حالة ذعر على متن طائرة سببها خنزير
أثارت سيدة أزمة على أحد الخطوط الجوية الأميركية، بسبب اصطحابها لخنزير معها داخل الطائرة، الأمر الذي رفضه عدد كبير من الركاب.
أثارت سيدة أزمة على أحد الخطوط الجوية الأميركية، بسبب اصطحابها لخنزير معها داخل الطائرة، الأمر الذي رفضه عدد كبير من الركاب.
تشترط قرية بريطانية على أي شخص يرغب في الإقامة بها أن يكون هو وأسرته "عُراة"، أثناء تنفيذ الأعمال اليومية الخاصة بهم أو في الحياة العملية.
"إذا لم تكن عارياً، لن تكون مؤهلًا للعيش بها، أو أن يبيع أحدٌ منزلا لك"، ذلك شعار القرية التي سلطت صحيفة "ميرور" البريطانية الضوء على الحياة بها.
فبعد 85 عاماً من السرية والهدوء، أصبحت "قرية العراة" على وشك الكشف عن كل شيء خاص بها، وستفتح الشهر المقبل أبوابها لأول مرة لوسائل الإعلام والتلفزيون.
كشفت دراسة جديدة أن "مصاصي الدماء" المدفونين في بولندا مع مناجل حول أعناقهم وصخور في أفواههم، لمنع جثثهم من العودة والتهام البشر، كانوا مجرد سكان محليين من المنطقة التي دفنوا فيها.
وقالت الباحثة المشاركة في الدراسة "ليزلي جريكوريكا"، عالمة الآثار والأحياء من جامعة جنوب ألاباما، إن إطلاق مصطلح "مصاصي الدماء" على المدفونين كان من السكان المحليين في المنطقة، التي اجتاحها وباء الكوليرا في ذلك الوقت.
طلب مزارعون أتوا مع مئات من نعاجهم إلى برج إيفل في باريس للاحتجاج على الهجمات المتزايدة للذئاب في فرنسا، من الحكومة "الاحتفاظ" بهذه الحيوانات لحمايتها.
وقال رئيس الاتحاد الوطني للخراف سيرج بريفيرو "بما أننا بتنا عاجزين عن حماية قطعاننا سنطلب من الحكومة أن تحتفظ بها"، وراحت حوالى 300 نعجة تتنقل عند أقدام برج إيفل الشهير أمام انظار السياح والمتنزهين المذهولين.
يجتمع الأطفال في شهر كانون الأول المقبل بحديقة زعبيل في دبي، ليتسلم كل طفل منهم 2 غرام من الذهب مقابل كل كيلو غرام خسره من وزنه، وهي الجائزة التي أعلنتها بلدية دبي للمسابقة التي عقدتها خلال الفترة من 15 تموز وحتى 15 أيلول، تحت عنوان "طفلك ذهب"، بهدف تحفز الأطفال على الالتزام بأنظمة الطعام الصحية، والتمتع بوزن مثالي يحميهم من مخاطر أمراض السمنة.
وبلغ عدد الفائزين في المسابقة 7 آلاف و 500 طفل بها سيحصلون جميعهم على إجمالي 40 كيلو غرامًا من الذهب، بقيمة 6 مليون درهم إماراتي، أي ما يعادل 1.6 مليون دولار أميركي.
وكالات
حذر فريق من الأطباء البريطانيين من أن تجفيف غسيل الملابس داخل المنازل «يمكن أن يؤدي إلى مخاطر صحية خطيرة، للأشخاص الذين يعانون من ضعف جهاز المناعة أو الربو الحاد».
وأكد الأطباء في مركز «الرشاشيات الوطني» في مدينة مانشستر أن «الملابس المعلقة على إطارات التجفيف أو مشعات الحرارة يمكن أن ترفع مستويات الرطوبة في المنزل بنسبة تصل إلى 30 في المئة، وتخلق الظروف المثالية لتكاثر جراثيم العفن».
ووفقا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية، أبدى الخبراء الصحيون قلقهم بشكل خاص من «جراثيم يمكن أن تسبب التهابات الرئة».
تخيل نفسك بمفردك في المنزل، وفجأة تنار الأضواء، من دون أن تضغط على أي زر، ومن ثم تنطفئ، ومن ثم تضاء من جديد.
تحصل زوجة مؤسس شركة «سمارت ثينغز» (الأشياء الذكية)، جيف هاغينز، على هذا السحر دائماً. فزوجها يهوى التباهي بقدرته على التحكم بالأجهزة في منزله عن بعد، ومن ضمنها الأضواء.
ولكن فكرة المنازل الذكية تذهب إلى أبعد من التباهي.
ويقول هاغينز «إنها الطريق إلى راحة البال، يمكن التأكد إن كانت الأبواب مقفلة، أو اكتشاف ما إذا كان هناك تسرب مياه».
رحلت أمس المطربة اللبنانيّة نهاوند عن 81 عاماً.
اضطرت مجموعة من الركاب الروس في سيبيريا لدفع طائرتهم للتحرك بعد أن توقفت بسبب برودة الجو.
وأظهر فيديو التقطه أحد الركاب بقية الركاب الـ74 وقد نزلوا من الطائرة وبدأوا بدفعها رغم درجة الحرارة المنخفضة والتي وصلت إلى 52 درجة مئوية تحت الصفر.
ويظهر في مقطع الفيديو صوت الركاب وهم يهتفون "هيا بنا" ليشجعوا بعضهم البعض على مواصلة الدفع حتى تمكنت الطائرة بالفعل من التحرك.
ظلت عالمة الآثار اليونانية كاثرين بيريستيري تحفر لسنوات، قبل أن تعثر على مقبرة من رخام تعود إلى زمن الإسكندر الكبير، وهو اكتشاف حقق لها شهرة في زمن قياسي.
وفي اليونان، التي تحتضن أحد أهم وأغنى الموروثات الثقافية في العالم، قد يكون مفاجئاً أن يحظى عالم آثار بأي نوع من الاهتمام الشعبي كالذي نالته بيريستيري. فاليوم، تحولت هذه الباحثة والمنقبة عن الآثار إلى الوجه الإعلامي لـ»سرداب أمفيبوليس»، الذي يعود إلى 2300 سنة مضت، والذي تحتضنه الهضاب الرملية في شمال البلاد. وفي شهر تشرين الأول الماضي وحده، نالت بيريستيري ثلاث جوائز تكرم اكتشافها.