برعاية الجيش العراقي: راقصات عراقيات يرفهن عن جنود الاحتلال
قبل الكلمات والتهاني بمناسبة انتهاء خدمة مجموعة من علوج الفرقة 101 المارينز المحمو
لة جوا وفي مقر الفرقة الرابعة للجيش الوثني في تكريت حيث مقر الفرقة وفي احد قصور الرئيس العراقي السابق قام جيش السرسرية والادب سيزيزية جيش العار جيش عصر البرتقالة لحكومات الاحتلال ( وحاشا ان يسمون بجيش العراق فلعراق منهم براء بدء الحفل الترفيهي للجنود المغادرين من العراق و بالسلام ( المراش )( سلام وطني الكردي ) وتحت راية علم الله اكبر في بهو ذالك القصر يقدم قادة الفرقة حفلا ساهرا وممتعا لجنود الاحتلال الذي يعمل ليل نهار في قتل العراقيين واخرها في مدينة الصدر وبعلم العار المالكي الذي يقول كل هذة الاعمال العسكرية وفي وسط بغداد ليست بالتنسيق معه قائد خسيس فالكذب عندة تقية ...
وبهذة المناسبة العزيزه على قلوب الطلاباني والمالكي وقادة جيشة العار في كركوك والسليمانية وصلاح الدين نزف احلى باقات الورد لتض
حياتهم في سبيل الترفيه عن اسيادهم علوج امريكا ويا للعار الذي جلبتموه على العراق وجيشة الوطني جيش الامة والفداء ..
كما ان الفرقة الرابعة العراقية مسؤولة عن امن محافظة صلاح الدين وكركوك والسليمانية ... وأقيم الحفل يوم 2_9_2006 قي قصر صدام حسين في تكريت وهو مقر الفرقة ...
وتذكر انه في نفس هذا الحفل تم استضافة السيدة عواطف حسن البياتي بتكليف من قائد الفرقة ومن العميد الركن حازم العزاوي من مدينة كركوك وهو قائد للفرقة الرابعة في كركوك . الى طوز خرماتو وقام الرائد صالح نقل عواطف الى مقر الفرقة في صلاح الدين وبحماية خاصة .. وعواطف من عائلة سعدي هادي ضابط استخبارات عراقي سابق من زمن ما قبل الاحتلال ... وهذا الضابط سجن لمدة احد عشر شهرا في سجن بوكا في مدينة ام قصر وافرج عنة بعدها بتكلبف من مسؤولين كبار واطلق سراحه...
ونام قائد الفرقة يومها في تكريت بعد السهرة الممتعة وفي البوم التالي قام رئيس العرفاء كامران وبحمايته تم ايصاله الى كركوك وبمعاونة نائب رئيس الفرقة الرابعة نبيل جواد كاظم اخ الفنان امير جواد كاظم .. تؤكد ان الحفلة كانت ممتعة وصاخبة ...
وللعلم الفرقة الرابعة للجيش العراقي ومقره صلاح الدين جيش السرسرية محسوب على الاتحاد الوطني الكردستاني واكثر ضباطه معينين من قبل الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة ماما جلال الطباني البطل ..حفظة الله ورعاة ..
وقائد الفرقة هو عبدالعزيز المفتي وسبق ان خدم في الجيش العراقي السابق لمدة ثلاثين عام ..
نهنئ قادة جيش السرسرية في بغداد وعلى رأسهم القائد العام للقوات المسلحة جواد المالكي ورئيس حكومة البرتقالة ماما جلال ونستغل فرصة هذا العار لسمعة عراقنا الحبيب وشعبه الصامد المجاهد فنزف احلا التبريكات بمناسبة عيد الفطر المبارك ونهنئ كل المراجع الدينية العظام في النجف وباقي علماء المسلمين في العراق لما يجري في ظل سكوتهم الرهيب ...
المصدر: الوطن
إضافة تعليق جديد