أخبار سياسية

دعمًا للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‌‏والشريفة، ودفاعًا عن لبنان ‏وشعبه، أصدرت المقاومة اللبنانية بتاريخ الثلاثاء 12-11-2024، 20 بيانًا عسكريا حول عمليات التصدي لمحاولات تقدّم العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية والتصدي لمسيّرات وطائرات العدو الحربية، وكذلك عمليات استهداف مواقع وقواعد وانتشار جيش العدو الإسرائيلي ومستوطناته في شمال وعمق فلسطين المحتلة، وفقًا للآتي:


1- الساعة 09:00 استهداف مستوطنة كفر بلوم بصليةٍ صاروخية.

دوّت صفارات الإنذار في عشرات المستوطنات في "تل أبيب" اليوم، وذلك بعد إطلاق 3 صواريخ ثقيلة من لبنان نحو الوسط، بحسب المتحدث باسم "جيش" الاحتلال الإسرائيلي.

وإثر ذلك، تعطّل العمل في مطار "بن غوريون" شرقي "تل أبيب"، وفق "القناة 12" الإسرائيلية، فيما أكدت وسائل إعلام إسرائيلية سقوط إصابات.

وبالتزامن، دوّت صفارات الإنذار في "نهاريا" في الجليل الغربي، حيث سقطت صواريخ أُطلقت من لبنان في منطقتها الصناعية وأسفرت عن "مقتل اثنين وإصابة اثنين آخرين"، بحسب مراسل "القناة 14" الإسرائيلية.

صدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة، التابع لوزارة الصحة العامة التقرير اليومي، الثلاثاء، حصيلة تداعيات العدوان الإسرائيلي على لبنان، وفيه أنّ "غارات العدو الإسرائيلي، ليوم أمس الاثنين، أسفرت عن 44 شهيداً و 88 جريحاً".

ووفق التقرير فقد ارتفعت الحصيلة الإجمالية لعدد الشهداء والجرحى منذ بدء العدوان الإسرائيلي على لبنان حتى أمس، وسجلت 3287 شهيداً و14222 جريحاً.

وذكرت "الوكالة الوطنية للاعلام" أنّ الطيران الحربي المسيّر المعادي يواصل تحليقه في أجواء مدينة بيروت، منذ صباح اليوم على علو منخفض، وحتى الساعة.

أعلنت القوات المسلحة اليمنية، اليوم الثلاثاء، تنفيذها عمليتين عسكريتين استمرتا لثماني ساعات، شاركت فيهما القوة الصاروخية وسلاح الجو المسيّر.

ورداً على "العدوان الأميركي -البريطاني على بلدنا، واستمراراً في الانتصار للشعبين الفلسطيني واللبناني"، استهدفت القوات اليمنية، حاملة الطائرات الأميركية "إبراهام"، الموجودة في البحر العربي، بعدد من الصواريخ المجنّحة والطائرات المسيّرة.

أعلنت "سرايا القدس"، مساء الثلاثاء، قصف مجاهديها مستوطنات غلاف غزة برشقة صاروخية في "تاسعة البهاء".

تمكّنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، في عملية مركبة، من قنص جندي إسرائيلي واستهداف قوة راجلة بقذيفتين مضادتين للأفراد وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح في مدينة جباليا، شمال قطاع غزة.

أصدرت غرفة عمليات المقاومة اللبنانية في لبنان، مساء الثلاثاء، بياناً بشأن التطورات الميدانية لمعركة "أولي البأس"، من حيث المعركة البرية والقوة الجويّة والصاروخية، وسلسلة عمليات "خيبر".

وأكّد بيان الغرفة، أن مجاهدي المقاومة اللبنانية يواصلون تصدّيهم للعدوان الإسرائيلي على لبنان، ويُكبّدون "جيش" العدوّ خسائر فادحة في عدّته وعديده من ضباط وجنود على امتداد محاور المُواجهة عند الحافّة الأماميّة وصولًا إلى أماكن تمركزه في عمق فلسطين المُحتلّة.

في المُواجهات البرّية

تنقسم المواجهات البريّة مع "جيش" الاحتلال، إلى قطاعين في جنوب لبنان.

قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقتشي، في حسابه على  منصة "إكس" إنّ  "النسخة الأولى من سياسة الضغوط القصوى قوبلت بمقاومة قصوى، وأدّت إلى الخسارة الأميركية القصوى".
 
وأضاف عراقتشي مجدداً تأكيده أنّ "أي محاولة لفرض نسخة جديدة من سياسة الضغوط القصوى ستؤدي حتماً إلى نسخة جديدة من الخسارة القصوى".

وتابع وزير الخارجية الإيراني: "من الأفضل أن تجربوا العقلانية القصوى لأنها ستكون لصالح الجميع".

دعمًا للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‌‏والشريفة، ودفاعًا عن لبنان ‏وشعبه، أصدرت المقاومة الإسلامية بتاريخ الإثنين 11-11-2024، 22 بيانًا عسكريا حول عمليات التصدي لمحاولات تقدّم العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية والتصدي لمسيّرات وطائرات العدو الحربية، وكذلك عمليات استهداف مواقع وقواعد وانتشار جيش العدو الإسرائيلي ومستوطناته في شمال وعمق فلسطين المحتلة، وفقًا للآتي:


⚡1- ليل أمس الأحد 10-11-2024 استهداف مدينة صفد المحتلة بصليةٍ صاروخية.

أعلن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب أنه سيرشح النائبة عن نيويورك، إليز ستيفانيك، المؤيدة لـ"إسرائيل"، لمنصب السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة.

وقال ترامب في بيان لصحيفة "واشنطن بوست": "يشرّفني أن أرشّح رئيسة اللجنة إليز ستيفانيك لتخدم في حكومتي كسفيرة للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة".

وكانت ستيفانيك، وهي عضو رفيع المستوى في الكونغرس من الجمهوريين، من أبرز المشرّعين المؤيّدين لـ"إسرائيل". وقد قادت الجهود الرامية إلى ما تسمّيه "مكافحة معاداة السامية" في الجامعات الأميركية.

كشفت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية عن قلقٍ في "الجيش" الإسرائيلي من انخفاض بنسبة تتراوح بين 15% إلى 25% في استجابة المجندين للاحتياط.

وأشارت الصحيفة إلى أنّ ذلك أصبح ملحوظًا في الأسابيع الأخيرة حتى في الوحدات المقاتلة في غزة ولبنان، مؤكدةً أنّ هذا الانخفاض"يؤثر على جوهر القرارات العملياتية".

وأوضحت أنّه "في الأشهر الأولى من الحرب، بعد الـ7 أكتوبر 2023، كان معدل الاستجابة يفوق 100%، ولكن في الأسابيع الأخيرة انخفضت نسبة الاستجابة إلى 75%-85%".