الناتو يدعو إلى حل سياسي في سورية بعد خسائر الإرهابيين الكبيرة
أعرب الأمين العام لحلف شمال الإطلسي الناتو ينس ستولتنبرغ عن قلقه مما أسماه النشاط العسكري الروسي في سورية مشيرا إلى أن الحلف سيقيم آخر التطورات وانعكاساتها على أمنه.
أعرب الأمين العام لحلف شمال الإطلسي الناتو ينس ستولتنبرغ عن قلقه مما أسماه النشاط العسكري الروسي في سورية مشيرا إلى أن الحلف سيقيم آخر التطورات وانعكاساتها على أمنه.
تطوّر التوتّر الديبلوماسي بين حلف شمال الأطلسي (الناتو) وموسكو إلى مرحلة التهديد بإرسال قوات "أطلسية" للدفاع عن أنقرة ضدّ التهديدات القائمة على حدودها الجنوبية، في إشارة إلى الانتهاك الروسي للمجال الجوي التركي.
قتل وأصيب أكثر من مئة يمني الليلة الماضية جراء قصف طيران نظام آل سعود على حفل زفاف بمحافظة ذمار وسط اليمن.
وقال مصدر محلي بمحافظة ذمار لوكالة خبر للانباء اليمنية إن “طيران العدوان السعودي استهدف حفل زفاف بمنطقة سنبان بمديرية ميفعة عنس ما أدى لمقتل وإصابة أكثر من مئة شخص بينهم نساء وأطفال وذلك في حصيلة أولية” موضحا أن عشرات الضحايا لايزالون تحت الأنقاض.
محمد صالح الفتيح: تواترت في الأيام الماضية الأنباء عن أن تجربة الدفاع الوطني في سورية أصبحت قيد الدراسة والمراجعة ولاسيما بعد أن وصفت هذه التجربة بأنها تجربة فاشلة وأيضاً بعد أن أعلن الحليف الروسي أنه سيدعم فقط قوات الجيش العربي السوري،وكان الخبر الأكثر تداولاً أنه سيتم "حل" قوات الدفاع الوطني ثم "دمجها" بالجيش العربي السوري تحت مسمى الفيلق الرابع. وذلك لأن الجيش العربي السوري مكون من ثلاث فيالق وكل فيلق مكون من خمسة فرق.
أما اليوم فقد أعلن رئيس هيئة أركان الجيش العربي السوري، العماد علي عبد الله أيوب يعلن عن تشكيل الفيلق الرابع اقتحام.
بعد نحو أسبوع على انطلاق الغارات الجوية الروسية فوق سوريا، انطلقت أمس العملية العسكرية البرية الأوسع شمالاً. وتولّت وحدات كبيرة من الجيش السوري خوض مواجهات في ريف حماه، مكّنها من استعادة السيطرة على نحو سبعين كيلومتراً، ضمنها عدد من البلدات الكبيرة.
في قرار غير مسبوق قبلت غرفة التحقيق في محكمة الاستئناف في باريس طلب تعويض لأسرة سورية في دعوى قضائية حول جرائم ارتكبها إرهابي فرنسي في سورية.
أكد نائب وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد أن روسيا تدخلت لمحاربة الارهاب بعدما ثبت ان التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة الامريكية غير صادق في ذلك لافتا الى أن الضربات الجوية الروسية حققت خلال أيام قليلة انجازات كبيرة فاقت بأضعاف كثيرة ما قدمه هذا/التحالف/بعد أكثر من عام على تشكيله.
أعلن رئيس الهيئة العامة للطب الشرعي حسين نوفل أن عدد المعوقين جراء الأحداث بلغ مليوناً ونصف مليون معوق ممن فقدوا أحد أعضائهم كاشفاً أن الهيئة حالياً تدرس إحداث ما يسمى خريطة DNA في سورية بحيث يتم التعرف عبرها على السكان الأصليين لكل منطقة، وأوضح نوفل أن عدد الجثث المجهولة كبير وصل إلى الآلاف وأن الطب الشرعي حالياً يطبق برنامج التعارف الذي تم إحداثه أخيراً للتعرف على الجثث المجهولة معتبراً أن البرنامج حقق نقلة نوعية في مشكلة التعرف على الجثث المجهولة، وبيّن نوفل أن الجيش كلما حرر منطقة معينة يكتشف فيها مقابر جماعية تحتوي على جثث أو عظام مجهولة وهذا ما تم بالفعل ببعض المناطق مثل عدرا العمالية
كشف مصدر مسؤول في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك عن وصول 25 ألف طن من مادة السكر المقنن إلى الموانئ السورية خلال الأيام القادمة وأن هذه الكميات ستعمل على سد جزء كبير من احتياجات المواطنين من مادة السكر المقنن وأن الوزارة تعمل على تأمين كل الاحتياجات من هذه المادة وأنه في حال عدم توزيع جميع الكميات المخصصة عن الدورة الثانية من العام الحالي سيتم دراسة تحديد العمل بالقسيمة الحالية خلال الأشهر الأولى من العام القادم.
ندد «اتحاد علماء بلاد الشام» بالدعوة التي وجهها 52 عالماً من علماء السعودية قبل يومين لـ«الجهاد» في سورية ضد روسيا و«النظام السوري»، مؤكداً «ضلال» هذه الدعوات ومعتبراً أنها «متاجرة رخيصة بالدماء». وأوضح الاتحاد أن هذه الدعوة تأتي استمراراً لما دأبت عليه عقول التكفير والتضليل والبغي، وما انتهجته ذيولُ الكفر الظَّلامي المنحرف.
وضع المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية في إيران آية الله علي خامنئي خطاً أحمر واضحاً ولاءً جديدة، تتناسب مع مرحلة ما بعد الاتفاق النووي، ولا تلغي ما قبلة.
بينما تتواصل في مسقط محادثات «سريّة» بين وفدي حزب «المؤتمر الشعبي العام» و «أنصار الله» من جهة، والمبعوث الأممي إلى اليمن اسماعيل ولد الشيخ أحمد من جهة ثانية، وصلت رسالتان منفصلتان أُرسلتا في وقت متزامن إلى الأمين العام للأمم المتحدة تفيدان بقبول الطرفين، شبه الكامل، بجميع بنود القرار الأممي الرقم 2216 لوقف الحرب على اليمن، وحلّ الأزمة السياسيّة.
كلما ارتفع الصوت لوقف انتهاك السعودية لحقوق الإنسان في الداخل، أسهبت سلطات آل سعود في تطبيق شريعة «ولي الأمر»، دماغ سلطوي لا يفرز من هذا «الإستياء العالمي» إلاّ مزيداً من الإصرار على القتل باسم شريعة الإسلام، على أنها «مملكة الدين».
أعلن رئيس لجنة الدفاع والأمن في البرلمان العراقي حاكم الزاملي، أمس، أن العراق قد يطلب، قريباً، شنّ ضربات جوية روسية على تنظيم «داعش» في أراضيه، وأنه يريد أن تلعب موسكو دوراً أكبر من الولايات المتحدة في قتال التنظيم في العراق.
قالت مصادر في “قوات البشمركة” شمال العراق اليوم إن إرهابيي تنظيم “داعش” أطلقوا قذائف مورتر تحتوي على غاز الخردل في آب الماضي خلال اشتباكات بين الطرفين شمال العراق.
ونقلت رويترز عن المصادر قولها في بيان إن “فحوصا أجريت على عينات من الدم أخذت من نحو 35 مقاتلا من البشمركة تعرضوا للهجوم جنوب غرب اربيل إلى جانب فحوص لمصابين أظهرت دلائل على استخدام غاز الخردل من قبل إرهابيي داعش”.
بالرغم من أن المعركة التي اندلعت في ريف حماه الشمالي تعتبر محدودة من حيث المساحة الجغرافية، ولا تتمتع بأهمية إستراتيجية كبيرة، إلا أنها حظيت باهتمام بالغ وبتغطية إعلامية كبيرة، وذلك لأنها مثّلت أول اختبار من نوعه للتنسيق بين القوات البرية السورية والطيران الحربي الروسي، الأمر الذي كانت تنتظره العديد من الجهات المحلية والإقليمية لتقييم الدور الروسي وفعاليته، وتحديد المسار الذي يمكن أن تسلكه الأح
الجملة الاسمية «لا أعرف»، برزت في مقابلة رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو، الاحد الماضي مع قناة «سي أن أن» الاميركية. استخدمها كردّ على عدد كبير من الاسئلة، وتحديداً في ما يتعلق بالدخول العسكري الروسي في سوريا، وتداعياته على إسرائيل والمنطقة.
انتفضت فلسطين من شمالها إلى جنوبها. أبناء الأرض الأصليون تحركوا رفضاً لقمع شرطة العدو الإسرائيلي لأترابهم في الضفة، ولاستسهال جنود العدو قتلهم. فلسطين انتفضت من أم الفحم شمالاً مروراً بالضفة وصولاً إلى إيلات. أمس شهدت مدن الضفة الغربية هبّة طلابية، كان وقودها أبناء جامعة بيرزيت الذين علقوا دروسهم وتوجهوا إلى مستوطنة بيت ايل للاشتباك مع جنود العدو.
لم تكد تتواتر أنباء عن انسحابات متتالية في صفوف تنظيم «داعش» من مواقع سيطرة التنظيم في سوريا إلى العراق، حتى بدأت «جبهة النصرة»، التي نأت بنفسها عن قتال «داعش»، بالاستعداد لملء الفراغ الذي سيتركه التنظيم، عن طريق البدء بضم الفصائل المقاتلة في حلب إلى صفوفها، الأمر الذي أشعل فتيل الصراع في الشمال السوري بين «النصرة» والفصائل الكبيرة التي بدأت تستشعر الخطر على وجودها.