منوعات

احتفلت السيدة اليابانية "كين تاناكا" التي تعتبر أكبر معمرة على الأرض بعيد ميلادها الـ 118 عاماً.

"تاناكا" ولدت في 2 كانون الثاني 1903 وحملت لقب "أقدم سكان الأرض" عام 2018.

وفي تشرين الثاني من العام الماضي، أعلنت صحيفة "ماينيتشي" أن أكبر معمرة على وجه الأرض يجب أن تشارك في أيار 2021، في تتابع الشعلة الأولمبية لدورة الألعاب في طوكيو.

وستقطع تاناكا في 11أيار القادم 200 متر على كرسي متحرك وبيدها الشعلة الأولمبية، وستجري الألعاب الأولمبية في طوكيو، في الفترة من 8 تموز إلى 23 أب عام 2021.

أعرب الكثيرون عن أملهم في أن يكون عام 2021 أفضل من الذي سبقه، وبدا أنه بالفعل أفضل بشكل يفوق الخيال بالنسبة إلى رجل بريطاني، ومن اليوم الأول.

تخضع سيارة كاديلاك إلدورادو 1976 المعدلة والتي حصلت على لقب أطول سيارة في العالم ودخلت موسوعة جينيس للأرقام القياسية إلى ترميم شامل بعد إهمالها لسنوات طويلة.

 وتمكنت كاديلاك إلدورادو 1976 المعدلة من دخول موسوعة جينيس للأرقام القياسية كأطول سيارة في التاريخ بعدما بلغ طولها 30.5 متر، ولكن بعد ذلك بسنوات تم إهمالها بشكل تام حتى تحولت إلى خردة.

وقرر أحد متاحف السيارات بولاية نيويورك الأمريكية أن يقود حملة لترميم السيارة وإعادتها لشكلها الجذاب مرة أخرى حتى يتم ضمها لصالة عرض المتحف.

اعتقلت ملكة جمال بريطانيا السابقة زارا هولاند، في باربادوس بعد محاولتها العودة إلى المملكة المتحدة مع صديقها رغم ثبوت إصابتهما بفيروس كورونا المستجد.

وأجرت هولاند البالغة من العمر 25 عاما، وصديقها إليوت لوف البالغ 30 عاما، اختبارا للكشف عن الفيروس عند وصولهما إلى الجزيرة.

وبعد الحصول على النتيجة، تردد أن الثنائي حصلا على أساور حمراء، في إشارة الى إصابتيهما، لكنهما قطعاها وحاولا الفرار إلى المطار في سيارة أجرة.

لا شك أنه قبل عقد من الزمن كان تساقط الشعر أو الصلع من المشاكل التي يعاني منها الرجال، ولكن الآن نرى أن العديد من النساء يعانين أيضاً من هذه المشكلة، ومن المحتمل أن يكون السبب وراء ذلك هو عدم اتباع نظام غذائي صحي، والضغط أو التوتر، وزيادة استخدام منتجات العناية بالشعر القاسية.

وهناك العديد من المستحضرات الطبيبة التي يمكن استخدامها لعلاج تساقط الشعر وتعزيز نموه ولكن هذه المنتجات باهظة الثمن لذا يلجأ الكثير منا لاستخدام الطرق الطبيعية، ومن أهم الطرق التي يمكن استخدامها لتطويل الشعر والعناية به هي العرقسوس فهو يستخدم على نطاق واسع لحل مشاكل الشعر المتعددة.

فوجئت أرملة رجل ثري من مدينة المنصورة المصرية بأن زوجها طلقها قبل 14 عاماً وعاش معها من دون أن تعلم بطلاقها حتى وفاته.

وقام الزوج بإيداع قسيمة طلاق زوجته في خزانته الخاصة، وأخفى عنها أنه طلقها وظل يعيش معها إلى أن مات. وصعقت الزوجة عندما فتحت خزانته بعد موته حيث وجدت وثيقة الطلاق التي أوضحت أنه طلقها منذ السنة الأولى لزواجهما. وتقدمت الزوجة إلى محكمة المنصورة للأحوال المدنية وطالبت بحقها في الميراث لأن زوجها غشها طوال 14 سنة.لكن أولاد زوجها عارضوها وقالوا إنه لا يمكن أن يعترف لها الشرع بصفة الوريثة والثابت أنها مطلقة منذ 14 سنة.

ادّعت فتاة بريطانية اصابتها بالسرطان ونجحت في خداع أصدقائها ومتابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك لكسب تعاطفهم وجمع تبرعات لاستخدامها في حفل زفافها وشهر العسل.

وذكرت صحيفة “ديلي ميل” أن “البريطانية التي تدعى توني ستاندين، 29 عاما، استطاعت جمع 11 ألف دولار من التبرعات بعدما اختلقت قصة مزيفة عن إصابتها بالسرطان، ونجحت في كسب تعاطف الناس”.

ولفتت الصحيفة البريطانية إلى أن ستاندين “نشرت صورا تظهرها بعدما حلقت شعر رأسها وعليه مناظر مزيفة زعمت أنها خلايا سرطانية انتشر في أنحاء جسدها”.

ظاهرة غريبة تجتاح أوروبا خلال الفترة الأخيرة تتمثل في الكلاب البشرية، وهو المصطلح الذي بات يطلق على عدد كبير من البشر باتوا يجدوا راحتهم في التحول إلى كلاب، بمعنى العيش الحياة ككلاب تماماً، حيث وصل عدد المنخرطين بتلك الظاهرة في بريطانيا وحدها 10 آلاف فرد.

من جهتها قناة سكاي نيوز من خلال تقرير أكدت صحة الرقم، حيث تحدث التقرير عن إقبال العديد من البشر ممن تعرضوا لمشاكل في صغرهم سواء تنمر أو عدم ثقة في النفس للبحث عن حياة جديدة ترتكز على الخضوع، وبالتالي باتوا يعيشوا الحياة بطريقة الكلاب.

أضحى تقديم بصمات الأيدي خطوة مألوفة لدى البشر حتى يحصلوا على خدمات مثل الهوية الشخصية وجواز السفر وفتح بعض الأجهزة الذكية، لكن بعض الأشخاص يولدون بطفرة جينية نادرة فيجدون أنفسهم من دون بصمات.

وبحسب تقارير صحفية، فإن أبو ساركر، وهو شاب من بنغلادش، يعاني غياب بصمات اليد، بسبب طفرة جينية نادرة، وهذا الأمر تحول إلى عائق أمام عيش حياة طبيعية.

ولا يقتصر غياب البصمات على هذا الشاب البنغالي فقط، فأفراد عائلته يعانون المشكلة نفسها أيضاً.

أعلنت فنلندا عن فتح أبوابها لاستقبال العاملين في مجال التكنولوجيا وعائلاتهم، مؤكدة أنها تلقت الآلاف من طلبات الهجرة المؤقتة.

ووضعت فنلندا بحسب “سكاي نيوز” خطة غير مسبوقة، تتيح للعاملين في مجال التكنولوجيا حول العالم الانتقال إليها لمدة 90 يوما، ثم البت في استمرار عيشهم هناك من عدمه.

واستلمت فنلندا أكثر من 5300 طلب هجرة في شهر واحد فقط، جاء ثلثهم تقريبا من الولايات المتحدة وكندا.

وأشارت “جوانا هوري” الناشطة في مركز الأعمال في العاصمة “هلسنكي” إلى أنه “كان علينا التفكير بشكل خلاق، نظرا لوجود منافسة عالمية شرسة على المواهب”.