الحدث

بدأت تركيا، قبل نحو ثلاثة أشهر، اتّباع نهج جديد إزاء «قوات سوريا الديموقراطية»، التي تعتبرها ذراعاً عسكرية لـ«حزب العمال الكردستاني» المصنّف على لائحة الإرهاب لديها، وذلك عبر مشروع يستهدف إضعاف الركائز الاقتصادية التي تديرها «قسد» تدريجياً، وصولاً إلى تدميرها، في ظل تعثر إمكانية شنّ أي عمليات برية جديدة في اتجاه مناطق سيطرة «الإدارة الذاتية». وتجلى هذا التوجه في إعلان عدد من المسؤولين الأتراك أن كل حقول النفط ومحطات الكهرباء ومخازن الحبوب في تلك المناطق باتت هدفاً لبلادهم، كونها تعتبرها خط إمداد مالي مفتوحاً لتمويل الـ«PKK».

أكد رئيس الجمعية الحرفية لصناعة البوظة والحلويات والمرطبات في دمشق، بسام قلعجي، أن ارتفاع أسعار المحروقات أدى إلى ارتفاع أسعار 650 سلعة بالمجمل من بينها كل أنواع الحلويات، إضافة إلى ارتفاع أسعار الكهرباء بنسبة خمسة أضعاف والذي سيتم تحميله بالكامل على المنتج أيضاً.

كشف مصدر في مدينة بانياس عن حدوث تسريب نفطي غرب ميناء بانياس منذ يومين، رصدت بقع نفطية غير معروفة المصدر على الشاطئ بالقرب من الميناء، مما أثار قلق سكان المنطقة الذين أبلغوا عن استنشاق روائح النفط، ووفقًا للمعلومات، يظهر في الصور ثلاثة أشخاص وقارب قد يكونون ذوي صلة بالحادث.

بعد سنوات من الترقّب للنشاط الأميركي والبريطاني على الحدود اللبنانية – السورية، قرّرت الحكومة السورية توجيه مذكّرة رسمية إلى الحكومة اللبنانية، حول الأبراج المنتشرة على الحدود، من مصبّ النهر الكبير في الشمال إلى ما بعد منطقة راشيا في البقاع.

ووصلت المذكّرة من وزارة الخارجية السورية إلى نظيرتها اللبنانية، منتصف هذا الأسبوع، تحمل إعلاناً خطيراً باعتبار الأبراج التي أنشأها البريطانيون لأفواج الحدود البرية الأربعة في الجيش اللبناني على الحدود السورية، «تهديداً للأمن القومي السوري». 

سيطر الصمت على “سامية” (70 عاماً) التي كانت تدندن أغنيتها المفضّلة على شرفة منزلها “وينك ياجار شرّفنا عالصبحية”، بعدما تحرّرت القهوة من النار ولم تعد “تساويها بإيديها”، بسبب غليان أسعارها واقتصارها على المناسبات.

وروت السبعينية التي تسكن داخل شقة صغيرة  قديمة في دويلعة – دمشق لـ “داما بوست” عن اختلاف الأحوال وانقلاب الموازين، قائلة: “كنّا انضل فاتحين أبواب بيوتنا للجيران وأقل شي انضيفهم قهوة عالرايحة وعالجاية”.

فشلت الدفاعات الأرضية الأمريكية في صد هجوم طائرتين مسيرتين على القاعدة الأمريكية في حقل غاز “كونيكو” بريف دير الزور شرقي سورية.

أفاد مصدر ميداني أن الهجوم أسفر عن اشتعال النيران رغم المقاومة القوية من الدفاعات الأرضية.

الطيران المروحي الأمريكي أقلع بعد الهجوم، ويُشير التقرير إلى استمرار التعرض للاستهداف في المنطقة، حيث شهدت القاعدة هجومًا سابقًا بأربعة صواريخ أسفرت عن اشتعال النيران.

سبوتنيك عربي

استشهد مواطنان وأصيب ثالث بجروح، جراء عدوان إسرائيلي بالصواريخ استهدف صباح اليوم مبنى سكنياً في حي كفرسوسة بدمشق.

وقال مصدر عسكري: “حوالي الساعة 9:40 من صباح هذا اليوم شن العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً بعدد من الصواريخ من اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفاً أحد المباني السكنية في حي كفرسوسة بدمشق”.

وأضاف المصدر: “إن العدوان أسفر عن استشهاد مدنيين اثنين وإصابة آخر بجروح، وإلحاق أضرار مادية بالمبنى المستهدف وبعض الأبنية المجاورة”.

أعلنت الهيئة الناظمة للاتصالات والبريد أنه سيتم تعديل أسعار خدمات الشركة السورية للاتصالات ومزودي خدمات الإنترنت اعتباراً من الأول من شهر آذار القادم.

وأوضحت الهيئة في إعلانها عبر صفحتها الرسمية على الفيسبوك أن التعديل سيكون 35 بالمئة زيادة لكل من أسعار خدمات الاتصالات الأساسية وخدمات القيمة المضافة، مشيرة إلى ذلك جاء نتيجة ارتفاع الكلف التشغيلية والتأسيسية للشركة السورية للاتصالات ولضمان استمرار الشركة في تقديم خدماتها لمشتركيها.رفع اسعار اشتراك #الانترنت adsl اعتبار من اول اذار:

سرعة 0.5 ميغا 7500 ل.س

سرعة 1 ميغا 10800 ل.س 

سرعة 2 ميغا 15000 ل.س

رفعت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك ليل الأحد ، سعر بعض أنواع المشتقات النفطية، وذلك للمرة الرابعة منذ مطلع العام 2024.

وأفادت الوزارة عبر حساباتها على مواقع التواصل أنه تم “رفع/ تحديد” سعر ليتر بنزين أوكتان 90 إلى 11 ألف بعد أن كان 10500 ليرة، وسعر أوكتان 95 إلى 14110 بعد أن كان 13825 ليرة، وخفضت سعر المازوت الحر إلى 12290 بعد أن كان 12425 ليرة.

يشار إلى أنه مع كل رفع لسعر المحروقات تزداد صعوبة الأوضاع الاقتصادية على المواطن أكثر لجهة المواصلات، وانعكاسه على أسعار المواد الأساسية لما يصاحبها من ارتفاعات جراء ارتفاع أجور النقل.

أصدرت وزارة الكهرباء قراراً برفع تسعيرة مبيع الكيلو واط الساعي من الكهرباء لجميع القطاعات بدايةً من مطلع شهر آذار القادم.

وأفادت الوزارة، بحسب وسائل إعلام، أنه بموجب القرار وصلت التسعيرة الجديدة إلى 10 ليرات لشريحة الاستهلاك من 1- 600 كيلو واط ساعي في الدورة الواحدة و25 ليرة لشريحة الاستهلاك من 601 – 1000 كيلو واط ساعي.

وبحسب القرار وصلت التسعيرة إلى “135 ليرة للشريحة من 1001- 1500 كيلو واط ساعي، و600 ليرة للشريحة من 1501- 2500 كيلو واط ساعي و1350 ليرة للشريحة التي تزيد عن 2500 كيلو واط ساعي”.