أمريكي

68% هي نسبة الأميركيين الذين تتراوح أعمارهم بين الثامنة والـ18 الذين لديهم جهاز تلفزيون في غرفة نومهم.
9% هي نسبة الأميركيين الذين يصطادون الأسماك في المياه المالحة.

وفي حوار مع جريدة الشرق الأوسط تحدث الصحافي الفرنسي باتريس بارات عن ما لا يحترمه أبداً لدى بعض الصحافيين الأمريكيين، وعن تولي الإعلام الأمريكي عملية تنميط العالم، كما تعرض للمشكلة الإعلام العربي التي تكمن في الممنوعات السياسية وليس في التمويل،

إنه مشهد سينما الهويات في الولايات المتحدة Ethnic Film في نقلتها من شرنقة الثقافات القومية، بدواعيها التاريخية ومرجعياتها النفسانية، إلى ساحة الإبداع الجمالي العام

لقد وجدت أميركا نفسها وحيدة على رأس نظام عالمي، وبدا لوهلة كأن الأميركيين عاجزون عن اقناع أنفسهم بهذا الانتصار، فسارعوا إلى معالجة الوضع الاستثنائي بإعادة صياغة النظام العالمي وفق مصالحهم وأهوائهم وقيمهم، حتى بدت أميركا وكأنها تعاني من عصاب غريب، وبدا العالم كأنه يعاني من داء اسمه أميركا، فقد بات عاجزاً عن أن يعيش بدونها، وقاصراً عن أن يتحرك ضدها.

توقعت رئيسة اللجنة الفرعية للشرق الأوسط في مجلس النواب الأميركي ايليانا روس ليتنن موافقة الكونغرس على مشروعها لـ «دعم حرية ايران» الشهر المقبل على رغم تحفظات البيت الأبيض عن بعض بنوده.

استمرت المكالمة اقل من ثلاث دقائق. كان على كريستوفر هانلي، اعادة ما قاله الى مسعفين من نوافذ مطعم «العالم» في 11 سبتمبر (ايلول) 2001. وقال هانلي وهو في الخامسة والثلاثين لموظف الهاتف «اهلا. انا في الطابق 106 من مقر مركز التجارة العالمي. وقع انفجار، في ما اعتقد انه في الطابق 105»، وقال في ما بعد «الدخان في كل مكان ـ امر في غاية السوء». وقال له موظف الهاتف «اجلس مكانك، لا تغادره».

قال ناطق باسم الأسطول الخامس الأميركي ومقره البحرين ان 16 من غواصي البحرية وسفينة أميركية يقدمون المساعدة في جهود الانقاذ. وأضاف أن السفينة غرقت في ميناء قريب من الشاطئ.

أجرت الولايات المتحدة اختبارا ناجحا على نظام إسرائيلي يحمي الآليات العسكرية من القذائف المضادة للدروع <<آر بي جي>>. وتمكن نظام <<تروفي>> للحماية الفعالة، من اعتراض وتدمير قذيفة <<آر بي جي>>، أطلقت على سيارة عسكرية من طراز سترايكر.

عرض المستشار السابق للامن القومي زبيغنيو بريجنسكي، على الرئيس الاميركي جورج بوش، امس، خطة للانسحاب من العراق، معتبراً أن هذه الخطة ستتيح لواشطن فك ارتباطها تدريجياً في العراق <<من دون انتصار لكن ايضا من دون هزيمة>>.