كانون الأول (ديسمبر) 2011

 هل بدأت "الثورة" تأكل نفسها... ريف دمشق مثال!!
شهد ريف دمشق خلال الأسبوع الماضي عدة أحداث أمنية مثيرة للاهتمام، تمثلت في اشتباكات حدثت على مدى يومين في منطقة البساتين الزراعية في الزبداني، ولكن اللافت هذه المرة أن الاشتباكات وقعت في ظل غياب أمني أو عسكري واضح عن المنطقة، وعزا البعض هذا الغياب إلى أن الاشتباكات حدثت بعد خلاف حاد وقع في صفوف المؤيدين ل "الاحتجاجات".

يستغل بعض التجار في محافظة إدلب الأزمة السورية للقيام بعمليات تهريب للماشية الى تركيا وبيعها بأسعار مضاعفة وذلك لجودة لحوم الأغنام والأبقار السورية وتميز جلودها في الصناعة ما ساهم في ارتفاع أسعار اللحوم الحمراء.
محلياً، وفي الوقت نفسه بدا المواطن السوري يلمس اختلافا كبيرا في مواصفات اللحوم ، حيث تشهد سوق اللحوم المحلية غزوا لأنواع لم تكن معروفة من قبل.

لا تقتصر غربة الشباب السوري إلى لبنان فقط من اجل تحصيل لقمة العيش بل تتعداها لتشمل التحصيل العلمي، وكما هو معروف تشكل الأكلاف المرتفعة للمعيشية في لبنان عبئاً ثقيلاً يئن تحته معظم الطلاب السوريين الشباب فيلجأون إلى البحث عن فرص عمل مسائية تمكنهم من تامين تكاليف متابعة تحصيلهم العلمي إلى جانب عملهم.

يروي مصدر صحافي فرنسي كان على متن الطائرة التي أقلت وزير الخارجية الفرنسية (آلان جوبيه) في إحدى رحلاته إلى العاصمة الروسية موسكو لبحث الموضوع السوري،  يروي عن الوزير الفرنسي قوله إنه لم يشهد "المسؤولين الروس غاضبين بهذا الشكل منذ الحرب مع جورجيا" التي توسط الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي باسم الغرب لوقفها، وبالتالي أوقف الزحف الروسي نحو العاصمة الجورجية تبيليسي.

كشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية عن وجود اتصالات بين إسرائيل والمجلس الانتقالي الليبي لفتح سفارة إسرائيلية في طرابلس، مشيرة إلى أن الدبلوماسي الإسرائيلي المرشح لشغل منصب السفير سيزور ليبيا قريباً.

لم ألقَ في حياتي، البتّةَ، شخصاً في تفاهة برهان غليون!
أوًّلاً: هو لا يعرفُ كيف يلبسُ.
ثانياً: هو لا يعرفُ ما يضعُ فوق رأسه من غطاء.
ثالثاً: هو لا يعرفُ موطئ قدمَيه.
رابعاً: هو يهرفُ بما لا يعرفُ.
خامساً: هو يشتغلُ مع الأجهزة الفرنسية منذ بدْءِ الكون.
سادساً: بعد بيانه الكاذب عن الديموقراطية، صار داعيةً للهمجيّة الإمبريالية الفرنسية.

■ ■ ■

في الوقت الذي كان يردد فيه الآلاف من المتظاهرين هتافاً مدوياً في ميدان التحرير يرتد صداه في شارع الفلكى، على بعد مئات الأمتار، لم يشعر بائع الفول، أشرف إبراهيم، بأي دافع للانضمام إلى الحماسة الثورية.
وقد علق ابراهيم، البالغ من العمر 36 عاماً، على ذلك بقوله أن "الثورة لم تجلب سوى الخسارة والفقر لأمثالي. أتمنى لو أنها لم تحدث قط".

طوّر باحثون برنامجاً حاسوبياً جديداً باستطاعته أن ينبئ الأطباء إن كانت الحامل ستعاني من صعوبة في الولادة.

 في سن الخامسة عشرة، كان وزن زهو لينداي 152 كيلوغراماً، وقد خفضته الى 103 كيلوغرامات بعدما تسجلت في نادي «جي واي دي» في بكين وهو مركز رياضي يحصل فيه البدناء الشباب على التمارين الجسدية ووجبات الطعام المتوازنة.