ربما صار على صناع الدراما السورية الكف عن تكرار نغمة 
«قلة فرص العمل نظرا لقلة الأعمال الدرامية المنتجة هذا العام»، لجعلها «الشماعة» التي يعلقون عليها غيابهم في هذا الموسم.
تظاهر آلاف الأردنيين في مناطق مختلفة من الأردن، 
أمس، مطالبين بالإصلاح ومحاربة الفساد إضافة إلى إطلاق سراح ناشطين اعتقلوا في آذار الماضي خلال تظاهرات مطالبة بالإصلاح.
ما الذي يقنع باحثاً باختيار موضوع دون غيره؟ اقتناعه،
ربما، بأنه يقدّم جديداً في الموضوع الذي يعالجه، أو اختلافه مع آخرين سبقوه إلى معالجة الموضوع، أو انجذابه إلى مؤلف يتقاسم معه مثالاً جديراً بالتذكير والتحية
بعد أقل من شهر على تقديم إستقالته في قناة «الجزيرة»، انتقل الزميل علي هاشم 
الى قناة «الميادين» المزمع إطلاقها قريباً. وهو يتردد اليوم الى مكتبه حيث عُين مديراً لقسم المراسلين، وكبير المراسلين في بيروت. نقلة مهنية يراهن عليها هاشم،
قضى محبو الفنان خالد تاجا وأقرباؤه يومين عصيبين، في محاولة لدحض الشائع
ات حول وفاة الفنان الكبير، والتي انتشرت كالنار في الهشيم، عبر المواقع الالكترونية، وصفحات التواصل الاجتماعي «فايسبوك» مساء يوم الخميس الفائت وصباح الجمعة.
كتبت صحيفة "الحياة" اللندنية في احد عناوينها، تجتاح الأردن موجة سلفية جديدة تتجه 
نحو العمل الإغاثي المنظم عبر 5 جمعيات خيرية، بعدما كانت مثل هذه الأعمال حكراً على تيار الإخوان المسلمين بعد سنوات من العمل المسجدي المقتصر على حلقات الذكر والقرآن أخذت مجموعات سلفية، تصف نفسها بالتيار الإصلاحي،
رأى رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ال
يوم ان النظام السوري "لن يسقط"، محذرا من ان اي محاولة لاسقاطه بالقوة ستؤدي الى "ازمة تراكمية في المنطقة".
