آب (أغسطس) 2008
امتداد منخفض سطحي ودرجات الحرارة أعلى من معدلاتها
المطالبة بالمســاواة في تعرية الصدور
ليلة رصد فلكي
الجمعية الكونية السورية واختتاماً لبرنامج نشاطاتها للموسم الثقافي 2007-2008
تدعوكم للمشاركة في ليلة رصد فلكي
(آخر ليلة رصد فلكي لهذا الموسم)
مساء يوم السبت 30/8/2008 في منتجع المونتي روزا (دمشق-الزبداني)
الصين والعراق يوقعان اتفاقاً نفطياً بقيمة 3 مليارات دولار
ارتفاع أسعار بعض المواد الأساسية خلال شهر
دراسة: الشباب السوري يرغب بالعمل المكتبي في القطاع العام
38 قتيلاً وجريحاً في أعمال عنف ومصرع جنديين أمريكيين
لماذا التهويل بـ «موضة بدوية» تغزو الإنتاج السوري؟
القتل بـ«السوتيان»
وقالت شرطة إقليم كوانج نينه إن الشابة (٢٦ عاما) اعتقلت في منزلها المستأجر في الإقليم، الواقع على بعد ١٦٠ كيلومتراً شرقي
مومياء بعينين زرقاوين
أفغانستان: مقتل١٠٠ طالباني
الدراما السورية هذا المساء «تحت المجهر»
الدراما السورية هذا المساء «تحت المجهر»
انطلاق دورة شهر رمضان 2008، يخصّص برنامج «تحت المجهر» على «الجزيرة» حلقته هذا المساء، للفيلم التلفزيوني «الدراما السورية» الذي يتناول قضايا الدراما السورية بعيون صانعيها. ويبحث الشريط مع روّادها، من فنانين وفنيين، في أسئلة عدة، تخصّ هذه الصناعة الدرامية: ما هو سرُّ نجاح الدراما السورية، وانتشارها؟ وما هي أوجه الاختلاف بينها وبين الدراما المصرية؟ وما هي أبرز مشكلاتها؟ وكيف التفَّت على الرقابات المتعدّدة (الرسمية والاجتماعية) لترفع من سقف جرأتها؟
كذلك يناقش الشريط الدراما العربية عموماً، ويسأل: لماذا أصبحت أسيرة ثلاثين حلقة رمضانية؟ هل لإشباع نهم (الوحش/ المُعلِنْ) ــــ كما يقول أسامة أنور عكاشة ــــ وبالتالي، شركات الإنتاج التي حوّلت شهر رمضان إلى سوق عكاظ ؟ ثم كيف يتعامل المخرج مع الكاتب والممثّلين والفنيين؟ وكيف يتعامل المنتج والمحطات الفضائية مع كل هؤلاء؟
«الدراما السورية» من إنتاج «قناة الجزيرة الفضائية»، تشرف شركة «الليث للإنتاج المرئي والمسموع» على إنتاجه. والشريط طبعاً لا يقترب تماماً من المشاكل الحقيقية، بل يحاول أن يكشف، بوساطة صانعيه، الجوانب المضيئة للدراما السورية. ويكشف أيضاً ما يمكن كشفه من جوانب سلبية، بهدف تجاوزها، وربما إيجاد السبل المناسبة لتطويرها!
كتب السيناريو وأخرج الشريط قيس الزبيدي (راجع الصفحة الأخيرة)، وهو من إعداد علي الكردي وماهر منصور، والإشراف العام كان لماهر جاموس.