لليوم الثالث على التوالي منددة بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السبت الماضي الذي أدى إلى سقوط مئات الشهداء والجرحى.
29-12-2008

«غزّة تحت النار»... أين (إعلام) العرب؟

سوء تقدير؟ رسالة سياسية؟ غياب طوعي؟ لا يهمّ. الأكيد أنّ خطأً مهنياً وأخلاقياً وقعت فيه بعض الشاشات العربية واللبنانية حين قرّرت الانسحاب من الساحة وعدم تغطية العدوان
29-12-2008

نصرالله يدعو المصريين لفتح معبر رفح بصدورهم

وجّه السيد حسن نصر الله، أمس، تحذيراً شديد اللهجة إلى القاهرة لفتح معبر رفح، وإلا اعتُبرت شريكة في الجريمة الإسرائيلية على غزة، داعياً ضباط مصر إلى الضغط على سلطاتها السياسة لتحقيق هذه الغاية، وكاشفاً في الوقت نفسه عن تعزيزات إسرائيلية على الحدود مع لبنان، لم يستبعد أن تكون لغايات عدوانية
29-12-2008

هكذا تواطأت المخابرات المصرية على حماس

«لا يتعلق الأمر بمحاولة إسقاط حماس في غزة، بل بإيجاد قواعد لعبة جديدة، وإلزام حماس الخضوع لاتفاق جديد لوقف النار في سبيل تحسين الواقع الأمني جنوبي البلاد». حتى اللحظة هذه هي الجملة الوحيدة المفيدة في كل الكلام الإسرائيلي عن أهداف الحملة الإجرامية المفتوحة ضد قطاع غزة
28-12-2008

التقنين والأعطال الكهربائية بحلب

شتاء هذا العام سيكون ضيفاً ثقيلاً شديد الوطأة على المواطن  فهو لن يكون كغيره من الشتاءات المنصرمة ؟! , والسبب هو أن الوضع الكهربائي أمام تحديات جسام أشبه ب (الورطة .... المأزق ... ) نتيجة الإقبال الهائل و" المقلق جداً " على